«آلية انتخاب أعضاء المؤتمر الثاني للمجلس الوطني الكردي» (2)

غسان جانكير

بُحّ صوتنا من الصراخ والزعيق , ونحن لا حول ولا قوة لنا , نُردد “ما هكذا تورد الإبل يا قوم” فما كان لنا من طاقة (صوتية) , في مجاراة الصراخ الذي يمارسه المتحمسون لترويج (يمثلنا) .
الظرف يحكمنا ويُحتّم علينا تناسي المواجع التي سبّبها الادعاء بحصرية التمثيل, وما نتج عنه من تشتت الشارع , فيما كان متوخى من (المجلس الوطني الكردي) تجميعه.

مع التأكيد على المحاولة في استنباط الحلول من التجربة السابقة في مجالي الترشّح , والممارسة.
قد أكون صادما في الطرح , وقد يحسبه البعض استفزازا , وقد يأخذه البعض الآخر من باب السخرية التي قد تجلب علي السخط من كل هؤلاء , وهم يمارسون دور المطمئن والراضي عن عمل المجلس .

وان كنت لا أجد في نفسي القدرة الكاملة في الإحاطة بالكثير من الآليات المقترحة , مُتمنياً على أهل الخبرة والاختصاص , أن يقترحوا – كلٌ بحسب اختصاصه – فسأكتفي بطرحٍ يتناول الجانب الاتصالي من عمل المجلس , في جانبٍ منه ما يحدث من النقاشات داخل المجلس و وفي الجانب الآخر ما يحدث (افتراضياً) بين الناخب والمندوب , مقترحا تغيير قاعة الاجتماعات.
فإذا ما اتفقنا على كون المجلس يعتبر برلمانا يمثل كافة فئات المجتمع , وأنّ هيئته التنفيذية تقوم بتنفيذ توصياته و مقترحاته , فلماذا لا يكون شكله دائريا كما باقي البرلمانات , حيث تُناقش قرارات هامة أو مصيرية , فنحصل بذلك على ميزة هامة من ميزات الاتصال الشفهي , وهي قدرة المرسل على تلقي صدى رسالته من المتلقي بشكل فوري , من خلال الإيماءات التي ترتسم على وجه الأخير, الأمر الذي يُتيح للمرسل  إعادة توجيه الرسالة وفقا لهذا الصدى , هذا فيما إذا أحجم المتلقي عن إرسال الصدى بشكل شفهي, في الوقت الذي تحجب كثرة العواميد في تلك القاعة ما يعتري وجهه من الملامح, فلا يبقى من المجال سوى التصويت على قرار, قد يكون مصيريا, لم يأخذ حقه من النقاش , ويصل القرار إلينا – نحن عباد الله المركونين جانبا – حمّال أوجه , فنلاحق (مندوبنا) جيئة وذهابا , وهو يتحدث بالموبايل , فنسترق منه ومضة من (وقته الثمين) ليمنّ علينا (بالقطّارة) في شرح بنوده بما يغاير ما استفاض به من الشرح (المُمل) زميلٌ له في المجلس , وهو الأمر الذي يدفع بالقرار (المتّخذ) إلى المناقشة الواسعة, ولكن في الشارع .
ما الضرر في أن يبادر المجلس بإنشاء مكاتب إعلامية على مستوى محلياته ؟! .

يقوم الى جانب وظيفة نشر المعلومة بشكلها الجماهيري, بتوزيع استبيانات تحتوي على عدد من الأسئلة حول عمل للمجلس, والصورة المكوّنة عنه لدى المبحوثين.

—————–
وجهة نظر جمعية الاقتصاديين الكُرد في سوريا
 بخصوص آلية انتخاب اعضاء المؤتمر الوطني الكُردي القادم (مسودة مناقشة)
ترى جمعية الاقتصاديين الكُرد في سوريا أنَّ آلية انتخاب أعضاء المؤتمر الوطني الكرُدي القادم من المفروض أن تكون على اساس الحصة النسبية للعناصر المكونة لها والتي تتمثل بــ: (الاحزاب السياسية الكُردية، التنسيقيات الشبابية، الاشخاص المستقلين، منظمات المجتمع المدني الكُردية).
1- الاحزاب السياسية الكُردية في سوريا:
تتمثل الاحزاب السياسية الكُردية في سوريا بالأحزاب المبينة في الجدول التالي:

2- التنسيقيات الشبابية الكرًدية في سوريا.
3- الاشخاص المستقلين:
ويتمثل هؤلاء الاشخاص بــ: (الأطباء، والمهندسين، والمحامين، والعمال والحرفيين، والطلبة، والصيادلة، والمقاولين).
4- منظمات المجتمع المدني الكُردية في سوريا:
وتتمثل هذه المنظمات الكُردية في سوريا بــ: (الجمعيات الخاصة بالمرأة، وجمعية سوبارتو، ومنظمات حقوق الانسان، وجمعية الاقتصاديين الكُرد، ومكتبة جلادت بدرخان، واتحاد الصحفيين الكُرد، ورابطة الكتاب والمثقفين الكُرد، واتحاد طلبة الاحرار، ومكتبة جارجرا…الخ).
وترى الجمعية أنَّ النسبة التقديرية لانتخاب اعضاء المؤتمر الوطني القادم يجب أن تكون على النحو التالي:

وعلى فرض أنَّ عدد الاعضاء الذين سيكونون ممثلين في المؤتمر الوطني الكُردي القادم (200 عضو) فأنَّ الحصة النسبية ستكون كما يلي:

كما وترى الجمعية أنَّ آلية الانتخاب بالنسبة للأحزاب يجب أن تكون وفق ما يلي:
1- كل حزب عليه اعداد قوائم بأسماء المنتسبين له في 17 مركزاً بغضون اسبوع، وهذه المراكز هي:

2- يجب أن تتضمن القوائم الاسم الثلاثي للمنتسب إلى الحزب بالإضافة إلى رقم هاتفه (الارضي والجوال).
3- يتوجب على كل حزب عند تقديمه قوائم بأسماء اعضاءه ان يزود كل مركز من المراكز السابقة  بقرص CD موجود عليه تلك القوائم بشكل جداول محفوظة عن طريق برنامج Word.
4- يمنح المنتسب إلى الحزب مهلة 3 أيام للتقدم الى المركز الموجود اسمه لديه للتأكد من عضويته.

وذلك اعتباراً من الساعة الخامسة مساءً الى الساعة التاسعة مساءً.
5- كل مركز يجب أن يكون مؤلف من رئيس لجنة وخمسة اعضاء مراقبين يقومون بالتأكد من عضوية كل منتسب إلى حزبه من خلال تسجيل الرقم الوطني لهويته في المركز المفروز اسمه له.
6- بعد انتهاء المهلة المحددة يقوم كل مركز بتجميع القوائم الموجودة لديه ويضعها في ظرف مختوم ويقوم بأرساله الى مركز فرز الاصوات بمدينة قامشلو وهذا المركز يجب أن يكون مؤلف من رئيس وست عشر عضواً يقومون بعملية الجمع النهائي لعدد اعضاء كل حزب.
7- بعد احصاء عدد اعضاء كل حزب فأنَّ الجمعية ترى أنَّ كل 125 عضو يقابلون نقطة واحدة، فمثلاً اذا كان عدد اعضاء أحد الاحزاب 1700 عضو فأنَّ عدد نقاطه هو 13.6 نقاط، واذا كان 433 عضو فأنَّ عدد نقاطه هو:3.46  نقطة.

(كل نقطة تقابل بحجز كرسي في المؤتمر).
وبمثال توضيحي أكبر أذا افترضنا أن عدد اعضاء الاحزاب الكُردية كان وفق الجدول التالي:

ملاحظة1: هذه أرقام وهمية لهذه الأحزاب، ليست حقيقة وهي على سبيل المثال للشرح فقط، وليست بغرض نقص من قيمة أي حزب سياسي، وأن القوائم ستبين الأعداد الحقيقية لكل حزب سياسي بعد عملية الفرز؟.
ملاحظة2: بعد احصاء عدد اعضاء كل حزب فأنَّ الجمعية ترى أنَّ كل 125 عضو يقابلون نقطة واحدة، يمكن تغير هذه الرقم زيادةً أو نقصاناً حسب النتائج التي يتم الحصول عليها من القوائم لتحديد 100 عضو من الاحزاب في المؤتمر؟.
وبالتالي فأنَّ عدد نقاط كل حزب سيكون كما يلي:

وكما اسلفنا سابقاً على فرض أنَّ عدد الاعضاء الذين سيكونون ممثلين في المؤتمر الوطني الكُردي القادم (200 عضو) فأنَّ الحصة النسبية للأحزاب الكُردية كانت 50% اي 100 عضو وبالتالي فأنَّه حسب الجدول السابق سنأخذ الاعضاء وفق ترتيب النقاط الاعلى.
ملاحظة: في حال حصول الاحزاب الرئيسة الخمسة أو الستة أو السبعة الأولى على 100% من الأصوات يترك لكل حزب من الأحزاب الباقية كرسي من حصة الأحزاب الكبرى خلال هذا المؤتمر وفي المؤتمر القادم بعد المؤتمر الحالي يفضل عدم إعطائها أي كرسي لهذه الاحزاب، نظراً لصغر هذه الأحزاب وعدم جدواها على الساحة السياسية الكردية ولعبها دور معطل للحراك السياسي الكردي.
كما وترى جمعية الاقتصاديين الكُرد أنَّ آلية الانتخاب السابقة مناسبة للتنسيقيات الشبابية الكُردية أيضاً، فعلى سبيل المثال اذا كان عدد الاعضاء المنتسبين إلى التنسيقيات كما يلي:

وبناءً على فرضنا السابق الموجود في متن مسودة المناقشة فأن الحصة النسبية للتنسيقيات الكُردية كانت 25% وبالتالي فأنَّ عدد نقاط كل تنسيقة سيكون بالشكل التالي (وذلك على فرض أنَّ كل 125 عضو يقابل نقطة واحدة):

وبالتالي فأنَّنا حسب الجدول السابق سنأخذ الاعضاء وفق ترتيب النقاط الاعلى على الشكل التالي:

وترى جمعية الاقتصاديين الكُرد أنَّ آلية انتخاب المستقلين يجب أن تتوفر فيها الشروط التالية:
1- أن يكون للمستقل خبرة في مختلف مجالات الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وأن يكون قد شارك وما زال مشاركاً في الحراك الثوري …الخ.
2- أن يتقدم المستقل بطلب الى مركز فرز الاصوات بمدينة قامشلو كما قلنا سابقاً.
وآلية اختيار الشخص المستقل في المركز يجب أن تكون من خلال السحب العشوائي لتك الطلبات الموجود كل واحدة منها في ظرف مختوم.

على سبيل المثال سحب 20 ظرف مختوم من أصل 60 ظرف مثلاً.
وترى جمعية الاقتصاديين الكُرد أنَّ آلية انتخاب اعضاء من منظمات المجتمع المدني يكون من خلال ترشيح كل منظمة شخص أو أكثر لديها ليكون عضواً في المجلس الوطني القادم بحيث يكون العدد متساوياً لجميع المنظمات.
جمعية الاقتصاديين الكُرد في سوريا
9-10-2012
البريد الالكتروني:   kak-s@hotmail.com
الصفحة على الفيسبوك:
https://www.facebook.com/Komela.Aborinasen.Kurd.li.Suri?ref=hl

—————–

    آراء من منتدى جكرخوين الثقافي للمؤتمر الوطني الكردي السوري القادم
  تكاد تكون منتدى جكرخوين الثقافي ( koçka cegerxwîn ya çanda kurdî ) الوحيدة من بين منظمات المجتمع المدني التي شاركت بفاعلية في بناء المؤتمر الوطني الكردي السوري و الذي انعقد في مدينة قامشلو 26102012 و بعد مناقشات مطولة بين أعضاءها كان لهم الآراء التالية :
أعضاء اللجنة التحضيرية : يجب أن يكونوا من الأحزاب و المستقلين و الشباب و المرأة من ذوي الخبرة و المهنية و الاختصاص و الكفاءات العالية , و أن لا يعينوا بالتوافق أو على أساس المحسوبيات أو المحاصصة لأن نجاح اختيارهم بالشكل الصحيح هو نجاح لمؤتمر ناجح.
آلية اختيار أعضاء اللجنة التحضيرية : 1- يقدم كل حزب من الأحزاب 16 المنضوية في المجلس الوطني الكردي مرشحا لها ينطبق عليه الشروط السابقة , و ثم ينتخب من بينهم الأعضاء المطلوبين من الأحزاب للجنة التحضيرية .
2- يقدم كل تنظيم نسائي معتمد ممثل لها , و بعدها ينتخب من بينهن الحصة النسائية في اللجنة التحضيرية .
3- من الشباب : يقدم كل تنظيم شبابي ( تنسيقية – حركة ….

) ممثل لها و من بينهم ينتخب العدد المطلوب                  للجنة التحضيرية .
4- المستقلون : يقدم كل مجلس محلية عضو مستقل بالترشيح بعد تقسيم المجالس المحلية الى دوائر ( دمشق – حلب – عفرين – كوباني – الجزيرة – الرقة ..) و ثم يجرى انتخاب عضو أو عضوين للجنة التحضيرية من كل دائرة .
آلية انتخاب أعضاء المؤتمر القادم :
1-الأحزاب : يقدم كل حزب عضوين أو ثلاثة أعضاء على الأكثر ! ( كما المؤتمر السابق )  قد يسأل أحدهم لماذا هذا التقليص ؟؟ لافساح المجال للفئات الأخرى و استيعابهم و ليس في هذا تقليل أو انتقاص من قيمتهم بل يستحقون كل التقدير و الاحترام عما بذلوه من عذابات و آلام و لهم الفضل على ما نحن عليه من وعي قومي رغم المآخذ الكثيرة عليهم .
2-المستقلون : ( الشباب – المرأة – باقي المستقلين )  هناك عدة آراء :   الرأي الأول : من كل ألف شخص يحق لهم ترشيح أربعة أشخاص ( 1 شباب – 1 نساء – 2 باقي المستقلين ) – و تجرى الانتخابات باشراف المجالس القروية في القرى و مجالس الحارات في المدن و المجلس المحلي – الى تجمع انتخابي (كونفرانس انتخابي) في كل مجلس محلية و هناك تجرى انتخابات حرة باشراف المجلس المحلي و اللجنة التحضيرية , و يتم ذلك بعد تحديد عدد مقاعد المجلس الوطني و توزيعها على المجالس المحلية و يجب أن يعتمد التوزيع على عدد السكان – برأينا 350 عضو موزع على الشكل التالي 50 أحزاب 75 شباب 75 نساء 150 باقي المستقلين- .مثال : مجلس محلية الشهيد نصرالدين برهك (آليان) عدد السكان 20000 نسمة , يحق لهم مقعدين للمرأة مقعد واحد و يدمج الشباب مع باقي المستقلين بمقعد واحد (لكل 10000 نسمة مقعد واحد) .
الرأي الثاني : تقسم المناطق الكردية الى خمسة دوائر انتخابية كما اسلفنا و توزع عليها مقاعد النساء و الشباب حسب عدد السكان و في كل دائرة يقدم التنظيم النسائي و الشبابي مرشحيها و تجرى الانتخابات اذا كان العدد كبيرا و باقي المستقلين يجرى لهم الانتخابات كما الرأي الأول .
الرأي الثالث : أن يكون جميع أعضاء المؤتمر المستقلين من ممثلي منظمات المجتمع المدني (نقابات المعلمين و الصيادلة و المهندسين و ….

و ممثلي المنتديات الثقافية و روابط الكتاب و الصحفيين و الروابط النسائية …)
بعد تحديدهم و اقرارهم من قبل اللجنة التحضيرية .
الرأي الرابع : توزع مقاعد مستقلي ( المرأة و الشباب و باقي المستقلين ) المؤتمر بعد تحديد العدد على المجالس المحلية و ثم تقوم المجالس المحلية بالاتفاق مع مجالس القرى و الحارات بعد تحديد نسبة المرشحين للكونفرانسات ( تجمعات الترشيح ) – كما الرأي الأول – و الذي يأتي بأعلى الأصوات يرشح للمؤتمر الوطني كائن من يكون .
ومهما تكن طريقة اختيار المرشحين المستقلين للمؤتمر على الأحزاب ألا تتدخل و خاصة للدعاية لهذا المستقل أو ذاك و يجب على الأحزاب أن تعلم أعضاءها بتعاميم داخلية من الآن بغية عدم تكرار الأخطاء التي ارتكبوها في المؤتمر السابق  , و أن تعاقب كل من يخالف التعليمات و بحزم .

كما نرجو من الاخوة المستقلين اختيار مرشحيهم من ذوي الخبرة و الكفاءة و الفاعلية و اتخاذ الكردايتي مقياسا و معيارا في اختيار المرشحين .
و في الختام نوجز بعض الملاحظات للمجلس القادم :
1-الاهتمام بالاعلام ( تلفزيون – موقع الكتروني – …..

)
2-الاهتمام بالثقافة الكردية 3- وضع آليات لتعليم اللغة الكردية و تنفيذها 4- نظام داخلي عام وشامل للمجلس الوطني 5-فتح مكاتب للمجلس الوطني الكردي السوري 6- العمل على دمج المجلسين الكرديين 6- العمل على دمج الاحزاب المتقاربة 7- الاهتمام بالمجالس المحلية لأنها تشكل العمود الفقري للمجلس الوطني الكردي و دعمها ماليا .
ملاحظة : قدرنا عدد سكان الأكراد ب ثلاثة ملايين نسمة و لكل عشرة آلاف نسمة عضو مؤتمر مستقل واحد.
فيصبح عدد أعضاء المؤتمر 300 عضو + 50عضو من الأحزاب بعد ضم حزبين آخرين فقط .
 الهيئة الاعلامية لمنتدى جكرخوين الثقافي

Qado Şêrîn Eger Encûmena Niştimaniya Kurdî li Sûriyê di vê qonaxa dîrokî de dixwaze tiştekî ji gelê kurd re bike, bila mikur bê ku di salekê de nikarîbû pêşkêşî û rêberiya gelê kurd bike, êdî  bila serok û rêberên partiyan ên kilasîk ji cihê biryarê dûr bikevin û rê bidin xwîna nû, bidin zana, rewşenbîr û mêrxasan. Serok û rêberên partiyan gelek caran bûne sedema perçebûn û têkçûna me ya ji sala 1957an ve, êdî bila biçin û taximekî nû bê ser serê Encûmenê, mixabin tiliya xwe dixin her qulê. Bi texmîna wan çima ku serok in bawer kirine ku dizanin û dikarin rêberî û pêşkêşiya gelê kurd bikin û pirsgirêkan çareser bikin. Pêşniyara min ew e ku serok û rêberên partiyan bêjin: ‘’çîz, em ji Encûmenê istîfa dikin’’, ji ber me nikarîbû biryarên Encûmenê yên di berjewendiya gelê kurd e pêkbînin, ji ber me nikarîbû karên baş û erênî bikin, tenê me dikarîbû em xwe û berjewendiyên partiyên xwe biparêzin, her wisa ji ber me nikarîbû di vê qonaxa dîrokî de pêşkêşî û rêberiya gelê xwe bikin. Bila Encûmena ana bang li gelê kurd bike û bêje: heçê di xwe de dibîne ku ji me bêtir û baştir dikare pêşkêşî û rêberiya gelê kurd bike, û berjewendiyên wî yên netewî bidestxîne, bila xwe ji bo Encûmenê bide pêş, em cihê xwe didin wan. Qado Şêrîn Hollenda

القسم الأول من الآراء:

ملاحظة : نتيجة انقطاع الانترنيت في سوريا خلال فترة طرح الملف ومن ثم تعرض الموقع للحجب, وبغية افساح المجال للجميع للاستفادة من أكبر قدر ممكن من الآراء وخاصة من قبل هيئات وفعاليات المجتمع المدني و التنسيقيات الشبابية والمهنيين والحرفيين بالاضافة الى رأي الأحزاب والكتاب والمثقفين,  تم تمديد فترة قبول المساهمات الى فترة اضافية  ..تنتهي في 20/10/2012