والامر الذي ادى الى نشوء هذه التنسيقيات كم هو معلوم لدى الجميع ،هو عدم وجود احزاب سياسية ثورية في الشارع السوري لكي تقود الحراك الشبابي بهذا المستوى الذي نعرفه اليوم.حيث ان نظام الطاغية بشار الاسد وقبله والده المقبور حافظ الاسد جعلا من سوريا مزرعة خاصة بهم وقضيا على كافة انواع الحريات السياسية والاجتماعية .حتى ماكان موجودا من الاحزاب السياسية الازلية لم تستطيع مواكبة الثورة السورية.فابدع الشباب في تاسيس التنسيقيات والتي اصبحت تشكل كابوسا حقيقيا للنظام السوري وتهز عرشه المتهالك.
وفي ايامنا هذه نشوء اتحاد رجال الاعمال الكرد،واتحاد التجار الكرد ،واتحاد الصحفيين الكرد واتحاد الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا الى مالا نهاية من هذه النشاطات والتي في الاغلب لا يكتب لها النجاح.
بسبب الولادة العسرية لها ووجود الانتهازية وثقافة الركض وراء اقتناص الفرص من بعض الاشخاص المقيمين عليها، حيث اذا القينا نظرة الى الوراء سنجد تكرار نفس الاسماء في عضوية اغلب هذه الحركات.سياسة كانت او اجتماعية او ثقافية.
الامر الذي يضعف نشاطها بدلا من ان يكون عنصر قوة واستمرار لها.والاهم انها تلد دائما في اوقات عصيبة وحساسة،الامر الذي يطرح السؤال التالي: هل يجب ان تنتظر النخبة كل مرة الى ان ينتفض الداخل السوري من اجل البحث عن الطرق والاساليب التي من شأنها ان تؤازره به؟ المفروض ان النخبة هي التي تقود المجتمع وليس العكس.
فانا اعتقد ان نشوب الخلافات و المشاكل لاتكمن في الاهداف التي من اجلها سينطلق ولا في مكان او زمان انعقاد المؤتمر بقدر ماهو صراع خفي بين بعض من اسميهم اشباه الكتاب والشعراء والصحفيين سواء كانوا في الداخل او في الخارج ولهثهم وراء اقتناص الفرص في كل مناسبة .الامر الذي يؤدي بالتالي الى فشل مثل هذه التنظيمات الادارية .
ونفس المجموعة في الخارج تتخوف من استحواذ من في الداخل على كل شيء وحرمانهم بدورهم منها.الامر الذي لايستذيغونه ابدا ويؤدي بالتالي الى وضع العربة امام الحصان، ووضع العراقيل امام انطلاق هذه المشاريع، واستمرارها مما يؤدي الى فشلها .
وهنا يتحمل فقط الكتاب والادباء والصحفيون الحقيقون والفعليون والذين غالبا مايتركون في الصفوف الخلفية دفع الضريبة .
ومن اجل حل هذه الخلافات يجب العمل وفق الضوابط والاسس والقوانين المتعارف عليها بين الجميع وعلينا ان نكون صادقين مع انفسنا، صونا لشخصيتنا واحتراما لاشخاص الاخرين.وان لانحشر انفسنا في ماليس لنا فيه.
وبموجب ذلك يستطيع اصحاب هذه المهن البت بامورهم وقضاياهم ،وتنظيم صفوفهم وايجاد الارضية المناسبة في التعامل مع البعض لخلق مشاريعهم وبالطريقة الصحيحة.
وحينها لن يحتاج الامر الى كل هذه الضجة.
بداية أود أن أشكر موقع (ولاتي مه) على طرحه هذا الموضوع الهام للنقاش , نحو إطار شامل يجمع الكتاب و الأدباء الكورد في سوريا، و هنا أريد أن أسأل سؤالا لماذا نحن دائما ندعو إلى هدم كل شيء موجود وقد وصل إلى مرحلة متقدمة تتجاوز مرحلة التأسيس والتحضير و التشاور؟ لماذا نريد دوما أن نبدأ من نقطة الصفر بينما لدينا الآن ما نجعله أساساً لعملنا ونبدأ منه لنطوره ونغنيه ونجعله أساساً لولادة اتحاد الكتاب الكورد في سوريا؟
و أقصد هنا رابطة الكتاب والصحفيين الكورد في سوريا والتي تأسست عام 2004 بجهود عدد من الكتاب و الصحفيين الكورد في سوريا ، أي منذ حوالي ثماني سنوات ، وقد نشر النظام الداخلي للرابطة في المواقع الإلكترونية وبرأيي فإن هذا المشروع هو خطوة في الاتجاه الصحيح لاسيما ما جاء في أهدافه وهنا أقتبس كمثال أحد أهداف الرابطة وهو ما نصبو إليه جميعاً :
(تنشيط الحركة الفكرية والأدبية الكردية (باللغة الكردية) وتوسيع قاعدتها، والعمل على توسيع دائرة القارئ الكردي وتعميق ثقافته الفكرية وانتمائه القومي.)
كما أن هذا المشروع مطروح للنقاش و التعديل و الإغناء في المؤتمر المأمول عقده بما يخدم قضية الشعب الكردي في سوريا وحقوقه القومية المشروعة لاسيما في الجانب الثقافي منها ، كما أن باب الرابطة مفتوح أمام جميع الكتاب والأدباء الكورد ، وللجميع حرية الرأي وحق الاختلاف في وجهات النظر.
إن بانتظار الكتاب والأدباء الكورد في سوريا مهام جسيمة و مستعجلة لاتحتمل التأجيل في هذه الظروف التي تمر بها البلاد و أرى بأن الأولويات بالنسبة للأدباء و الكتاب الكورد هي العمل على نشر الأبجدية الكردية على أوسع نطاق , وتنظيم حلقات تعلم اللغة الكردية – قراءة وكتابة – ولمختلف الأعمار وخاصة النشء الجديد للحد من مشكلة الأمية في اللغة الكردية (اللغة الأم) و بغية توسيع دائرة القارئ الكردي , وتمهيد الطريق لتأخذ اللغة والثقافة الكردية مكانتها الصحيحة في المجتمع الكردي، كثقافة ولغة رسمية متداولة، وتحقيق الاعتراف الدستوري باللغة الكردية كلغة رسمية ثانية في البلاد بعد اللغة العربية وتدريسها في المناطق الكردية في المدارس العامة إلى جانب اللغة العربية و اللغات الأجنبية.
فيما يتعلق بمكان عقد المؤتمر في الداخل أو الخارج وهو سبب الخلاف كما أعتقد بين كتاب الداخل والخارج أرجو اعتماد آلية ديمقراطية لاختيار مكان عقد المؤتمر وذلك عن طريق إجراء استفتاء يشارك فيه الكتاب والأدباء الكورد بوساطة الانترنت عبر دائرة اتصال مغلقة لتحديد مكان عقد المؤتمر وانتخاب اللجنة التحضيرية.
أرجو عدم تجاوز رابطة الكتاب والصحفيين الكورد في سوريا والانطلاق منها كأساس لبناء اتحاد الكتاب الكورد في سوريا المنشود ، وأرجو من الأخوة الكتاب و الأدباء الكورد في سوريا (في الداخل والخارج) ترك الخلافات الشخصية جانباً والعمل معاً من أجل الوصول إلى إطار شامل يجمع الكتاب والأدباء الكورد في سوريا يعتمد الديمقراطية أساساً في بناء جميع هيئاته في مختلف المستويات ، وتجنب الانشقاق في الحقل الثقافي وبناء روابط أو اتحادات متوازية لا تخدم اللغة والثقافة الكردية ومن شأنها أن تشتت الجهود نحو بلوغ أهدافنا المشتركة ، كما أن من شأن ذلك أن يشوه صورة المثقف الكردي في الوسطين الاجتماعي و السياسي الكردي.
إبراهيم مصطفى (كابان): السياسيون ينظمون حياة الناس والمثقفون يبنون الحضارة ..
بداية لا بد من كلمة شكر لموقعنا الأغر ولاتي مه الذي لطالما يفتح ملفات تستحق المناقشة الساخنة ، ولعلها – أي هذه الملفات – تدفع بعجلة المقاصد إلى أن تورد من دلو أهدافها ، كيف لا وإن الهدف الأسمى من هذه المناقشة توحيد الجهد الثقافي الكوردي في بوتقة وإطار موحد من أجل أنتاج صيغة مشتركة تجعل من اللوحة والمشهد السياسي والثقافي الكوردي موحداً في هذه الأجواء التي تتطلب منا توحيد الجهد كمثقفين وكتاب وإعلاميين كورد سوريين .
الحديث حول توحيد الرؤية والعمل المشترك حلم كوردي قديم نشأ مع التشرذم الذي أبتلينا بها سياسياً ومن ثم ثقافياً بعد أن تحول شريحة واسعة ومهمة من المثقفين والكتاب إلى أجندة حزبية تم توليفهم حسب مزاجيات الإيديولوجية المقيتة وحشر أقلامهم إلى خلق الصراعات وتسبب في تأزمه بين زيد وعمر ، ولعل التراكمات والترسبات التي أصبحت لها ثقل واضح على المشهد ويستحيل إزالته في ظل وجود النيات البائتة لدى الكثير ممن ينادون بمشاريع مسبقة الصنع ؟ ، وإن كنا نود أن نتخلص من ذلك الإرث طبعاً الجانب السيئ والمظلم منه يتطلب في البداية صفاء نياتنا والعودة إلى ضمائرنا والعمل بجد وكدح من أجل إنجاز ما نسعى إليه ، ودون ذلك سيضرب كافة مشاريعنا ومحاولاتنا عرض الحائط ونفشل كما فشل من قبلنا وهو واضح في سجلاتنا الثقافية الكوردية الخالية من أي نجاح حقيقي استفاد منه شارعنا الكوردي الثائر .
أعتقد أن الخوف من هب هاب الفشل يلاحق المشاريع الكوردية كافة وإن كانت الجانب المشرق منه قد أتضح مع الثورة السورية إلا أن العقلية السياسية والثقافية الكوردية التي تترجم الأحداث وتتفاعل معها مختلف عن باقي العقليات العالمية ، حيث تفسيرنا يختلف عن الآخرين بسبب وجود رؤوس عدة في الجسد الكوردي الواحد ، مع استمرار أسطوانة ( كل رأس يرتل موال ) ، وفي كل مشروع هناك فيتو على البعض كون المشروع داعم من الجهة الحزبية الفلانية أو هناك صراعات شخصية بين فلان وعلان على أشياء تافهة أو استخدام الفيتو من قبل جهات لها علاقة بالكف الأٍسود ..
بلا مجاز ؟؟ وتكون عوائق أمام أي مشروع كوردي ثقافي يطرح ، ومسألة الإقصاء هو أرث كوردي قديم ومعروف تناقله الأجيال عبر الزمن ..
ومهما تحدثنا عن الحداثة والتطور في الفكر والآراء والطروحات فإن العقلية الكوردية تنتج نفسه شريحة واسعة من النسخ الجديدة هي إعادة للنسخ الأولى ؟ ، والواضح والدلالة على هذا المشهد هي اللوحة السياسية الكوردية الحالية حيث أن المشهد الثقافي الكوردي نتاج عام للوحة السياسية الكلاسيكية ، ولطالما هناك خلاف في المشهد السياسي بين الأقطاب سيكون المشهد الثقافي أكثر اختلافاً وعمقاً في خلافه لأن هناك جيل من المثقفين والكتاب هو نتاج شامل وكامل للأحزاب القبلية ؟ وما يتناوله الأحزاب من سلبيات وايجابيات يتم استنساخه في الجلسات الثقافية أو المؤتمرات الكتابية .
والكل يعتقد إن رأسه هو من يستحق الجسد الكوردي !!؟ وهكذا يدب في البيت الكوردي السياسي والثقافي – الصراع المقيت ويتحول إلى نزاع وأزمة خانقة ومن ثم ينتج عنه التشرذم الكامل ..
والمشهد الكوردي السياسي والثقافي هو في قمة هذا الاستنتاج المنطقي !!؟
إذاً ما البديل في ظل هذه اللوحة السوداوية ؟ هل نتوقف عن المحاولة !؟ وهل نترك المشهد أن يتأزم أكثر مما هو متأزم !!؟
طبعاً لا ؟ أنا أناقش الجانب المظلم من الحالة أشخصها ومن ثم هناك جانب مشرق موجود وهو بين يدي الشارع الثقافي الكوردي ويمكن توظيفه وترتيبه بشكل مناسب يليق بالمشهد الثقافي الكوردي ولا ينفصل عن اللوحة السياسية الكوردية الجارية حيث هناك بصيص أمل لتوحيد الخطاب السياسي والصف الكوردي في ظل الثورة السورية الجارية التي تتطلب توحيد الصفوف وتشكيل كتلة كوردية قوية .
المثقف بطبيعته ليس قائد للمجتمع وإنما هو مساهم لتطوير المجتمع ورديف للدور السياسي الذي ينظم المجتمع ..
وبذلك فإن المثقف إذا أدرك إنه مساهم ورديف في تطوير المجتمع يستطيع أن يخلق الفضاء المناسب لإيجاد صيغة أو إطار يشمل طاقاته وصوته ويضيف إلى المشهد العام كنوع من المعالجة المناسبة للحالة الكوردية الثقافية المزمنة ؟ .
هناك طاقات ثقافية سواء من المعاصرين أو الشباب إذا التحموا في الجسد الثقافي المتعدد الآراء وموحد الإنتاج ، سينتجون فضاء ومعالم ثقافية رائدة تصبح مقصد لكل من يود أن يكون جزأ من بناء المتجمع الكوردي ؟؟
السياسيون ينظمون حياة الناس والمثقفون يبنون الحضارة ..
فإن كان كل إطار (سياسي – وثقافي – واجتماعي) كوردي يعمل في إطار عقد جديد لتطوير المجتمع الكوردي انطلاقا من مبدأ تطوير وتحديث الجسد الكوردي في هذا الإقليم ؟ فإن بناء هرم إداري – سياسي وثقافي واجتماعي كوردي ذات قواعد ومرتكزات متينة قادم لا محال ؟ ودون ذلك سيدفع مجتمعنا أثماناً باهظة قبل فهم هذه الحقيقة والمشهد في تأزم مستمر لأن التخلف والعقلية القبلية السياسية والثقافية المسيطرة ستكون بمثابة رعب يلتهم أحلامنا في السنوات القليلة القادم ..
والآتي أعظم .
خاص لموقع ولاتي مه
إبراهيم مصطفى (كابان)
كوباني – 18-3-2012
عبد الحميد علو : الابتعاد عن التحزب من مستلزمات نجاح الإطار وسبيل الكاتب نحو الخلود
الشكر موصول لإدارة موقعwelateme لمبادرتها الطيبة في هذا الاستبيان الواضح والصريح حول إطار شامل للكتاب والأدباء الكرد في سوريا والشكر أيضا لكل من شارك في أغناء هذا الطرح بأفكاره وآرائه .
إننا كشعب كردي في سوريا نعاني من ظلم سياسي لا يسلم من جوره الحجر والبشر ولكن ذلك قد يكون اقل شأنا ً وتأثيرا إذا ما قورن بالحرب العشواء على الفكر والأدب الكردي والسعي إلى تحريف الثقافة الكردية وتشويهها من خلال الضغط على الأدباء والمثقفين الكرد .
إن الوصول إلى إطار شامل يوحد جميع الأدباء والكتاب الكرد مهمة شاقة بالنظر إلى البيئة البوليسية التي يعيش فيها هؤلاء الأشخاص والتي تحصي لهم أنفاسهم وتفتت حروفهم لمعرفة خباياها بالإضافة إلى واقع سياسي كردي مشتت يترنح من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار وما بيتهما مما يؤثر سلبا ً أو إيجابا ً على هذا الكاتب أو ذاك .
وبقدر صعوبة الوصول إلى هذا الإطار الشامل فهي بنظري سهلة أيضا ً حين يكون الهدف الاسمي لكتابنا وأدبائنا هو الإنسان الكردي أولا والإنسانية في مفهومه العام ثانيا ً دون السعي وراء إطارات حزبية ضيقة تجرنا إلى صراعات هامشية تحيد الكاتب والشاعر عن رسالته الإنسانية الأساسية المتمثلة في إبراز معاناة شعبه وإظهار تراثه عبر التاريخ والحفاظ عليه ونقله بأمانة وإخلاص إلى الأجيال القادمة .
إن اختلاف النظرة والتحليل لمسألة طارئة والاختلاف في الحلول المطروحة تشكل لوحة جميلة إن اجتمعت تحت سقف يضم النخبة من مثقفي المجتمع المتمثل بأدبائه وكتابه وتصادم هذه الآراء في بيئة تكون فيها معاناة الشعب الهدف الأول والأسمى لابد وان تولد مطرا ً بينما الحوار والنقاش ومن ثم العودة إلى التشاور والنظر إلى المسائل من نافذة حزبية ضيقة قد تؤدي إلى التفاقم والتشرذم .
في الإطار الشامل القوة إذا بدأ العمل له بإخلاص وقلب صاف بعيداً عن :
· – السعي وراء أمجاد ومظاهر كاذبة لا يراها إلا المرضى
· – السعي لتنفيذ أجندات حزبية ضيقة
· – الابتعاد عن الشفافية في العمل الجماعي
وأن يكون الهدف الأول والأخير الإنسان الكردي ومعاناته وليكن شعار الجميع مقولة الأمير الكردي حامد بدرخان حين يقول : ” إن الشاعر الذي لا يصرخ لإنقاذ شعبه ليس بشاعر ” .
فرحان مرعي: نحو مجتمع كردي مدني مؤسساتي
ان فكرة تشكيل رابطة للكتاب والصحفيين الكرد جاءت متأخرة مع استحقاقات والظروف الحالية التي تمر بها سوريا والشعب السوري، فتشكيل الرابطة ضرورية اولاً: لدعم الثورة السورية ، وضرورية ثانياً: لتكون نواة للحركة الثقافية الكردية مستقبلاً لكي تساهم في مختلف القضايا السياسية والثقافية الكردية والسورية عموماً ، وان تكون في علاقة تفاهمية تشاركية مع رابطة الكتاب السوريين التي تشكلت مؤخرا كحالة فرضتها الثورة السورية مع احترام الاختلاف والتمييز وفق الخصوصيات الموجودة على الساحة السورية ،على ان تضم هذه الرابطة كل من يجد لنفسه مكاناً ودوراً ابداعياً ثقافيا دون قيد اوشرط ، وان تضم كل الكتاب والصحفيين في الداخل والخارج على ان يتمتع الخارج بالاستقلالية التنظيمية والعملية وفق الظروف البلدان التي تعمل بها وان يكون الكتاب والصحفيين سفراء الرابطة في الخارج لدعم القضية الكردية والوطنية السورية في المحافل الدولية .
———–
الحلقة القادمة تضم مشاركات:
– برزو محمود
– أحمد حيدر
– عبداللة محمود
– كاسي يوسف
– حواس محمود
– سيامند ميرزو
– ملفان رسول (باللغة الكوردية)
———
ملاحظة: تم استبعاد مشاركات الأسماء المستعارة وكذلك المشاركات التي لم تخصص لملف (ولاتي مه)
———
الحلقات السابقة:
نحو إطار شامل للكتاب والادباء الكورد في سوريا (1)
نحو إطار شامل للكتاب والادباء الكورد في سوريا (2)
نحو إطار شامل للكتاب والادباء الكورد في سوريا (3)
نحو إطار شامل للكتاب والادباء الكورد في سوريا (4)
نحو إطار شامل للكتاب والادباء الكورد في سوريا (5)
نحو إطار شامل للكتاب والادباء الكورد في سوريا (6)