بتاريخ 22/8/2014 عقد اجتماع الهيئة العامة لحركة الإصلاح-سوريا واتخذت في هذا
الاجتماع عدة قرارات من بينها تعديل اسم الحركة ليصبح حركة الإصلاح الكردي- سوريا،
ومن أكثر الأمور التي تم الوقوف عندها كان مسألة إقصاء ثلاثة من رفاق الهيئة
التنفيذية ومقاطعة الرفاق في مناطق “الحسكة-الدرباسية-عامودا-رأس العين ومكتب تنظيم القامشلي بصفته هيئة تنظيمية ومقاطعة منسقية الحركة في
إقليم كردستان واقتصار مشاركة كوباني عبر رسالة للاجتماع”.
الاجتماع عدة قرارات من بينها تعديل اسم الحركة ليصبح حركة الإصلاح الكردي- سوريا،
ومن أكثر الأمور التي تم الوقوف عندها كان مسألة إقصاء ثلاثة من رفاق الهيئة
التنفيذية ومقاطعة الرفاق في مناطق “الحسكة-الدرباسية-عامودا-رأس العين ومكتب تنظيم القامشلي بصفته هيئة تنظيمية ومقاطعة منسقية الحركة في
إقليم كردستان واقتصار مشاركة كوباني عبر رسالة للاجتماع”.
وكنت مكلفاً من قبل رفاق
مناطق”الدرباسية-الحسكة-عامودا-راس العين” لنقل مطالبتهم بتأجيل هذا
الاجتماع واحتجاجهم على اقصاء نصف اعضاء الهيئة التنفيذية، ورغم كل هذا العجز في
عوامل اكتمال الشرعية فقد استمرينا فيما بدأناه في 22/8/2014 على أمل أن يتم إيجاد
حل مناسب للأزمة التي نتجت بعد اجتماع 22/8 وما تم من اقصاءات ومقاطعة لمناطق
باكملها.
مناطق”الدرباسية-الحسكة-عامودا-راس العين” لنقل مطالبتهم بتأجيل هذا
الاجتماع واحتجاجهم على اقصاء نصف اعضاء الهيئة التنفيذية، ورغم كل هذا العجز في
عوامل اكتمال الشرعية فقد استمرينا فيما بدأناه في 22/8/2014 على أمل أن يتم إيجاد
حل مناسب للأزمة التي نتجت بعد اجتماع 22/8 وما تم من اقصاءات ومقاطعة لمناطق
باكملها.
وعلى
الرغم من أن الرفيقين حواس عكيد الذي تم اقصاؤه وجدعان علي الذي قاطع الاجتماع قد
اشتركا في الاجتماعات المنعقدة بعد 22/8 إلا أن هذا لم يساهم في إيجاد حلول صحيحة
لأزمة الحركة.
الرغم من أن الرفيقين حواس عكيد الذي تم اقصاؤه وجدعان علي الذي قاطع الاجتماع قد
اشتركا في الاجتماعات المنعقدة بعد 22/8 إلا أن هذا لم يساهم في إيجاد حلول صحيحة
لأزمة الحركة.
ورغم
انتخابي لعضوية المنسقية العامة ومسؤوليتي لمكتب الإعلام إلا أن النزوع نحو أختزال
الأزمة في شخص الرفيق أمجد عثمان عضو الهيئة التنفيذية لحركة الإصلاح-سوريا
والتغافل عن مواقف كافة المناطق الأخرى والتنكر للأزمة التنظيمية العميقة، سيما
بعد التصريح الصادر باسم منسقية حركة الإصلاح الكردي-سوريا في اقليم كردستان
العراق وما اتسم به التصريح من تصعيد وشخصنة والاستمرار في نكران الأزمة، ما
يدعوني لمراجعة موقفي من اجتماع 22/8 والوقوف إلى جانب الرفاق في حركة
الإصلاح-سوريا الذين أراهم متمسكين بنهج الإصلاح وفكره واتفق معهم في دعوتهم لعقد
اجتماع الهيئة العامة الثاني لحركة الإصلاح-سوريا.
انتخابي لعضوية المنسقية العامة ومسؤوليتي لمكتب الإعلام إلا أن النزوع نحو أختزال
الأزمة في شخص الرفيق أمجد عثمان عضو الهيئة التنفيذية لحركة الإصلاح-سوريا
والتغافل عن مواقف كافة المناطق الأخرى والتنكر للأزمة التنظيمية العميقة، سيما
بعد التصريح الصادر باسم منسقية حركة الإصلاح الكردي-سوريا في اقليم كردستان
العراق وما اتسم به التصريح من تصعيد وشخصنة والاستمرار في نكران الأزمة، ما
يدعوني لمراجعة موقفي من اجتماع 22/8 والوقوف إلى جانب الرفاق في حركة
الإصلاح-سوريا الذين أراهم متمسكين بنهج الإصلاح وفكره واتفق معهم في دعوتهم لعقد
اجتماع الهيئة العامة الثاني لحركة الإصلاح-سوريا.
وأدعو
جميع رفاق الحركة كلٌ من موقعه لبذل الجهود من أجل عقد اجتماع الهيئة العامة
الثاني للحركة دون اقصاء أو استثناء والتضحية ما أمكن وتحمل المسؤولية من أجل
الحفاظ على الحركة وأن نعيد للإصلاح حيويته عبر الإلتزام بالإصلاح والشفافية
والتغيير.
جميع رفاق الحركة كلٌ من موقعه لبذل الجهود من أجل عقد اجتماع الهيئة العامة
الثاني للحركة دون اقصاء أو استثناء والتضحية ما أمكن وتحمل المسؤولية من أجل
الحفاظ على الحركة وأن نعيد للإصلاح حيويته عبر الإلتزام بالإصلاح والشفافية
والتغيير.
عاشت
كوباني عاصمة للمقاومة عاشت شنكال رمزاً للحرية
كوباني عاصمة للمقاومة عاشت شنكال رمزاً للحرية
المجد
والخلود لشهداء الأمة الكردية
والخلود لشهداء الأمة الكردية
إياد
عبدالكريم
عبدالكريم
عضو
المنسقية العامة لحركة الإصلاح الكردي- سوريا
المنسقية العامة لحركة الإصلاح الكردي- سوريا
مسؤول
مكتب الإعلام في الحركة
مكتب الإعلام في الحركة
قامشلي
2014/9/28
2014/9/28