أمينة بيجو
gulaserin@gmail.com
من يستطيع ان يقَيَم الخائن والخونة ؟
من لديه مقاييس الخيانة كي يقول عن هذا او ذاك بأنه خائن ؟
من لديه القدرة بأن يخَون آخر بوثائق وآدلة وبراهين ؟
ماهي الخيانة؟
gulaserin@gmail.com
من يستطيع ان يقَيَم الخائن والخونة ؟
من لديه مقاييس الخيانة كي يقول عن هذا او ذاك بأنه خائن ؟
من لديه القدرة بأن يخَون آخر بوثائق وآدلة وبراهين ؟
ماهي الخيانة؟
الخيانة الوطنية والثقافة الاجتماعية والدينية والخيانة العاطفية ….
فالخيانة لها مدلولات كثيرة على الوضع الاجتماعي والسياسي والثقافي وتؤثر بوعي الشعوب وتعامل أبنائها بين بعضها , وأن كانت بمقاييس قليلة او كبيرة .
ها نحن نعيش (الكرد) ظروفا عصيبة يمر بها هذا الشعب الذي ليس لديه سوى أن يقوم هذا ويتحدث عن ذاك بأنه خائن للقضية والوطنية .فمن أعطاه الحق أن يقول هذا ؟
أليس لأنه لايقول ويدعي ويمثل مبدأ غير مبدأه ورؤاه السياسية وووو.
آليس الكرد يعانون من هذه المشكلة منذ زمن بعيد ولهذا لانثق ببعضنا ولانصل الى أي أتفاق وطني وقومي واجتماعي .
ألا يمثل هذا الذي يدَعي غيره بالخيانة أجندات تطبق علينا منذ زمن ولهذا نعاني التشرذم والتفرقة .الى متى سنظل نعاني من هذه الخيانة وألا يعلم ذاك بأنه يطبق قرارات وأراء العدو كي نعيش ظروفا صعبة ومأساوية على هذا الشعب الفقير الذي يعاني الأمرين.
أن الذي يدَعي بأن غيره خائن ,ألا يعلم ويعرف بأن غيره أيضا سوف يتهمه بالخيانة ,فكيف له أن يبرر موقفه آنذاك ,آلا يفكر في أقواله وادعاءاته ومدى تأثيره على هذا الشعب وكيف يزرع الفرقة بين الأخوة كي يطبق أجندات خارجية .
والذي يزرع بذور الفرقة والخيانة لا يحصد سوى الثمار العفنة والتي تؤدي الى خلل في قرارات القيادات والرؤساء والمسؤولين والذي يحصد ثمار كل هذه الطبخة هو الشعب الذي لاحول له و لا قوة . والذي يعيش هذه الظروف الصعبة وأن كانت سياسية او اقتصادية أو اجتماعية أو ثقافية .
لا ننسى بأن الخيانة العاطفية أيضا لها نفس التأثير السلبي على أبناء وبنات هذا الشعب ,فنحن بحاجة الى وعي وفك خيوط المؤامرات التي تحيط بهذا الشعب .
ها نحن نعيش (الكرد) ظروفا عصيبة يمر بها هذا الشعب الذي ليس لديه سوى أن يقوم هذا ويتحدث عن ذاك بأنه خائن للقضية والوطنية .فمن أعطاه الحق أن يقول هذا ؟
أليس لأنه لايقول ويدعي ويمثل مبدأ غير مبدأه ورؤاه السياسية وووو.
آليس الكرد يعانون من هذه المشكلة منذ زمن بعيد ولهذا لانثق ببعضنا ولانصل الى أي أتفاق وطني وقومي واجتماعي .
ألا يمثل هذا الذي يدَعي غيره بالخيانة أجندات تطبق علينا منذ زمن ولهذا نعاني التشرذم والتفرقة .الى متى سنظل نعاني من هذه الخيانة وألا يعلم ذاك بأنه يطبق قرارات وأراء العدو كي نعيش ظروفا صعبة ومأساوية على هذا الشعب الفقير الذي يعاني الأمرين.
أن الذي يدَعي بأن غيره خائن ,ألا يعلم ويعرف بأن غيره أيضا سوف يتهمه بالخيانة ,فكيف له أن يبرر موقفه آنذاك ,آلا يفكر في أقواله وادعاءاته ومدى تأثيره على هذا الشعب وكيف يزرع الفرقة بين الأخوة كي يطبق أجندات خارجية .
والذي يزرع بذور الفرقة والخيانة لا يحصد سوى الثمار العفنة والتي تؤدي الى خلل في قرارات القيادات والرؤساء والمسؤولين والذي يحصد ثمار كل هذه الطبخة هو الشعب الذي لاحول له و لا قوة . والذي يعيش هذه الظروف الصعبة وأن كانت سياسية او اقتصادية أو اجتماعية أو ثقافية .
لا ننسى بأن الخيانة العاطفية أيضا لها نفس التأثير السلبي على أبناء وبنات هذا الشعب ,فنحن بحاجة الى وعي وفك خيوط المؤامرات التي تحيط بهذا الشعب .
نتيجة لكل هذا فنحن كلنا خونة في نظر الأخر والأخر خائن في نظرنا والحبل على الجرار .و لا حياة لمن تنادي .