باسمي شخصيا وبالنيابة عن عائلتي وكافة أهالي جمعاية الكرام أتقدم بالشكر والامتنان الى كل من واسانا برحيل شقيقتنا الصغرى عن طريق المشاركة والحضور في التعازي أو عبر الاتصالات والرسائل من ممثلي الأطراف السياسية والعائلات والشخصيات الاجتماعية والأفراد داخل الوطن وخارجه راجيا للجميع أن لايفجعوا بعزيز .
ان مصابنا العائلي يهون أمام المصائب الجلل التي حدثت في – الحولة – و – القبير – وتحدث يوميا في جميع مناطق البلاد باستشهاد خيرة شباب سوريا الشجعان ونسائها ورجالها وأطفالها الذي يضحون بأرواحهم الطاهرة من أجل الحرية والكرامة وفي سبيل اسقاط نظام القتل والاستبداد الذي اقترب يوم حسابه .
أكرر شكري وتقديري مع الاحترام
صلاح بدرالدين