بيان تضامني مع شبكة روداو الإعلامية ..

إن تعرض مراسلي فضائية روداو الكردية للاعتداء بالضرب المبرح والطعن بالسكاكين من قبل
مجموعة كانت تتظاهر في هولير عاصمة  إقليم جنوبي كوردستان، وترفع صوراً
وأعلاماً لحزب العمال الكردستاني وفرعه في روج آفا حزب الاتحاد الديمقراطي PYD ).) 
 إنما ينم
عن ذهنية شمولية عفنة ومتخلفة لا تؤمن أبدا ًبمهنية وموضوعية الإعلام ولا بحرية
الرأي والفكر والتعبير. 
وإننا كمثقفين
وكتاب وإعلاميين كرد لنعنبر عن سخطنا العميق لهكذا أفعال إجرامية مقيتة بحق
الصحفيين والإعلاميين في أي مكان أو أية وسيلة إعلامية.
كما أننا ندين
ونشجب وبأشد العبارات محاولة البعض اتباع سياسة الإرهاب الفكري واعتماد وسائل
العنف والقهر لإسكات أصوات الإعلام الحر وأصحاب الرأي الآخر   
ونعلن عن
تضامننا الكامل مع شبكة إعلام روداو وكافة العاملين فيها متمنين لهم السلامة
والشفاء العاجل للزملاء الإعلاميين الذين طالتهم يد الإجرام. 
الموقعون أدناه
مع حفظ الألقاب: 
1- لاوكي حاجي محمد
                          
21- حسيــن جلبــي               41-
سليـــمان كـــرو 
2-  كاوا عزيـــزي
                               
22   – آلان
قـــــادر          42- سلمان ابراهيم خليل 
3- عبد القادر
الخزنو                             23- سلام ساروخان              43-
محمد علـي بـــرو 
4- فــــؤاد  عليكو
                              
24- ربحان رمضان               44- ريزان شيخموس 
5- بييــر رستــم                                  25- عمــر كوجــر        45-
كجال محمد صالح درويش 
6- نــزار
عيــسى                                26- كوهدرز تمـــر                 46- رشيــــد عمــــر 
7- مســـعود عكــو                              
27- محمد أحمد برازي              47- بــسام
اسماعيــل 
8- شفكر
هوفــــاك                                28- جـــوان يوسف                 48- صلاح بدر الدين 
9- ابراهيم
كابــان                                 29- جدعان علــــي                   49 – خورشيد خليل 
10- عدنان
رمضان                   
            30- آرام
أحمــــد                   
50- أردلان عثـــمان 
11- كوردستان بدرو                             31- لازكين
ديروني             51- محمد منصور الأتاسي 
12- ابراهيم أبو شورو                              32-
نسريــــن
تيـــللو                  52- فـــادي مرعـــي 
13- رويارى تربسبيه                        33-
هجـــار شكاكــي 
14-  عارف رمضان                    34- وليد حاج عبد القادر 
15- شبــال ابراهيـــم                        35- هشيار ميجر عكيد 
16- لونــــد
حسيــــن                        36- شفيـــق ابراهيــــم 
17- شمديـــن نبـــــي                         37-
محمد المـــطرود 
18- محمود سينـــــو                        38-
محمد سليم تــــمر 
19- جكر خوين ملا أحمد                        39- رديف مصطفى 
20-
خورستــــى
كورد                           40- نـــواف حـــاجو 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

خالد بهلوي تحت شعار “وقف العنف والتهجير – العيش المشترك بسلام”، وبمبادرة من مجموعة نشطاء من الشابات والشباب الغيورين، شهدت مدينة إيسين الألمانية يوم 21 ديسمبر 2024 وقفة احتجاجية بارزة للتعبير عن رفض الاحتلال التركي والتهديدات والانتهاكات التي يتعرض لها الشعب الكردي المسالم. الحضور والمشاركة: حضر الفعالية أكثر من مائه شخصً من الأخوات والإخوة الكرد والألمان، إلى…

د. محمود عباس ستكثّف الولايات المتحدة وجودها العسكري في سوريا وستواصل دعمها لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) والإدارة الذاتية. تدرك تركيا هذه المعادلة جيدًا، وتعلم أن أي إدارة أمريكية قادمة، حتى وإن كانت بقيادة دونالد ترامب، لن تتخلى عن الكورد، لذلك، جاء تصريح أردوغان بعد عودته من مصر، ووزير خارجيته من دمشق اليوم كجزء من مناورة سياسية تهدف إلى تضليل الرأي…

شادي حاجي المرء لا يذهب إلى طاولة المفاوضات وهو خالي الوفاض وإنما يذهب وهو متمكن وقادر والمفاوض يكشف أوراقه تدريجياً تبعاً لسير العملية التفاوضية فعند كل منعطف صعب وشاق يقدم المفاوض بطريقة أو بأخرى معلومة ولو صغيرة حول قدراته على إيقاع الأذى بالطرف الآخر من أجل أن يكون مقنعاً فعليه أن يسأل عن مقومات الندية والتي تتركز على مسألة القوة…

إبراهيم اليوسف منذ سقوط النظام المجرم في 8 كانون الأول 2024 وتحول السلطة إلى السيد أحمد الشرع، بات السوريون، سواء أكان ذلك في العاصمة دمشق أو المدن الكبرى والصغرى، يتطلعون إلى مرحلة جديدة يتخلصون فيها من الظلم والاستبداد. حيث سنوات طويلة من مكابدات المعذبين في سجون الطاغية الأسد وأبيه”1970-2024″ كانت كفيلة بتدمير أرواح مئات الآلاف. إذ إن بعض…