مهزلة العقل البشري ، مهزلة الجاني و المجرم ، و قاتل شعبه و نيرون عصره ، مهزلة الطاغية بشار حافظ الاسد الذي ورث عن أبيه حكماً استفتائياً ، حتى ثارت ثائرة الشعب ضد بشاعة حكمه و نظامه و حزبه .. فأصر على القمع و القتل و التدمير حلاً .. رافضاً الاستماع إلى صوت الشعب و العقل و المنطق ..
فقتل عشرات الآلاف و دمر مدناً كاملة ومستبيحاً دماء أهلها من كل الطوائف و القوميات من كل الأديان و المذاهب ..
فقتل عشرات الآلاف و دمر مدناً كاملة ومستبيحاً دماء أهلها من كل الطوائف و القوميات من كل الأديان و المذاهب ..
هذه كانت الوحيدة التي طبق فيها ديمقراطيته – عذراً للكاتب العراقي حسن العلوي الذي ألف كتاباً عن صدام حسين باسم ديمقراطية الموت ، صدام رئيس البعث العراقي الشقيق للبعث السوري -.
قاتل الأطفال لا زال مصراً على أنه ديمقراطي و سيترشح للرئاسة و سيسمح لمنافسيه بالترشح ، في بلد يقصف مدنه يوميا بالبراميل المتفجرة و يحرق البشر و الحجر ..
أمام انظار عالم متحضر في بداية القرن الحادي و العشرين عصر القرية الكونية و التطور الإعلامي و التقني … بئس الإنسانية التي مرغت في التراب و دماء الأطفال و النساء و الشيوخ و في مخيمات اللجوء و التشرد و مدن الحصار و التجويع
رابط الحملة : https://www.facebook.com/down.with.bashar.al.assad
ايمل الحمل : syriaorg0@gmail.com
أمام انظار عالم متحضر في بداية القرن الحادي و العشرين عصر القرية الكونية و التطور الإعلامي و التقني … بئس الإنسانية التي مرغت في التراب و دماء الأطفال و النساء و الشيوخ و في مخيمات اللجوء و التشرد و مدن الحصار و التجويع
رابط الحملة : https://www.facebook.com/down.with.bashar.al.assad
ايمل الحمل : syriaorg0@gmail.com