أسماء المنسحبين من مؤتمر نقابة الصحفيين

(ولاتي
مه) : فيما يلي قائمة باسماء الزملاء الذين اعلنوا انسحابهم من المؤتمر التأسيسي
لنقابة صحفيي كردستان – سوريا, الأسباب التي ذكرها الزملاء في بيانهم تتلخص في عدم
ارسال وثائق خاصة بالمؤتمر للمدعويين, عدم دعوة العديد من صحفيي الداخل واهمال
الأطر الأخرى, تجاوز قانوني لما يخص الغاية من المؤتمر, ترشيح احد أعضاء اللجنة
التحضيرية نفسه لرئاسة النقابة, اللجنة التحضيرية لم تتمكن من اخفاء اجنداتها
السياسية والتحزبية, وأسباب أخرى..
 أسماء الزملاء المنسحبين:

1- سالي علي
2-
لوند حسين 
3- سلطان جلبي
4- سلوى سليمان 
5- فرهاد احمه
6-
محمود برو
7- آختين أسعد
8- هيبار عثمان 
9- دوران جاسم
10- ستير
حكيم
11- هوزان طنكو
12- نوري عثمان
13- برزان عيسو
14- روكا
شدو
15- مسعود عكو
16- فاروق حاج مصطفى
17- محي الدين عيسو
18- دلشاد
ملا
19- شيرين محمد
20- أمجد عثمان
21- رنكين شرو
22- جواد مراد
23-
وليد مراد
24- ابراهيم مسلم
25- شيار محمد

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…

عبد الجابر حبيب ـ ذاكرة التهميش ومسار التغيير بعد عقدين من اندلاع الأزمة السورية، وتحوّلها من انتفاضة مطلبية إلى صراع إقليمي ودولي، ما زال السوريون يتأرجحون بين الحلم بوطن حر تعددي عادل، وبين واقع تمزقه الانقسامات، وتثقله التدخلات الأجنبية والمصالح المتضاربة. سوريا اليوم لم تعد كما كانت، لكن السؤال يبقى: إلى أين تسير؟ وهل ثمة أمل في التحول نحو…

حوران حم في زوايا الحديث السوري اليومي، في المنشورات السريعة على مواقع التواصل، في تصريحات بعض “القيادات” ومواقف فصائل تدّعي تمثيل الثورة أو الدولة، يتسلل الخطاب الطائفي كسمّ بطيء، يتغلغل في الروح قبل أن يظهر في العلن. لم تعد العبارات الجارحة التي تطال الطوائف والأقليات، والمناطق، والمذاهب، تُقال همساً أو تُلقى في لحظة غضب، بل باتت تُصرّح جهاراً، وتُرفع على…

إبراهيم اليوسف لم يكن، في لحظة وطنية بلغت ذروة الانسداد، وتحت وطأة أفق سياسي وأخلاقي مغلق، أمام الشيخ حكمت الهجري، شيخ عقل الطائفة الدرزية في السويداء، كما يبدو الأمر، سوى أن يطلق مكرهاً صرخة تهديد أو يدق طبول حرب، حين ألمح- بمسؤوليته التاريخية والدينية- إلى احتمال طلب الحماية الدولية. بل كان يعبّر عن واحدة من أكثر المعضلات إلحاحاً في واقعنا…