شريف علي
عضو المجلس الوطني الكوردي في سوريا
الناطق الرسمي باسم البارتي الديمقراطي الكوردي – سوريا
عضو المجلس الوطني الكوردي في سوريا
الناطق الرسمي باسم البارتي الديمقراطي الكوردي – سوريا
في حديث لصحيفة بوغون التركية نشرعدد من المواقع ترجمتها الى العربية يوم امس الأثنين 30/7، افصح العقيد رياض الأسعد عن نوايا مبيته خاصة تجاة الشعب الكوردي وقضيته في سوريا تعكس بوضوح وجهة نظر عنصرية دون اي مبرر يذكر، مشيرا إلى نقاط عدة , رد عليها شعبنا الكوردي ربما قبل أن يرى العقيد النور وحتى وقت كان فيه السيد الأسعد في احضان النظام الاستبدادي يمجده ويدافع عنه ،
أما وأن يستعرض الآن قواته تجاه الشعب الكوردي , ومناطقه التي استطاع وبعقلانية الحفاظ على السلم الآهلي فيها، ليشير إلى أن معركة القامشلي قادمة ولن يسمح بدولة كوردية مستقلة ملوحا بعصا الماريشالية، و لن يساوم على مترا من الأراضي السورية بعد أن كان خادما طيعا لمن باع آلاف الكيلومترات من الأراضي السورية وهو الآن في أحضان دولة تغتصب لواءا بكامله وليس مترا من الأراضي السورية ، يحاول أن يشق صف الثورة السورية بحجج لقن بها ، ويضع ما تم انجازه بدماء أبناء سورية مجتمعة في خدمة اجندات اقليمية ودولية لا مصلحة للشعب السوري فيها , والسعي لإعادة انتاج النظام الشمولي وهيمنة سلطة الجنرالات على القرار السياسي في البلاد , لهو تهديد مباشر لكل تطلعات الشعب الكوردي الذي يعد مكونا أساسيا من مكونات المجتمع السوري ويعيش على أرضه التاريخية قبل أن ترسم الحدود الحالية للدولة السورية.
مثلما يعتبر تهديدا للثورة السورية واهدافها ، في بناء سورية ديمقراطية دستورية تعددية , بعد أن وصلت إلى المراحل من الانتصار.
وهي موضع رفض وشجب من جانبنا وأن حقوق الشعب الكوردي التي تقرها الأعراف والمواثيق الدولية بما فيه حقه في تقرير مصيره, خط أحمرلن يسمح الشعب الكوردي له ولأمثاله بتجاوزها والقفز على دماء الشهداء وصمود المعتقلين ومعاناة المشردين والمهجرين.
ورفع راية القومية العربية على غرار سابقيه من الحكام العسكر، جسرا لإغتصاب السلطة , وعلى حساب حقوق باقي مكونات المجتمع السوري .
مثلما يعتبر تهديدا للثورة السورية واهدافها ، في بناء سورية ديمقراطية دستورية تعددية , بعد أن وصلت إلى المراحل من الانتصار.
وهي موضع رفض وشجب من جانبنا وأن حقوق الشعب الكوردي التي تقرها الأعراف والمواثيق الدولية بما فيه حقه في تقرير مصيره, خط أحمرلن يسمح الشعب الكوردي له ولأمثاله بتجاوزها والقفز على دماء الشهداء وصمود المعتقلين ومعاناة المشردين والمهجرين.
ورفع راية القومية العربية على غرار سابقيه من الحكام العسكر، جسرا لإغتصاب السلطة , وعلى حساب حقوق باقي مكونات المجتمع السوري .
31 / 7 / 2012