سرى كانيه في جمعة الاستعداد التام للنفير العام

(ولاتي مه – خاص) رغم درجات الحرارة العالية وأشعة الشمس الحارقة خرج أبناء سرى كانيه ظهر يوم جمعة الاستعداد التام للنفير العام في مظاهرة تنادي بإسقاط النظام و تندد بأشد العبارات روسيا التي باتت من اشد مساندي النظام رغم يقينها التام بدنو اجله وذلك لتحسين موقفها في اقتسام الكعكة السورية بعد سقوط النظام.
و شارك العديد من أبناء المدينة من المكونات المختلفة إلى جانب الكورد في المدينة الذين يشكلون الغالبية المطلقة في الحراك السلمي إلى حد أنه
تحول إلى شغلهم الرئيس بكل تفاصيله وتعنى به تنسيقياتهم واحزابهم ومجلسهم المحلي بالمدينة.
وفي نهاية المظاهرة شدد المتظاهرون من خلال كلماتهم على استمرارية الحراك حتى اسقاط النظام و الذي بات قريبا جدا حسب تعبيرهم.

سرى كانيه ( راس العين )
جمعة الاستعداد التام للنفير العام
ج1
http://www.youtube.com/watch?v=icf_hc99Thc&feature=plcp
ج2
http://www.youtube.com/watch?v=cUabzW51oZU&feature=plcp
ج3
http://www.youtube.com/watch?v=QVUxWLm0rQ0&feature=plcp

 

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

بناءً على دعوة كريمة من فخامة الرئيس مسعود بارزاني، عقد وفد من هيئة رئاسة المجلس الوطني الكردي في سوريا لقاءً مع فخامته ، حيث جرى في هذا اللقاء تبادل وجهات النظر حول المستجدات الإقليمية والدولية، وبشكل خاص الأوضاع في سوريا بعد سقوط النظام السابق. وتم خلال اللقاء التأكيد على أهمية مشاركة الشعب الكردي في رسم مستقبل البلاد ، وضرورة وحدة…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* مثل العديد من الألعاب، تعتبر لعبة “الدومينو” لعبة مثيرة وهادفة تعكس حقيقة قاسية للبشر. عندما تبدأ، تنتهي. ربما يشير مصطلح “بداية النهاية” إلى هذا الأمر. إلا إذا كان هناك عامل يمكن أن يوقفها. عامل عادة ما يكون في يد مصممها! لكن هل هناك قائد في الشرق الأوسط يستطيع قلب الطاولة لصالحه؟ إن إطلاق شرارة لعبة الدومينو…

د. محمود عباس في لقائه الصحفي الأخير اليوم، وأثناء رده على سؤال أحد الصحفيين حول احتمالية سحب القوات الأمريكية من سوريا، كرر خطأ مشابهًا لأخطائه السابقة بشأن تاريخ الكورد والصراع الكوردي مع الأنظمة التركية. نأمل أن يقدّم له مستشاروه المعلومات الصحيحة عن تاريخ منطقة الشرق الأوسط، وخاصة تاريخ الأتراك والصراع بين الكورد والأنظمة التركية بعد انهيار الإمبراطورية العثمانية. للأسف، لا…

إبراهيم اليوسف ليست القيادة مجرد امتياز يُمنح لشخص بعينه أو سلطة تُمارَس لفرض إرادة معينة، بل هي جوهر ديناميكي يتحرك في صميم التحولات الكبرى للمجتمعات. القائد الحقيقي لا ينتمي إلى ذاته بقدر ما ينتمي إلى قضيته، إذ يضع رؤيته فوق مصالحه، ويتجاوز قيود طبقته أو مركزه، ليصبح انعكاساً لتطلعات أوسع وشمولية تتخطى حدوده الفردية. لقد سطر…