احياء سنوية القائد الشهيد مشعل تمو عرس وطني في الحفل الذي اقيم في اسطنبول

بتاريخ 6/10/2012 وبمناسبة مرور عام على رحيل القائد الشهيد مشعل تمو, اقيم حفل تأبين كبير في اسطنبول بدعوى من تيار المستقبل الكوردي ، وجمعية جلادة بدرخان وذلك بحضور شخصيات من مختلف أطياف الشعب السوري ومختلف مكونات المعارضة السياسية على رأسهم عبد الباسط سيدا رئيس المجلس الوطني السوري و الشيخ رياض الشقفة المراقب العام لحركة الإخوان المسليمن وممثل المجلس الوطني الكردي ممثلية اسطنبول، ممثل عن المعارضة الإيرانية، والعضو في برلمان اقليم كوردستان العراق الاستاذ خليل ابراهيم محمد وعضو البرلمان العراقي عمر حسين علي، وكافة الجمعيات السورية المتواجدة في اسطنبول منها جميعة الوحدة والتعاون السورية وجمعية التضامن وكذلك كتلة التركمان في المجلس الوطني السوري والحركة التركمانية، مجلس القبائل السورية ، وفعاليات من المجتمع المدني ونشطاء من الداخل وعلى رأسهم الناشط خالد أبو صلاح.
الافتتاحية كانت مع كلمة عضو تيار المستقبل الكوردي المحامي فارس مشعل تمو نجل الشهيد
كلمة المجلس الوطني الكردي الدكتور بهزاد ابراهيم رئيس ممثلية المجلس في تركيا
كلمة المهندس رياض الشقفة المراقب العام للاخوان المسلمين في سوريا
كلمة الدكتور عبد الباسط سيدا رئيس المجلس الوطني السوري
لواء صلاح الدين كورد سوريا(عفرين)جوان ابراهيم الممثل الاعلامي
الاستاذ عمر الشواف عضو المجلس الوطني السوري
كلمة الناشط خالد ابو صلاح
كلمة الحركة التركمانية المهندس محمد حسين
الشيخ محمد الشبيب رئيس الجبهة الوطنية الموحدة وشيخ قبيلة طي
الاستاذ صلاح بلال عن مجالس الادارة المحلية
الاستاذ ميرال بروردا عن لجان التنسيق المحلية
الناشط سليمان بلال  عن منظمة طلبة حزب الوحدة (يكيتي)
الاستاذ احمد الجبوري عن مجلس القبائل السورية
الاستاذ سعيد دنز اوغلو عن جمعية الوحدة والتعاون السورية
الاستاذ عبد الرحمن بترة عن احرار التركمان
حمادة المضر رئيس المكتب السياسي لحزب الوطن الديمقراطي السوري
الاستاذ شهباز حركة شباب الكرد
الكاتب والمخرج دحام الملحم
المهندسزياد كنعان الحراك الثوري الكتلة التركمانية
الدكتور سليمان هواري  عن المجلس العسكري في دمشق وريفها
الاستاذسعد الدين مولود بيك عن جمعية تضامن الفرات السوري

كما لم نتمكن من التواصل عبر السكايبي بسب خلل فني مع كل من – الاستاذ عبد الباسط حمو قيادي في حزب يكيتي الكردستاني – الاستاذ طلال الباشا عضو لجنة العلاقات للمجلس الوطني الكردي – جمعية ماردين الاستاذ اسماعيل بوبي – نارين متيني عضوة الهيئة الادارية لجمعية جلادت بدرخان وقد ورد عبر الاميل برقيات عديدة منها برقية الاستاذ صلاح بدر الدين من كردستان العراق – الاستاذ موسى موسى عضو الامانة العامة للمجلس الوطني السوري – الاستاذ ابراهيم اليوسف الامارات – الاستاذ اذاد بيجو مسؤل حزب يكيتي في السعودية – يلماز سعيد حركة شباب الكرد – وائل قرطميني عن تنسيقية الشهيد مشعل تمو-  الناشط خوندكار كلش المجلس الوطني الكردي سويسر ا – الناشط ازاد ابراهيم حزب يكيتي بريطانيا – الناشط كاوا اسماعيل قبرص

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، نحتفل مع الشعب السوري بمختلف أطيافه بالذكرى الأولى لتحرير سوريا من نير الاستبداد والديكتاتورية، وانعتاقها من قبضة نظام البعث الأسدي الذي شكّل لعقود طويلة نموذجاً غير مسبوق في القمع والفساد والمحسوبية، وحوّل البلاد إلى مزرعة عائلية، ومقبرة جماعية، وسجن مفتوح، وأخرجها من سياقها التاريخي والجغرافي والسياسي، لتغدو دولة منبوذة إقليمياً ودولياً، وراعية للإرهاب. وبعد مرور…

إبراهيم اليوسف ها هي سنة كاملة قد مرّت، على سقوط نظام البعث والأسد. تماماً، منذ تلك الليلة التي انفجر فيها الفرح السوري دفعة واحدة، الفرح الذي بدا كأنه خرج من قاع صدور أُنهكت حتى آخر شهقة ونبضة، إذ انفتحت الشوارع والبيوت والوجوه على إحساس واحد، إحساس أن لحظة القهر الداخلي الذي دام دهوراً قد تهاوت، وأن جسداً هزيلاً اسمه الاستبداد…

صلاح عمر في الرابع من كانون الأول 2025، لم يكن ما جرى تحت قبّة البرلمان التركي مجرّد جلسة عادية، ولا عرضًا سياسيًا بروتوكوليًا عابرًا. كان يومًا ثقيلاً في الذاكرة الكردية، يومًا قدّمت فيه وثيقة سياسية باردة في ظاهرها، ملتهبة في جوهرها، تُمهّد – بلا مواربة – لمرحلة جديدة عنوانها: تصفية القضية الكردية باسم “السلام”. التقرير الرسمي الذي قدّمه رئيس البرلمان…

م. أحمد زيبار تبدو القضية الكردية في تركيا اليوم كأنها تقف على حافة زمن جديد، لكنها تحمل على كتفيها ثقل قرن كامل من الإقصاء وتكرار الأخطاء ذاتها. بالنسبة للكرد، ليست العلاقة مع الدولة علاقة عابرة بين شعب وحكومة، بل علاقة مع مشروع دولة تأسست من دونهم، وغالباً ضدّهم، فكانت الهوة منذ البداية أعمق من أن تُردم بخطابات أو وعود ظرفية….