(ولاتي مه – خاص) تأكيدا لدعمهم للمجلس الوطني الكردي و امتعاضهم للمقررات مؤتمر المعارضة في اسطمبول تظاهر اهلي كركي لكي مطالبن بحقوق الشعب الكردي و منتقدين المعارضة لتجاهلها حقوق الكرد في سورية في خطوة تهدف الى ارسال رسالة الى المعرضة السورية عامة و بالأخص المجلس الوطني السوري مفادها الثورة الثورية تعني حقوق الشعب الكردي و لا تنازل عن حق الشعب الكردي و لا للاقصاء والشوفينية (بحسب اللافتات التي رفعت) .
اجتمع حوالي الخمسة الآف متظاهر تلبية لدعوى تنسيقية شباب كركي لكي رافعين العلم الكردية وعلم الاستقلال و علم المجلس الوطني الكردي , في مظاهرة غاب عنها الزخم والحضور السابق و لكن الحماسة لم تكن اقل , فقد لوحظ غياب ملفت للمكون العربي و غياب حجم المشاركة النسائية , قد تكون للظروف الجوية دور في هذا الحضور القليل مقارنة بالمظاهرات السابقة .
اجتمع حوالي الخمسة الآف متظاهر تلبية لدعوى تنسيقية شباب كركي لكي رافعين العلم الكردية وعلم الاستقلال و علم المجلس الوطني الكردي , في مظاهرة غاب عنها الزخم والحضور السابق و لكن الحماسة لم تكن اقل , فقد لوحظ غياب ملفت للمكون العربي و غياب حجم المشاركة النسائية , قد تكون للظروف الجوية دور في هذا الحضور القليل مقارنة بالمظاهرات السابقة .
القى ممثل المجلس الوطني الكردي كلمة تطرق فيها الى دور الكردي في الثورة السورية على الصعيد السياسي والميداني و كم عانى الكرد من الاضطهاد المزدوج بحكمه سورية و كردي .
و اشار الى الاعيب النظام الذي حاول زرع الفتنة بين مكونات الشعب السوري والايهام بوجود مشكلة داخلية لاستعملاها كحجة لقمع الكرد و اضطهادهم .
واكد على مشاركة الكرد في الثورة وققلقه على مستقبله حيال عم تفهم المعارضة لحقوق الشعب الكردي كونه مكون رئيسي في البلاد .
ثم تحدث ممثل المجلس الوطني الكردي عن رؤية المجلس لسورية ما بعد الثورة والتي لخطها بعدة نقاط منها :
1- سورية دولة لا مركزية توفر لكل مكون حقوقه ضمن دولة موحدة .
2- سورية الدولة العلمانية هي الكفيلة بتحقيق المساواة .
3- حماية حرية الاديان دستوريا.
4- المساواة بين الرجل و المرآة دستوريا.
وبالنسبة الى القضية الكردية:
1- الاعتراف الدستوري بالشعب الكردي وهويته القومية .
2- إلغاء كافة السياسات الشوفينية المطبقة بحقها , ازالة اثارها و تعويض المتضررين .
3- ايجاد حل ديمقراطي للقضية الكردية .
وشرح ممثل المجلس اسباب و تداعيات الانسحاب من مؤتمر اسطمبول ومن وثيقة العهد الوطني لسورية المستقبل التي لم يشارك المجلس في صياغتها و بالتالي اعلن رفض المجلس لها .
و اشار الى الاعيب النظام الذي حاول زرع الفتنة بين مكونات الشعب السوري والايهام بوجود مشكلة داخلية لاستعملاها كحجة لقمع الكرد و اضطهادهم .
واكد على مشاركة الكرد في الثورة وققلقه على مستقبله حيال عم تفهم المعارضة لحقوق الشعب الكردي كونه مكون رئيسي في البلاد .
ثم تحدث ممثل المجلس الوطني الكردي عن رؤية المجلس لسورية ما بعد الثورة والتي لخطها بعدة نقاط منها :
1- سورية دولة لا مركزية توفر لكل مكون حقوقه ضمن دولة موحدة .
2- سورية الدولة العلمانية هي الكفيلة بتحقيق المساواة .
3- حماية حرية الاديان دستوريا.
4- المساواة بين الرجل و المرآة دستوريا.
وبالنسبة الى القضية الكردية:
1- الاعتراف الدستوري بالشعب الكردي وهويته القومية .
2- إلغاء كافة السياسات الشوفينية المطبقة بحقها , ازالة اثارها و تعويض المتضررين .
3- ايجاد حل ديمقراطي للقضية الكردية .
وشرح ممثل المجلس اسباب و تداعيات الانسحاب من مؤتمر اسطمبول ومن وثيقة العهد الوطني لسورية المستقبل التي لم يشارك المجلس في صياغتها و بالتالي اعلن رفض المجلس لها .