قامشلو – (ولاتي مه) : في تفاصيل الخبر وحسب مصادر عائلة الشهيد..
فقد كان الشهيد حسين شاكر واقفاً صبيحة العيد مع صحبه عند مدخل بيته في قرية اللطيفية في حين كانت دورية تابعة لـ YPG قد أختارت لنفسها الوقوف لصق بابهم بحيث لا يستطيع أحد المرور من أمامه أو الدخول إلى البيت أو الخروج منه، تقدم حسين من الجماعة داعياً أياهم إلى الدخول أو التراجع قليلاً بحيثُ تسهل الحركة، و هنا قام أحد عناصر الدورية بالصراخ عليه متهماً إياه بالتجرؤ عليهم من خلال رفع صوته عليهم و دون تحذير أطلق عليه رصاصةً عقاباً لهُ أصابت فخذهُ و سببت لهُ نزيفاً أدى الى وفاتهُ.
فقد كان الشهيد حسين شاكر واقفاً صبيحة العيد مع صحبه عند مدخل بيته في قرية اللطيفية في حين كانت دورية تابعة لـ YPG قد أختارت لنفسها الوقوف لصق بابهم بحيث لا يستطيع أحد المرور من أمامه أو الدخول إلى البيت أو الخروج منه، تقدم حسين من الجماعة داعياً أياهم إلى الدخول أو التراجع قليلاً بحيثُ تسهل الحركة، و هنا قام أحد عناصر الدورية بالصراخ عليه متهماً إياه بالتجرؤ عليهم من خلال رفع صوته عليهم و دون تحذير أطلق عليه رصاصةً عقاباً لهُ أصابت فخذهُ و سببت لهُ نزيفاً أدى الى وفاتهُ.
وحسب نفس المصدر فان أنّ هذه لم تكن المرة الأولى التي يقتحم فيها أسايش حزب الاتحاد الديمقراطي ب ي د هذه القرية المسالمة فقبل مدة حاولوا اقتحامها وفرض سلطتهم عليها ولكن عائلة الشهيد شاكر وأبناء القرية رفضوا أن يستلم مسلحوهم مخفر الشرطة في القرية واستلمها أبناء القرية وتدخل حينها المجلس الوطني الكوردي وتم تهدئة الأوضاع .