· الاعتراف بأن التيارات السياسية التقليدية (القومية والإسلامية واليسارية والليبرالية) ، والقوى الجديدة المنبثقة من سياق الثورة هي مكونات البنية السياسية للمجتمع السوري ، ولا يمكن إقصاء أي طرف منها في ظل نظام ديمقراطي .
· وهذه التيارات والقوى عاجزة كل منها على انفراد القدرة على إسقاط النظام القائم.
· وهذه التيارات والقوى عاجزة كل منها على انفراد القدرة على إسقاط النظام القائم.
· المصلحة العليا للوطن هي هدف وغاية التيارات والقوى السياسية ، ولذا تتنافس فيما بينها ديمقراطياً وإيجابياً لما يحقق هذه الغاية ولا تتعارض لما يسيء إليها .
· من الطبيعي أن يكون الوضع الراهن يفرض عليها أولويات أهمها إسقاط النظام وإقامة الحكم الديمقراطي (تفاهمات الحد الأدنى الجامعة) ، أما التحالفات الأيديولوجية فلا الوقت وقتها ولا الزمان زمانها مع تقدير أهميتها .
· الوضع الراهن يقتضي عدم الخوض في المسائل الخلافية غير الملحة التي قد تشتت الجهود الرامية إلى الغاية المشتركة المتمثلة بالتطلعات الثورية للشعب السوري .
· في حين أن الاستقطاب السياسي على أسس طائفية أو عرقية يتنافى مع الحياة الديمقراطية والاجتماعية ، فإن الاستقطاب الإيديولوجي في المرحلة الراهنة لن يخدم الثورة ، ولذا كان تأجيل التطلعات الأيديولوجية عامل من عوامل نجاح الثورة .
· لا يمتلك أي فصيل حق منح شهادات حسن السلوك السياسي الديمقراطي للفصائل الوطنية الأخرى ، فكلنا خطاء ، فالأخطاء هي جزء من العمل السياسي ، لكن التوقف عندها هو جزء من الانتهازية السياسية.
· الانتقال إلى مرحلة التنفيذ وتفعيل الآليات الموصلة للهدف في المرحلة الحالية ، وضرورة تجاوز مرحلة الوثائق والعهود الوطنية والبيانات والتنظير والتوصيف التي شبع منها شعبنا الثائر.
· التمييز (لا الفصل) بين الأهداف الثورية للتطلعات الشعبية والآليات والبرامج الموصلة لها .
· تجنب إثارة أحقاد العهود الماضية أو التكهن بإفرازات المرحلة الانتقالية عقب إسقاط النظام ( الفزاعات الأصولية – الإسلامية أو العلمانية )
عاشت سورية حرة أبية ..
وعاش شعبها العظيم
· الوضع الراهن يقتضي عدم الخوض في المسائل الخلافية غير الملحة التي قد تشتت الجهود الرامية إلى الغاية المشتركة المتمثلة بالتطلعات الثورية للشعب السوري .
· في حين أن الاستقطاب السياسي على أسس طائفية أو عرقية يتنافى مع الحياة الديمقراطية والاجتماعية ، فإن الاستقطاب الإيديولوجي في المرحلة الراهنة لن يخدم الثورة ، ولذا كان تأجيل التطلعات الأيديولوجية عامل من عوامل نجاح الثورة .
· لا يمتلك أي فصيل حق منح شهادات حسن السلوك السياسي الديمقراطي للفصائل الوطنية الأخرى ، فكلنا خطاء ، فالأخطاء هي جزء من العمل السياسي ، لكن التوقف عندها هو جزء من الانتهازية السياسية.
· الانتقال إلى مرحلة التنفيذ وتفعيل الآليات الموصلة للهدف في المرحلة الحالية ، وضرورة تجاوز مرحلة الوثائق والعهود الوطنية والبيانات والتنظير والتوصيف التي شبع منها شعبنا الثائر.
· التمييز (لا الفصل) بين الأهداف الثورية للتطلعات الشعبية والآليات والبرامج الموصلة لها .
· تجنب إثارة أحقاد العهود الماضية أو التكهن بإفرازات المرحلة الانتقالية عقب إسقاط النظام ( الفزاعات الأصولية – الإسلامية أو العلمانية )
عاشت سورية حرة أبية ..
وعاش شعبها العظيم
***************************