1- المقابلة الهاتفية قصيرة لا تتجاوز مدتها عادة 3-4 دقائق، لذلك لا داعي لاستهلالها بإلقاء التحية والسلام وانتظار الرد من المذيع.
2- لا داعي لاستخدام عبارات تمني الرحمة للشهداء والحرية للمعتقلين، فقد أضحت بلا تأثير بسبب فرط تكرارها، والأفضل استثمار الوقت القصير لإعطاء المعلومات التي تريد أن توصلها للعالم.
3- ابدأ بذكر الأخبار الجديدة.
وإن تبّقى لك وقت وسمح لك المذيع بالاستمرار، انتقل إلى الأحداث الأخرى التي سبقتها.
2- لا داعي لاستخدام عبارات تمني الرحمة للشهداء والحرية للمعتقلين، فقد أضحت بلا تأثير بسبب فرط تكرارها، والأفضل استثمار الوقت القصير لإعطاء المعلومات التي تريد أن توصلها للعالم.
3- ابدأ بذكر الأخبار الجديدة.
وإن تبّقى لك وقت وسمح لك المذيع بالاستمرار، انتقل إلى الأحداث الأخرى التي سبقتها.
4- اذكر الخبر المؤكد الصحيح المحدد الزمان والمكان حفاظا على مصداقية المتحدث، مع التركيز على الجمل القصيرة المباشرة التي تلخص الخبر.
5- لا تطلق الأحكام التي هي أقرب إلى التمنيات: مثل “سننتصر خلال أيام، سيسقط النظام هذا الشهر”.
ولا تلجأ إلى السباب والشتائم للنظام، واستعض عن كل ذلك بالتعابير السياسية الواقعية.
6- استخدم المصطلحات المختلفة عن مصطلحات النظام.
مثلا: يفضل تجنب تعبيرات مثل “الجيش النظامي” التي توحي بأن هناك جيشا شرعيا يقاتل متمردين.
والأفضل الإشارة إلى “قوات النظام السوري” أو حتى “قوات الأسد”.
أيضا استخدم مصطلح الجيش السوري الحر، وليس المعارضة المسلحة، أو المجموعات المسلحة أو المنشقين..
الخ.
7- تجنب قدر الإمكان التعليقات السياسية العمومية التي عادة ما يقوم المذيع بمقاطعتها، استغل الوقت المحدود، فمن الضروري أن يركز الناشط الميداني أو الإعلامي على المعلومات والحقائق.
8- عند التحدث إلى وسائل الإعلام الغربية، ركز على المعاناة الإنسانية والحاجة إلى الإغاثة، فهي أكثر تأثيرا في الوعي الجمعي الغربي.
9- عند التحدث إلى وسائل الإعلام الغربية، لا تتردد في إدانة كل انتهاكات حقوق الإنسان المنسوبة إلى بعض عناصر الجيش الحر، أن ثبتت، مع وصفها بـ”حالات فردية معزولة”.
10- بعد إشعار المذيع لك بانتهاء الوقت، توقف عن الكلام والاسترسال ولا تتجاهل الطلب.
5- لا تطلق الأحكام التي هي أقرب إلى التمنيات: مثل “سننتصر خلال أيام، سيسقط النظام هذا الشهر”.
ولا تلجأ إلى السباب والشتائم للنظام، واستعض عن كل ذلك بالتعابير السياسية الواقعية.
6- استخدم المصطلحات المختلفة عن مصطلحات النظام.
مثلا: يفضل تجنب تعبيرات مثل “الجيش النظامي” التي توحي بأن هناك جيشا شرعيا يقاتل متمردين.
والأفضل الإشارة إلى “قوات النظام السوري” أو حتى “قوات الأسد”.
أيضا استخدم مصطلح الجيش السوري الحر، وليس المعارضة المسلحة، أو المجموعات المسلحة أو المنشقين..
الخ.
7- تجنب قدر الإمكان التعليقات السياسية العمومية التي عادة ما يقوم المذيع بمقاطعتها، استغل الوقت المحدود، فمن الضروري أن يركز الناشط الميداني أو الإعلامي على المعلومات والحقائق.
8- عند التحدث إلى وسائل الإعلام الغربية، ركز على المعاناة الإنسانية والحاجة إلى الإغاثة، فهي أكثر تأثيرا في الوعي الجمعي الغربي.
9- عند التحدث إلى وسائل الإعلام الغربية، لا تتردد في إدانة كل انتهاكات حقوق الإنسان المنسوبة إلى بعض عناصر الجيش الحر، أن ثبتت، مع وصفها بـ”حالات فردية معزولة”.
10- بعد إشعار المذيع لك بانتهاء الوقت، توقف عن الكلام والاسترسال ولا تتجاهل الطلب.
رابطة الصحفيين السوريين