بيانات ونشاطات الأحزاب والمنظمات السياسية والتنسيقيات الشبابية في الداخل والخارج بمناسبة الذكرى الثامنة لـ انتفاضة 12 آذار الكوردية

 
بيــــان بمناسبة الذكرى الثامنة للانتفاضة الكوردية
تمر اليوم الذكرى الثامنة للانتفاضة الآذارية الكوردية لعام 2004, هذه الانتفاضة التي هبت رداً على ارتكاب النظام مجزرة في الملعب البلدي بمدينة قامشلو, حيث راح ضحيتها عدد من الشباب الكورد, وهم في مقتبل عمرهم.
وبدلاً من محاولة البحث عن الحلول, ومحاسبة مرتكبي الجريمة, عمدت السلطات في اليوم الثاني واثناء تشييع الشهداء إلى استخدام الرصاص الحي لتفريق المشيعين, واستشهد حينها العشرات, وجرح المئات واعتقل الآلاف من الشباب الكورد.

هذه الممارسة التي لا تزال مستمرة في مواجهة المتظاهرين السلميين في الثورة السورية المعاصرة, وفي كل المدن السورية والتي يقدوها الشباب الثائر.
نحن في اتحاد الصحفيين الكورد, ندين كافة المجازر التي ترتكب بحق مواطني الجمهورية السورية, مهما كانت تلويناتهم وآرائهم, ولا يمكن القضاء وانهاء الأزمة بالعقلية الأمنية وذلك بممارسة العنف, والتي لن تولد إلا العنف, وبذلك سيكون السير نحو دهاليز مجهولة لا يحمد عقباها.
المجلس التنفيذي لاتحاد الصحفيين الكورد في سوريا
قامشلو 12-3-2012
——– 
   تنسيقية أحرار كرد سوريا: بيـــان بمناسبة الذكرى الثامنة لانتفاضة قامشلو

تأتي الذكرى الثامنة لانتفاضة الثاني عشر من آذار وبلدنا سوريا تشهد ثورة وضاء فجرتها إرادة الشباب السوري الحر ولا شك أن لحلول هذه الذكرى في هذا الظرف التاريخية الاستثنائي لها مدلولات مختلفة عن سابقاتها فان يستذكر شعبنا الكردي انتفاضة الاذارية وهو جزء حي من ثورة وطنية تشهدها عموم سورية .

أن إرادة شعبنا الكردي لم تكسرها آلة القمع والتنكيل التي واجهة انتفاضة شعبنا في الثاني عشرة من آذار عام 2004 م
لقد كانت انتفاضة آذار تعبيراً حقيقياً عن الحق الكردي الذي طالما تم تجاهله وقمعه والتعامل معه انطلاقاً من العقلية الشوفينية البربرية والتي تعاقبت على الحكم في سورية والتي كان أسوها حكم البعث الذين أمعنوا في الأرض فساداً لقد الحق حكم البعث الضرر بعموم البلاد وجميع مكونات الشعب السوري وبالأخص الشعب الكردي حيث لم يرحم سياساتهم العنصرية والشوفينية من خلال تلك المشاريع العنصرية التي مورست عليهم وإنكار وجود الشعب الكردي واستنكارهم قضية الشعب الكردي على أنها قضية شعب وارض عاش على أرضه التاريخية ونضالاته من اجل تحقيق تطلعاته في العيش الكريم وممارسة واجباته الوطنية .

وناهيك عن كوكبة من الشهداء من الشباب الكرد التي تجاوزت عددهم السبعة وثلاثون شهيداً اغتالتهم الآلة القمع الأمنية ومئات الجرحة خلال انتفاضة آذار 2004 م في كل المدن الكردية من قامشلو وديريك وكوباني وعفرين ومروراً بحلب ودمشق.
وكذلك اغتيال الشهيد الشيخ معشوق الخزنوي على خلفية الانتفاضة الكردية وعميد شهداء الثورة السورية مشعل تمو ومروراً بالشهيد نصر الدين برهك .


أننا في أحرار كرد سوريا إذ نقف بإجلال وإكبار احتراماً لشهداء آذار والثورة السورية، فأننا نؤكد على أننا مستمرون في ثورتنا السلمية حتى تحقيق أهداف الثورة السورية لقيام نظام ديمقراطي تعددي الذي تتحقق فيه كرامة الوطن والمواطن على درجة واحدة .
وكما ندعو إلى توحيد القرار السياسي الكردي في سورية والوصول إلى إجماع حول المطالب الشعب الكوردي .
تحيا لانتفاضة الكردي في ذكره
عاشت ثورة السورية
عاشت سورية حرة ديمقراطية تعددية
الحرية للمعتقلتين السياسيين في سجون النظام السوري الشمولي
المجد والخلود لشهداء انتفاضة قامشلو والثورة السورية

قامشلو 1232012 AKS
أحرار كرد سوريا
o    للتواصل زاغروس حسين
xorten.s.a@gmail.com
———-
الذكرى الثامنة لانتفاضة آذار الكوردية في شمال سورياضد الأضطهاد
الى الشعب الكوردي المناضل في سوريا إن أنتفاضتكم المجيدة وعصيانكم المدني في يوم الثاني عشر من شهر آذار في عام 2004والتي اندلعت شرارتها في مدينة قامشلو ومروراً بـ كوباني وعفرين حتى أن شملت معظم المدن والمناطق الكوردية ووصولاً إلى المدن الكبرى في الجنوب مثل العاصمة دمشق  ومدينة حلب في الشمال وراح ضحيتها عدد كثير من الشهداء ومئات من الجرحى بالإضافة إلى الاعتقالات والتعذيب والتشريد والتهجير والتجويع من أجل حريتهم وكرامتهم ورداً لممارسة سياسة النظام البعثي العنصري الحاكم منذ أكثر من أربعة عقود تعرض الشعب الكوردي خلال هذه الفترة الزمنية الأليمة في تاريخ سوريا إلى التمييز والبطش وإنكار وجوده القومي على أرض أجداده منذ ألآف السنين قبل أن تسمى سوريا عربية بعثية عسكرية وعنصرية.

أنتم بنضالكم الثوري والأنفاضة المباركة في يوم الثاني عشر من أذار في عام 2004 وضعتم نقطة تحول سياسي في تاريخ الشعب الكوردي المضطهد في سوريا وغيرتم المسار والمنهج السياسي لعدد كبير من الأحزاب الكوردية التي كانت تتدعي بأنها راعية القضية الكوردية في سوريا والتي أصدرت بسرعة بيانات خجولة تتدعي بأن هذا الحدث هوعملية فتنة بين الشعب الكوردي والعربي في سوريا والأن كلهم يحتفلون بهذا اليوم لجر الشعب الكوردي المناضل الى جانبهم في هذه الأيام العصيبة من الثوره السورية الخالدة والتي لا مثيل لها في العالم الحديث من حيث عدد التضحيات اليومية والصمود والأستمرارية على مدى أثنة عشرة شهرأ بدون أنقطاع وكل يوم يزداد عدد الثوار ويقوى الجيش السوري الحر لحماية الشعب السوري بكافة مكوناته على أرض الوطن ونريد منكم أن تصبحوا جزءآ مهمآ في النشاط والحراك الثوري الفعال على أرض الواقع وأنتم قادرون أن تصنعوا تاريخآ جديدآ وتبنونمستقبل مشرقآ للشعب الكوردي في سوريا بالمشاركة مع كافة الأطياف السورية في العملية السياسية والحراك الثوري القائم وتمدون أياديكم الى الشعب العربي في سوريا والى الشعوب العربية والعالم العربي عندما تتبنون سياسة أكبر وأوسع من المحيط الذي نعيش في داخلها وتدعمون قيادة كوردية فتية وسياسية ناضجة تعرف كيف تحقق لكم طموحاتم الوطنية في سوريا وتصبحون جزءآ مهمآ من مجموعة الشعوب في الشرق الأوسط بأكمله وأنتم أصحاب القرار ونحن في خدمتكم السياسية.
لنعمل معآ يدآ بيد من أجل القضاء على الأستبداد الشمولي القائم ومعآ من أجل بناء دولة سورية ديمقراطية تعددية برلمانية حرة حديثة وطنآ لكافة مكونات الشعب السوري بشكل متساوي بلا تفرقة طائفية أو أثنية أو جغرافية.
عاش النضال الثوري للشعوب المناضلة من أجل الحرية والكرامة الأنسانية في كل مكان.
عاشت أرواح الشهداء في أنتفاضة الثورة الكوردية في أذار ضد الأضطهاد والتفرقة العنصرية في سوريا
عاشت الثورة السورية الخالدة والمجد والخلود لأرواح شهداء الثورة السورية المجيدة
الحزب الديمقراطي الكوردستاني في سوريا
Kurdistan Democratic Party ofSyria
www.KDP-Syria.com
info@Syrian-Report.com

———
بيان الهيئة التنفيذية للمجلس الوطني الكردي في سوريا
يا جماهير شعبنا الكردي أيتها القوى الوطنية و الديمقراطية
في الثاني عشر من آذار يستعيد أبناء الشعب الكردي في سوريا و معه كل الوطنيين في البلاد الذكرى الثامنة للمجزرة المروعة التي ارتكبتها قوات أمن النظام بحق العزل من الأبناء الكرد إثر المشاجرة التي خطط لها و افتعلها أزلام النظام ممن سميوا حينها بمشجعي فريق الفتوة القادم من دير الزور على أرض ملعب القامشلي لكرة القدم مع جمهور نادي الجهاد الرياضي اللذين تعرضوا للشتم و القدح و الإساءة للرموز القومية الكردية و لاهانة الشعب الكردي على خلفية انهيار الدكتاتورية في العراق و خلاص الشعب العراقي من عهود الظلم و الظلام و الاستبداد ، هذا الانهيار الذي أرعب بقية الدكتاتوريات في المنطقة و بعث الأمل لدى شعوبها بفجر جديد، و أثبت أن نضالاتهم في سبيل الحرية و الديمقراطية بات تحقيقها قاب قوسين أو أدنى.
ففي نفس اليوم وساعة الشجار سقط عدد من الشهداء و أصيب العشرات إثر إطلاق الرصاص الحي على المتجمهرين الكرد بأمر مباشر من المسؤولين آنذاك ، و في اليوم التالي و إثر تشييع جثامين هؤلاء الشهداء تعرض المشيعون من جديد لوابل الرصاص سقط على إثرها كوكبة أخرى من الشبان و الذين تحدوا رصاص قوات الأمن بصدورهم العارية، و على الفور هب أبناء الشعب الكردي في كل المناطق الكردية و في مناطق التواجد الكردي بانتفاضة عارمة ملأت الشوارع و الساحات بالمظاهرات و على مدى أيام متتالية منادية بالتحقيق في الجريمة و محاسبة المجرمين التي لم تلق أذانا صاغية إلى اليوم ، و مطالبة بالحرية و الديمقراطية و بالحقوق القومية للشعب الكردي و سقط خلال تلك التظاهرات شهداء آخرون، في مدن و بلدات كردية أخرى .
و بدلا من الاستجابة لمطالب الجماهير التي نادت بها و هتفت لها حناجر الشبان و الأطفال و الرجال و الأمهات ، زاد النظام من قمعه ، فزج بآلاف الشبان في السجون و المعتقلات حتى طال النساء أيضا و استشهد تحت التعذيب شبان آخرون .
لكن كل ذلك لم يفت من عزيمة الشعب الكردي بل واصل النضال و التف حول حركته الوطنية التي عملت بكل حكمة و مبدأية على قيادة الجماهير للدفاع عن حقوقها و الابتعاد عن كل ما يسيء إلى سمعتها النضالية و الوطنية، و رغم إن موقف القوى و الأحزاب الوطنية على الساحة السورية لم يرق إلى مستوى الحدث آنذاك نتيجة قفر الحالة السياسية و القمع المستديم للرأي الحر طيلة عقود من الزمن ،فإن الحركة الوطنية الكردية عملت ما بوسعها على إيصال ما يعانيه الشعب الكردي في سوريا من ظلم و تهميش و إنكار للحقوق و ما تعرض له في الثاني عشر من آذار إلى كل باب و كل محفل وطني و سياسي .
مما لا تنساه الذاكرة الكردية في الثاني عشر من آذار عام 2004 هو ذلك التلاحم المصيري لدى كل أبناء الشعب الكردي في كل مدينة و قرية و بيت، و ما قامت به المرأة الكردية من تضحيات و قدمت صورا رائعة من الصمود و الجرأة ، و ما لا ينساه أيضا هو تضامن الشعب الكردي في كل أجزاء كردستان و المهجر ، و وقفتهم مع إخوتهم في سوريا مما خفف عنهم و زاد من عزيمة النضال لديهم ضد القهر و الظلم و الاستبداد.
إن المجلس الوطني الكردي في سوريا و هو يحيي ذكرى هذه الانتفاضة و البلاد تعيش ثورة سلمية ترمي إلى إسقاط النظام الأمني و المستبد بكل مرتكزاته و الإتيان بنظام ديمقراطي تعددي تكون فيها سوريا لكل السوريين بدون تفرقة أو تمييز ، و يتمتع الجميع بكل حقوقه بما فيهم الشعب الكردي ، فانه يدعو:
1-    إشعال الشموع على الشرفات و الأرصفة أمام البيوت و المحلات ليلة الحادي عشر من آذار.
2-    الوقوف خمسة دقائق حدادا على أرواح شهداء انتفاضة 12 آذار و على أرواح شهداء الحرية في سوريا بدءا من الساعة 11 صباحا.
3-    تكلف المجالس المحلية للمجلس الوطني الكردي في المدن و البلدات بإحياء هذه الذكرى بشكل يتناسب و ظروفهم الخاصة.
4-    يهيب المجلس أبناء الشعب الكردي إلى إحياء هذه الذكرى يليق بعظمة هذا اليوم و بعظمة الثورة السورية و سلميتها، و عدم التعرض للممتلكات العامة و الخاصة.

المجد و الخلود لشهداء انتفاضة 12 آذار في يوم الشهيد الكردي
 و لشهداء الثورة السورية
11/3/2012

الهيئة التنفيذية للمجلس الوطني الكردي في سوريا
———
بيان رابطة الكتاب والصحفيين الكرد بمناسبة الذكرى الثامنة لانتفاضة الشعب الكردي في سوريا

تحل الذكرى الثامنة لانتفاضة 12 آذار2004 التي راح ضحيتها العشرات من الشهداء الكرد وجرح خلالها العشرات أيضاً، ومنهم من أصيب بعاهة مستديمة، كما وتم، آنذاك، اعتقال الآلاف من الشباب الكردي، وتعرضوا للتعذيب الشديد، وهناك من استشهد منهم من جراء التعذيب الوحشي.

، وذلك بعد المؤامرة الكبرى التي نفذها النظام الاستبدادي الدموي، في الملعب البلدي في قامشلو، بإطلاق النارعلى جمهورالمدينة،  ومن ثم إطلاق النارفي اليوم التالي على مئات الآلاف من المشيعين، وذلك بالتنسيق مع مركز القرارو الجهات العليا في دمشق.
 وبعيداً عن تفاصيل الانتفاضة التي بدأت من مدينة قامشلو، وانضمت إليها كل المدن والأرياف الكردية الباسلة في الجزيرة و عفرين وكوباني ، ناهيك عن المدن السورية الأخرى التي يتواجد فيها الكرد، ولاسيما في المدينتين الكبريين: دمشق وحلب.


حيث  عدت هذه الانتفاضة  الأولى من نوعها، من حيث دائرة توسعها، إذ اهتزًّ إثرها عرش الاستبداد الدموي-، بعد أن حطم الشباب الكردي تمثال الأسد في مدينة عامودا البطلة،  وهوماحدث لأول مرة في تاريخ  سوريا المعاصر.
وإذا كان النظام الدموي يمارس منذ بدايته سياسة الصهرالقومي، والتجاهل، والتهميش، وغيرها من السياسات التمييزية، بحق أبناءشعبنا الكردي، بما في ذلك اللجوء إلى سياسات الإفقار، ونهب خيرات المنطقة، من دون بناء أية مشاريع اقتصادية، فإن هذا النظام لجأ بعد هذه الانتفاضة إلى سياسات أشد وطأة، وكان من نتائجها هجرة مئات الآلاف من  أبناء شعبنا الكردي، وإقصائهم عن الوظائف ، وتشويه صورة الكردي وطنياً.
ولقد كان للكثيرين من كتابنا وصحفيينا الكرد  شرف التنطع لمواجهة هذه المؤامرة على شعبنا، منذ بدايتها، وحتى الآن، حيث واجه هؤلاء آلة التضليل الملفقة من قبل النظام، عبرماهو متاح في وسائل النشرالإلكترونية، مادام أن لا صحيفة ولافضائية للكرد السوريين، وكان من نتائج ذلك أن العالم أجمع عرف مدى حجم مؤامرة إمحاء الوجود على الشعب الكردي في سوريا.
إن رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا، ولدت من رحم هذه الانتفاضة، تماماً، وآلت على نفسها توظيف طاقات أعضائها في خدمة قضية الشعب الكردي، لذلك فهي تعتبرنفسها وليداً آذارياً، طالما سعت الجهات الأمنية للتضييق على أعضائها، واعتقالهم، ومن بين هؤلاء عضو الرابطة الشهيد مشعل التمو، وآخرون.
وكان لرابطة الكتاب شرف أن تشارك في الثورة السورية، منذ اشتعال شرارتها الأولى، وكانت أولى مؤسسة ثقافية إعلامية رفعت صوتها عالياً، معلنة انضمامها إلى الثورة السورية، وشاركت بجلاء في تأسيس رابطتي الكتاب والصحفيين السوريين، اللتين فيهما بعض من أعضائها.

و بهذه المناسبة فإننالنناشد الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا للالتاف على وحدة الكلمة في هذه المرحلة الحساسة، وأن نتكابرعلى دواعي الفرقة العابرة، لأن أمامنا جميعاً مهمات قومية ووطنية وإنسانية كبيرة، تتطلب لم الشمل.
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا، إذ تستذكرانتفاضة آذار المباركة في ذكراها الثامنة، فإنها تدين النظام الأمني الاستبدادي الدموي في سوريا الذي لايزال يواصل هدردماء الشعب السوري، بكل أشكال فسيسفسائه، وتطالب بوقف استرخاص دماء مواطننا وهدرها، كما تطالب العالم باتخاذ مايلزم من أجل وقف المجزرة المفتوحة التي تتم منذ 15—2011 وحتى الآن، وراح ضحيتها أكثرمن عشرة آلاف سوري، ناهيك عن جرح بضعة عشرألف مواطن، وتهجيروملاحقة الملايين من أبناءمدننا الباسلة التي يتم حصارها الوحشي.
 الخلود لدماء شهداء انتفاضة قامشلو
الخلود لروح زميلنا شهيدنا مشعل التمو عضو رابطتنا و أرواح كل شهداء الثورة السورية الباسلة من عين ديوار ومرورورا بقامشلو وديرالزور وحلب وحمص وادلب  وغيرها وحتى درعا.
تحية للأقلام الباسلة التي واجهت آلة القتل في انتفاضة آذار ولاتزال
تحية إلى كل قلم سوري شريف يكتب للثورة السورية الباسلة
10-3-2012
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
————-
بيان انتفاضة قامشلو ..

شرارة تحدي الاستبداد
في الثاني عشر من آذار الجاري تكون الانتفاضة الباسلة لشعبنا الكوردي في غرب كوردستان  التي انطلقت من قامشلو مدينة التآخي والسلام قد دخلت عامها الثامن ،وسوريا برمتها تعيش الثورة الشعبية التي رفعت شعار الحرية والكرامة بنهج سلمي لا غبار عليه ،متحدية أشد دكتاتورات العصر قمعا وفتكا وتنكيلا بشعبها،بصدور عارية وأمعاء خاوية ، لتعيد إلى الأذهان ما رفعته الانتفاضة الكوردية  التي هزت أركان النظام ،
في  الثاني عشر من آذار عام 2004من شعارات وأهداف لعل أبرزها الإنعتاق من نير الاضطهاد الملازم للنظام الاستبدادي الذي تحكم بمصير الشعب السوري ومستقبله متجاهلا كل الأعراف والقوانين الدولية وشرعة حقوق الإنسان في التعامل مع الشعب السوري ..جراء الهمجية التي واجه بها الانتفاضة السلمية لشعبنا الكوردي وراح ضحيتها العشرات من الشهداء ومئات الجرحى وآلاف المعتقلين،من أبناء الشعب الكوردي في عموم مناطق تواجد الكورد من ديرك إلى زورافا في ريف دمشق مرورا بكوباني و عفرين وحلب، وهو الأمر الذي زاد من الإصرار على تحدي الطغيان البعثي وتوثيق عرى الوحدة الوطنية القائمة على مبدأ العدالة الاجتماعية بين مختلف مكونات المجتمع السوري، وحطم جدار الخوف لأول مرة منذ الاغتصاب البعثي للسلطة في سوريا ، مما شكل اللبنة الأساسية  لانطلاقة الثورة الشعبية في عموم سوريا ، الثورة التي باتت تشكل المظلة المشتركة لكافة مكونات الشعب السوري الذي قال كلمته منذ اليوم الأول للثورة بأنه شعب واحد لم يعد يقبل بالخنوع والذل  وهدر الكرامة والحقوق ، شعب من حقه العيش بحرية وكرامة ،بعيدا عن القمع والتنكيل وإرهاب الدولة المنظم والقبضة الأمنية متعددة الأجهزة .
إن إرادة الثاني عشر من آذار لا تزال متقدة في نفوس شعبنا الكوردي على امتداد تواجده ، وهي كانت وستبقى الحافز لنا على استمرارية النضال التحرري والخلاص من نير الاستبداد التسلطي لأية جهة تحاول النيل من كرامته ، من هنا جاءت المشاركة الكوردية الفاعلة والمؤثرة في الثورة السورية منذ اليوم الأول لانطلاقتها ، لتؤكد أن الكورد شعب حي يقظ الضمير ،مصمم على المشاركة الجادة في بناء سوريا المستقبل عبر ثورته السلمية التي اعتبر نفسه جزءا لا يتجزأ منها ومن أهدافها .في تحد صارخ لكل المحاولات الدنيئة التي تهدف لتحييده عن مسار النضال الثوري ودفعه باتجاه النعرات العرقية الطائفية والمذهبية بين أبناء الشعب السوري ،لجعلها مطية في استمرارية تحكمه وهيمنته على مقدرات البلد وأبنائه .


اننا وبهذه المناسبة المباركة  نهيب بأبناء شعبنا الكوردي والسوري عموما أن يأخذ  إحيائه لها طابعا نضاليا سلميا يرفد الثورة السلمية في عموم سوريا ،بما تشكل من أنعطافة تاريخية في مسيرة نضال الشعب السوري برمته في وجه الدكتاتورية .
عاشت انتفاضة قامشلو المباركة والمجد والخلود لشهدائها.
عاشت الثورة السورية والمجد والخلود لشهدائها
الخزي والموت لقتلة الشعوب .
قامشلو ؛ 11/3 /2012
المكتب السياسي

البارتي الديمقراطي الكوردي ــ ســوريا
———-
بيان انتفاضة الثاني عشر من آذار تاريخ نضالي مشرّف

اللجنة السياسية
لحزب آزادي الكردي في سوريا

  الثاني عشر من آذار تاريخ مفصلي وانعطافة هامة في تاريخ الحركة السياسية الكردية في سوريا، الثاني عشر من آذار محطة سياسية كشفت للشعب الكردي خاصة والشعب السوري عامة مدى همجية ودموية النّظام، وبيّنت للمترددين والصامتين قبل المناضلين أنّ النّظام السوري يفتقر إلى المفهوم السياسي في التعامل مع الملفات كلّها.


  لم يكن الثاني عشر من آذار وليد صدفة زمنية، فالثورات الشعبية وعلى مرّ التاريخ البشري لا تأتي من الصدفة البحتة، بل جاء هذا اليوم ليفجّر انتفاضة شعبية عارمة في وجه النّظام، نتيجة تراكمات كثيرة من القمع والتنكيل والاعتقال واستلاب الحريات العامة والخاصة، وسياسات شوفينية بحق الشعب الكردي، وتطبيق مشاريع عنصرية وإجراءات وقرارات وتدابير استثنائية جعلت من الشعب الكردي أسيراً في بلده وعلى أرضه، وشرّدت آلاف العوائل الكردية من مدنهم وقراهم، وألغت وجودهم كشعب يعيش على أرضه، وحاربت وجودهم القومي، وحرّمهم من كلّ لقمة العيش الكريمة.
  هذا التمييز القومي المُقيت تسبّب في احتقانات فردية وشعبية، وولّدت في نفوسهم بذرة المقاومة والثورة، وبذلك توفّر العامل الذاتي لدى المواطن الكردي للتفجّر في وجه النّظام.

والعامل الموضوعي الذي خطّط له النّظام في لعبة مكشوفة، عن طريق تشجيع فريق ضيف قادم من خارج المدينة للقيام بالشغب ورفع شعارات مناهضة للمشاعر القومية الكردية، ولجوء النّظام إلى القتل المباشر بالرّصاص المُمِيت للجماهير المشاركة في تشييع الشهداء من اليوم الأول كان الشّرارة التي أشعلت انتفاضة شعبية عارمة سرعان ما امتدّ لهيبها من المدن الكردية في الجزيرة إلى المناطق الكردية الأخرى في عفرين وكوباني، إضافة إلى المدن الكبرى كالعاصمة دمشق وحلب.
  أبرز النّظام في تعامله مع المنتفضين وحشيةً غير معهودة، وأفرط في استخدام العنف الدموي، فاعتقل آلاف الشبان الكرد، وشجّع شبيحته و (جنجويده) على القيام بالتخريب للمحال والمتلكات الخاصة للكرد، وأهدر الدماء والكرامة الإنسانية.

لكن الشعب الكردي لم يتوانَ في إظهار الشجاعة والوطنية في الانتفاضة الآذارية وكسّر حاجز الخوف والرعب الذي بناه نظام البعث عشرات السنين.

فواجَه الاستبداد والموت لأنه يعشق الحرية والحياة، فسقط في هذه الأحداث الدموية عشرات الشهداء، وومئات الجرحى، وآلاف المعتقلين.

انتفاضة آذار كانت تجربة نضالية متقدمة، اختزلت سنوات طوال في زخم اندفاعها وقوة إيمانها، وهذه الثورة السورية السلمية تؤكد للعالم أجمع أنّ النظام قد تجاوز كلّ القيم الأخلاقية والسياسية في الاستخدام المفرط للقوة والبطش مما جعل الشهداء بالآلاف، والجرحى والمعتقلين بمئات الآلاف، إضافة إلى الدمار والتخريب للمتلكات العامة والخاصة.
  بهذه المناسبة، ندعو أبناء الشعب الكردي إلى الالتزام بالإجراءات والتعليمات الخاصة الصادرة عن المجلس الوطني الكردي بإحياء هذه المناسبة.
– المجد والخلود لشهداء انتفاضة الثاني عشر من آذار ولشهداء الثورة السورية السلمية.
– عاشت سوريا حرة ديمقراطية تعددية برلمانية علمانية.
– الخزي والموت للقتلة.
11 / 3 / 2012
اللجنة السياسية
لحزب آزادي الكردي في سوريا
————
يا جماهير شعبنا العظيم في سوريا الأبيةعربا وكردا وجمبع الطيف السوري العظيم داخل الوطن اوخارجه: 
في يوم الثاني عشر من شهر آذار الجاري تحل علينا الذكرى الثامنة لانتفاضة آذار الكردية المجيدة التي اندلعت  عام 2004 والتي تخضبت بدماء عشرات الشهداء ومئات الجرحى من أبناء شعبنا الكردي المنتفضين من اجل حريتهم وكرامتهم التي طالما أهدرها نظام البعث بفكره وممارساته العنصرية الشوفينية على مدى عقود طويلة تحت وطأة سياسة التميز والبطش ومحاولات إمحاء الوجود حيث قدم فيها الشعب الكردي أروع آيات البطولة والفداء في مواجهة النظام وعسف آلته القمعية المتوحشة.

  أن ما قدمه الشعب الكردي يومذاك, ورغم انه وجد نفسه وحيدا في معركة الحرية والكرامة, شكل ظاهرة نادرة وحدثا إسنثنائيا في تاريخ شعوب منطقتنا التي كانت تعيش شتاء الدكتاتوريات العاتية وشكلت أولى تباشير ربيع ثورات الشعوب الذي يعيش العالم وسوريا اليوم على وقع التحولات الديمقراطية الكبرى التي تحدثها.
إننا إذ نستذكر انتفاضة آذار اليوم وشهدائها الأبرار والوحشية التي قمعت بها,  نؤكد  بأن كل تلك التضحيات التي قدمها الشعب الكردي آنذاك على مذبح الحرية لم تذهب سدى بل أينعت ثورة آذارية سورية شعبية عارمة يشارك فيها كل فئات الشعب السوري وتقدم منذ عام من اندلاعها قوافل الشهداء وعشرات آلاف الجرحى والمعتقلين والمهجرين في مواجهة آلة النظام العسكرية والأمنية, وستمضي هذه الثورة إلى تحقيق أهدافها في إسقاط النظام وإنهاء عهد الاستبداد والاستئثار والدكتاتورية, نحو بناء سورية جديدة دولة ديمقراطية تعددية برلمانية لامركزية تحقق الحرية للشعب السوري وللشعب الكردي حقه في تقرير مصيره بنفسه في إطار وحدة البلاد.
يا جماهير شعبنا السوري العظيم عربا وكردا:
وفاء للدماء شهداء انتفاضة آذار الكردية ولدماء شهداء الثورة السورية المستمرة منذ عام وتضامنا مع المدن السورية الثائرة التي تتعرض لحملات حصار وتدمير وترتكب فيها المجازر المروعة من جانب جيش النظام وأجهزته الأمنية فإننا ندعوكم إلى:
1- إشعال الشموع على شرفات المنازل وعلى الأرصفة مساء يوم 11-3-2012
2- تنفيذ إضراب عام في يوم 12-3-2012 .
3- الوقوف خمسة دقائق صمت على أرواح الشهداء لمدة خمسة دقائق بدءاً من الساعة الحادية عشرة ظهراً 
  يوم 12-3-2012
4- بعد الانتهاء من دقائق الصمت يتم التوجه إلى جامعي قاسمو وسلمان الفارسي للتجمع والانطلاق بمظاهرات حاشدة إلى مقابر الشهداء في كل من قدور بك والهلالية لإقامة تأبين جماهيري يليق بدماء الشهداء
المجد والخلود لشهداء انتفاضة آذار 
وشهداء ثورة الحرية والكرامة في سوريا
الخزي والعار للقتلة المجرمون ملاحظة:الأخوة في المهجريرجى التقيد بقوانينين تلك الدول لأعطاء صورة حضارية عنكم ,عاشت الأخوة العربية الكردية والأخوة المسيحية الأسلامية وتحية اجلال واحترام لدم الشهداء…؟

 لجنة حقوق الانسان في سوريا (ماف) دمشق في 11/3/2012
———–

 منظمات أحزاب وتنسيقيات المجلس الوطني الكردي في ألمانيــــا تدعوكم الى الإعتصام في مدينة دسلدورف
يا جماهير شعبنا الكوردي
أيتها القوى الوطنية والديموقراطية السورية
كل محبي الحرية والسلام

في الثاني عشر من آذار تمر الذكرى السنوية الثامنة لإنتفاضة شعبنا الكوردي المناضل في كوردستان سوريا , والتي جاءت رداً على الهجمة الشوفينية الشرسة , التي استهدفت شعبنا الكوردي الآمن ,حيث سطّر فيها شهداؤنا الأبرار بدمائهم أسمى آيات التضحية والفداء , حين تصدّوا لرصاص جلاوزة النظام الإستبدادي بأجسادهم وصدورهم العارية , وسقط العشرات من الشهداء ومئات الجرحى وآلاف المعتقلين , منهم من قضى نحبه تحت التعذيب في زنازين الأجهزة الأمنية القمعية  البغيضة , التي عبّرت عن مدى حقدها وعنصريتها اتجاه شعبنا الكوردي ومحاولة خلق فتنة بين الشعبين الكوردي والعربي , بعد أن أوعزت لأزلامها والجنجويد من ضعاف النفوس بنهب وسلب محلات وممتلكات الكورد .
كل ذلك دفع بشعبنا الكوردي وحركته الكوردية إلى الرد الطبيعي , في إنتفاضة عارمة وتظاهرات شملت كافة المناطق الكوردية من ديركا حمكو , مروراً بالقامشلي والحسكة ورأس العين , إلى كوباني (عين العرب ) وعفرين ومدن حلب ودمشق وكافة مناطق الكورد في سوريا , فتوحدت الكلمة والمشاعر لدى الشعب الكوردي وتوحدت المواقف بين كافة فصائل الحركة الكوردية .

وستمضي هذه الثورة إلى تحقيق أهدافها في إسقاط النظام وإنهاء عهد الاستبداد والاستئثار والدكتاتورية, نحو بناء سورية جديدة دولة ديمقراطية تعددية برلمانية لامركزية تحقق الحرية للشعب السوري وللشعب الكردي حقه في تقرير مصيره بنفسه في إطار وحدة البلاد.


إننا وبهذه المناسبة , نحيي إنتفاضة شعبنا المجيدة في ذكراها الثامنة , ونقف إجلالاً وإكراماً لأرواح شهدائنا , داعين جاليتنا الكوردية وقوى المعارضة الوطنية السورية في مدينة دسلدورف والمدن المجاورة إلى التعبير عن مشاعرها ومواقفها , بالمشاركة في الإعتصام أمام برلمان ولاية نورد راين فيستفالن وذلك بتاريخ:
الإثنين 12.03.2012
من الساعة الواحدة ولغاية الثالثة بعد الظهر
مكان الإعتصام:
         Der Präsident des Landtags Nordrhein-Westfalen
Platz des Landtags 1
40221 Düsseldorf
وشكراً لتضامنكم
الخلود لشهداء إنتفاضة آذار المجيدة
الخلود لشهداء الثورة السورية
منظمات أحزاب وتنسيقيات المجلس الوطني الكردي في ألمانيــــا
في 9 / 3/ 2012
———-
اعتصام هانوفر
12 اَذار 2012 الساعة 16,00
بمناسبة الذكرى الثامنة لانتفاضة الشعب الكردي
والذكرى الاولى للثورة السورية
يقوم االمجلس الوطني الكردي وحزب الاتحاد الديموقراطي (ب ي د)و التيار الوطني للتغييرالديموقراطي و بالتنسيق مع الجالية السورية في نيدرساكسن بتنظيم اعتصام جماهيري تخليدالانتفاضة الشعب الكردي في كردستان سوريا, التي تشكل الشرارة
الساطعة للثورة السورية, حيث انتفض الشعب الكردي ودوى صوت شبابه المنادي بالحرية عاليا في ارجاء سورية منادين بالازادي و الديموقراطية وكانوا اول من تجرؤوا على تحطيم اصنام الطاغية ووالده في مدنهم الابية وبذلك حطموا جدار الصمت و الرعب و الى الابد, ليصنعوا بتضحياتهم وشهادتهم منارة تدَل السوريين الى درب الكرامة, المجد و الانعتاق.
لقد غدَت الانتفاضة الكردية زادا و نبراسا ثوريا لم تنطفئ جذوتها في نفوس شباب الكرد في البلاد, كما تفاعل الحراك السياسي السوري العام مع الامر و لو باشكال متباينة , ولكن بقيام الانتفاضة وجدت بذرة الحرية مستقرا لها في ارض سورية بل مدَت جذورها في اعماق ارض الوطن لتنموا وتزدهر في الخامس عشر من اذار 2011 في مدن عظيمة اخرى من وطننا الحبيب معلنة الثورة على الطغاة واضعة نصب الاعين اسقاط النظام و محاكمة رموزه, فكانت ثورة الحرية و الكرامة التي انتشرت لتشمل كل بقاع سوريا و لتوَحد و للمرة الاولى بعد الاستقلال كل مكونات الوطن على كلمة سواء الا وهي كلمة اسقاط النظام, التي هتف بها الشباب الثائر, بل الشعب الثائر من درعا الى االلاذقية ادلب و عامودة, ومن قامشلي الى حماة و ريف دمشق وريف حلب وعفرين ولتختار حمص لتكون عروسة اَلام  سوريا وثورتها.

هذه الثورة  المظَفرة و المستمرة رغم الاوجاع و رغم الالاف من الشهداء و الجرحى و المعتقلين.

لان سوريا يجب ان تكون دولة ديموقراطية  ومدنية لكل السوريين الاحرار يقرر فيها جميع شعوبها مصائرهم بانفسم دون اي اكراه  ويحترم فيها كل المعتقدات و الاَراء.لان التاريخ علَمنا بانه فقط الشعوب الحرة تستطيع بناء اوطان حرة.
استذكارا لانتفاضة الكرد 12 اَذار في غرب كردستان و لثورة الحرية للشعب السوري 15 اَذار وتقديرا للشهداء وكل الضحايا.

وكذلك احتفاءاَ بيوم المراة العالمي و ذكرى حلبجة الشهيدة تدعوا الفعليات الوطنية المشاركة  كافة المؤسسات و الهيئات و الاحزاب الوطنية والتنسيقيات و الوطنيين المستقلين  و اصدقائهم الى المشاركة الفعالة في الاعتصام التضامني مع الشعب السوري و خاصة  المدن المحاصرة في نضالهم البطولي في سبيل الحرية و الكرامة.
اذا قدمت ا لثورة السورية احدى جمَعها وفاءَ للانتفاضة الكردية , فان الشعب الكردي في سوريا يعزز من نضاله الثوري الى يوم اسقاط النظام و تحقيق الازادي.
الموعد   12اَذار2012
الساعة   16.00
المكان  Am Kröpcke     ,Hannover 30159
يتم الاعتصام بمشاندة  الهيئات الاجتماعية والثقافية و الشبابية التالية 
*مجلس آيزيديي سوريا..*…جمعية جيان للمرأة الكردية…*…تنسيقية شباب سوا_ المانيا..*….الجمعية الثقافية الكردية _فلفسبورغ..*…الجمعية الكردية في هانوفر…*…بلاتفورم اكراد هامبورغ…*…بيت الثقافة الكردية في بادزالثسوفلن..*…جمعية ميديا الكردية في ميندن..*…جمعية اكراد بريمن مااك…*…منظمة الدفاع عن حقوق الانسان في سوريا
ير جى من ممثلي الفعاليات الوطنية و كل من يوَد المشاركة بالقاء كلمات او التعبير عن تضامنه خلال الاعتصام  اعلامنا بذلك قبل الموعد الانف الذكر ليتم التحضير و ترتيب البرنامج على الارقام التالية.
01725438667
015253856507
 
وللتواصل و الاستفسارات
01724500736 هانوفر
01724375085 هانوفر
   01707503400زالتسغيتر
 01721632293  هامبورغ
———–
بيان الى الراي العام
ساعات قليلة تفصلنا عن يوم 12 آذار يوم العزة والبطولة والملاحم التي سطرها الشباب الكردي في انتفاضته ضد الظلم والقهر والاضطهاد في عام 2004 ، هذا اليوم الذي أحس المواطن الكردي بقدرة شبابه على انتزاع حقوقه من الاستبداد والديكتاتوريات بقوة الإرادة والعزيمة ، اثبت شبابنا بان الكرد رقم صعب في معادلة الحياة السياسية والإنسانية بأنهم اذا هبوا وانتفضوا أعادوا مجد كاوا الحداد ،وأنهم لايخافون الموت ، لكنهم يعشقون الحياة ليهبونها لابناءنا ، في ذلك التاريخ كانت تجربة الإجرام و شبيحته  تطبق بحق شبابنا الذي قدم الشهداء ، حيث قام النظام الفاشي بتطبيق سياسته الاجراميه وتعطشه لدماء السوريين بالبطش بابناءنا وشبابنا الكرد على مرأى ومسمع العالم اجمع ولم يتحرك ساكنا ، وعلى المستوى الوطني كانت انتفاضة شبابنا الشعلة التي كانت يجب ان تنير درب الثورة والربيع السوري .
يأتي 12 آذار وتختلط دماء السوريين بكافة ألوانهم ومشاربهم على درب الحرية والكرامة، والمزيد من الدماء تسيل على مذبح الحرية بعد ان تخلى العالم اجمع عن هذا الشعب وتركه لمصيره بين أيدي العصابة التي حولت البلد الى ساحات قتال وتنتقم من الشعب الذي صرخ بأعلى صوته بقول كفى لانريدك ان تحكمنا بعد اليوم لم نعد نريد العيش بالذل والمهانة ،الشعب الذي قال كلمته لاتراجع عن إزالة هذا النظام من جذوره وإقامة نظام مدني ديمقراطي تعددي تشاركي لكل السوريين يكون فيه حقوق الكورد من أولياته بأنهم شعب أصيل يعيش على أرضه التاريخية بجانب إخوتهم العرب والأشوريين وكافة مكونا المجتمع السوري.
ياجماهير شعبنا العظيم
ان من المبادئ الأساسية التي يؤمن بها كل مواطن كوردي شريف في الظروف العصيبة التي تمر بها الثورة السورية التي تناضل ضد الاستبداد والطغيان لازال هناك من بني جلدتنا الذين يدعون حرصهم على وحدة الخطاب الكردي تمارس سياسة الإقصاء والتهميش وتحاول فرض نفسها بالقوة والادعاءات بأنها هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الكوردي في سوريا على الرغم من انها لازلت تهرول وراء قطار الثورة الذي ركبه الأبطال  من الشباب الكورد منذ أول يوم من اندلاع شرارتها في درعا وهذا ان دل على شئ فهو يدل على العقلية الحزبية الضيقة والانا الذاتية التي واكبت الاستبداد منذ عام 1957 الى يومنا هذا ، رغم محاولاتنا الحثيثة على الاتفاق مع المجلس الكردي للخروج باتفاق على  مجمل نشاطات الشباب والتنسيقيات في المرحلة المقبلة لكنهم بذات العقلية رفضوا وتكبروا بأنهم هم من يقود الثورة من أعلى المنابر التي يعتلونها في مجلسهم الموقر ، الى ذلك فشلنا مرة أخرى في الاعتراف بان الشباب هم من يقود الثورة وهم من لهم الحق بتقييم من يمثل الشعب الكردي في سوريا.
في هذا اليوم ندعوا نحن اتحاد القوى الديمقراطية الكوردية في سوريا جماهير شعبنا في عموم أنحاء سوريا والمهجر الى إحياء ذكرى شهداء آذار 2004 بشكل حضاري ومدني متقدم وذلك بإنارة الشموع على شرفات المنازل اعتبارا من مساء 11/3/2012  والى الوقوف خمس دقائق صمت في الساعة الحادية عشر من صباح يوم 12/3/2012 يرافقه إضراب عام بإغلاق المحلات التجارية ومقاطعة الموظفين لإعمالهم وكل المرافق الى الساعة الرابع من بعد الظهر .
وندعو جماهير شعبنا الى التوجه الى شارع  الحرية إمام جامع قاسمو بالقامشلي لتكون مظاهرة الفخر بشهداء الكورد في عام 2004 وكل شهداء الثورة السورية والتوجه بعدها الى مقابر الشهداء بالهلالية .
عاشت سوريا حرة ابية
المجد لأبطال الثورة السورية
الخلود لشهداء الثورة السورية الكبرى من 2004 والى الان وفي مقدمتهم شيخ الشهداء معشوق الخزنوي و عميد الشهداء مشعل التمو
اتحاد القوى الديمقراطية الكوردية في سوريا – مكتب الإعلام  10/3/2012
————
وفاء لدماء شهداء انتفاضة آذار الكردية لنعلن الإضراب العام ونشعل الشموع ونحيي شهداءنا الإبرار
في 12 آذار يكون مر انثنى عشر عاما على انتفاضة 12 آذار التي انطلقت من قامشلو لتشمل كافة المناطق الكردية وتمتد الى مناطق التواجد الكردي في دمشق وحلب حاملة قيم الكرامة  والإرادة الحرة في مواجهة نظام  بشار الأسد و كرد فعل على الظلم والقتل والعسف والقمع وإهدار الحرية والكرامة 0 كشفت انتفاضة آذار عن مدى الاحتقان الذي سببته سنوات القمع والقهر وإنكار الحقوق والحريات العامة منها والخاصة
انتفاضة آذار التي سجي على نطعها ثمان وعشرين شهيدا والآلاف من المعتقلين والمهجرين قسرا الى الشتات وتلاها سياسة الخنق الاقتصادي بهدف الإمعان في التهجير وإعادة الكورد الى القمقم الذي خرج منه
وإذا نحيي انتفاضة  شعبنا الكوردي في آذار 2004 لانها كانت تحولا ايجابيا في مسيرة الشعب الكردي الطامح لحريته واستعادة كرامنه , ورغم إنها فشلت في تحقيق أهدافها  ولم تعطي النتائج المرجوة إلا إنها كانت البداية .

فكسر ت جدار الصمت والخوف وأسست لثورة نعيشها اليوم في عموم سوريا ضد نظام بشار الأسد الذي استباح  المدن وانتهك الحرمات
إننا في ائتلاف شباب سوا : ندعو جماهيرنا الى ايقاد الشموع يوم 11/3 على أسطح المنازل وفي الأماكن العامة  ابتدءا من الساعة السادسة مساءا والتجمع أمام جامع قاسمو في نفس التوقيت , وجعل يوم 12 آذار يوم إضراب عام في كل المناطق الكردية  من الساعة الحادية عشرة صباحا وحتى الساعة السادسة مساء بدءا بالوقوف دقيقة صمت أمام جامع قاسمو ومن ثم الانطلاق الى مقبرة الهلالية  حيث يرقد كوكبة من شهداء الانتفاضة 
وندعو شركائنا في الوطن الى جعل 12 آذار من كل عام يوماً وطنياً لمناهضة العنف في سوريا باتجاه تعزيز التلاحم الوطني وباتجاه تعزيز التآخي التاريخي بين أبناء الوطن الواحد على أسس جديدة وصحيحة ومن أجل إدانة العنف وثقافة الإقصاء والكراهية واستبدالها بثقافة الحوار والتسامح والإخاء من أجل سوريا حرة وديمقراطية لجميع السوريين دون تمييز والعمل باتجاه الاعتراف الدستوري بهوية الشعب الكردي القومية، واعتبار القضية الكردية جزءاً أساسياً من القضية الوطنية العامة في البلاد؛ والعمل على إلغاء جميع السياسات والمراسيم والإجراءات التمييزية المطبقة بحق المواطنين الكرد، ومعالجة آثارها وتداعياتها، وتعويض المتضررين، والاعتراف بالحقوق القومية للشعب الكردي وإرساء أسس اللامركزية الإدارية بما يعزز صلاحيات السلطات المحلية  ويعطي لشعبنا خياره الحر في ممارسة حياته .
ائتلاف شباب سوا
10/3/2012
———–  
بيان بمناسبة الذكرى الثامنة لانتفاضة آذار المجيدة

يا جماهير شعبنا العظيم
يوم الثاني عشر من شهر آذار الجاري سيشهد ذكرى الثامنة لانتفاضة شعبنا الكوردي والتي اندلعت شرارتها في مدينة قامشلو في عام 2004 ومروراً بـ كوباني وعفرين حتى إن شملت معظم المدن والمناطق الكوردية وصولاً إلى زورآفا في قلب العاصمة دمشق وراح ضحيتها عشرات من الشهداء ومئات من الجرحى بالإضافة إلى الاعتقالات والتعذيب والتشريد والتهجير والتجويع من أجل حريتهم وكرامتهم ورداً لممارسة سياسة النظام البعثي العنصري على مدى عقود من الزمن و التمييز والبطش وإنكار وجود هذا الشعب العريق التواق إلى الحرية في المنطقة ..
   
يا جماهير شعبنا
إن اليوم ما يمارسه النظام ضد المواطنين العزل من القتل والتشريد وتدمير المدن والبلدات السورية بالأسلحة الثقيلة بالإضافة إلى تصفية الشخصيات المناضلة في المناطق الكوردية سواء بيد النظام أو شبيحته الكوردية الهدف إرهاب المواطنين وإرعابهم وقطع الطريق أمام ثورة حرية وكرامة الشعب السوري بكافة أطيافه ومكوناته ..

وهذه الثورة الشعبية محاولة لتخلص البلاد من النظام الشمولي الاستبدادي وتحويلها إلى دولة ديمقراطية تعددية علمانية ..
لذا نحن في التجمع الوطني الديمقراطي الكوردي السوري نعلن بأن اليوم الثاني عشر من آذار يوم حداد عام في كافة المناطق الكوردية وندعو أبناء وبنات شعبنا العظيم أن يلتزموا معنا بيوم الحداد وفاءاً لدماء شهداء انتفاضة آذار ولدماء شهداء ثورة الحرية في سوريا ضد الآلة العسكرية القمعية وأجهزتها الأمنية  وبرنامجنا على النحو التالي :
 
1-إشعال الشموع على شرفات المنازل وعلى الأرصفة مساء يوم 11-3-2012
2- تنفيذ حداد عام في يوم 12-3-2012 .
3-الوقوف دقيقة صمت على أرواح الشهداء لمدة خمسة دقائق بدءاً من الساعة الحادية عشرة ظهراً يوم 12-3-2012

المجد و الخلود لشهداء انتفاضة آذار المجيدة
المجد لشهداء ثورة الحرية في سوريا
الخزي والعار للقتلة المجرمون
9 / 3 / 2012

التجمع الوطني الديمقراطي الكوردي السوري
————-
بيان
بمناسبة مرور ثمانية أعوام على المجزرة البشعة التي أرتكبها النظام البعثي و أجهزته القمعية في يوم الجمعة 12 آذار 2004 بحق جماهير شعبنا الكردي الذي انتفض في وجه الظلم و آلة القمع إثر المجزرة التي ارتكبها قوات الأمن و الشرطة  و التي راح ضحيتها أكثر من ثلاثين شهيداً و المئات من المعاقين جسدياً و اعتقال أكثر من 1400 شاب و رجل وذلك بأمر مباشر من المجرم سليم كبول محافظ الحسكة آنذاك .
وبهذه المناسبة نحن في KomîtaJinên Kurd li Amûdê ندين ونستنكر تلك الممارسات القمعية والتي لم يحاسب عليها أحد حتى الآن , ونطالب من الآن النظام السوري الجديد في سوريا المستقبل بتشكيل لجنة قضائية نزيهة لمحاسبة كل من تلطخ يده بدماء شعبنا الذكية وتعويض المتضررين , ابتداءً من ذوي الشهداء و انتهاء بالذين نهبت محلاتهم التجارية ومنازلهم و المهجرون قسراً .
عاموده 10-3-2012
KomîtaJinên Kurd li Amûdê
————-
بيان من اتحاد الشباب الكورد (YCK) بمناسبة ذكرى
انتفاضة قامشلو المجيدة (12 آذار)
الثاني عشر من آذار , حتماً إنه ليس تاريخاً عادياً بالنسبة للكورد عامة وللكورد السوريين خاصة , بل إنه بداية ثورة و بداية مرحلة وبداية حياة جديدة , فقد قام النظام السوري في 12 آذار 2004 بمجزرة في مدينة الحب قامشلو وذلك من خلال مخطط شوفيني عنصري يستهدف الكورد السوريين بالدرجة الأولى و الوحدة الوطنية السورية بالدرجة الثانية , وأدى ذلك إلى استشهاد أكثر من أربعين كوردياً وجرح المئات واعتقال الآلاف دفاعا عن قضيتهم العادلة المهمشة , دفاعا عن الحرية والكرامة , دفاعا عن كل السوريين الذين عايشوا الذل والهوان لعقود من الزمن , نعم لقد كان الكورد السوريين هم أول من انتفضوا على هذا النظام في انتفاضة شعبية عارمة شملت كل مناطق التواجد الكوردي في الجزيرة وكوباني وعفرين وحلب والعاصمة دمشق , كما انتفضت الجاليات الكوردية في جميع بلدان الاغتراب , لقد سبقت انتفاضة قامشلو كل ثورات الربيع العربي بأكثر من سبع سنوات , بل أسست انتفاضة قامشلو لروح ثوري عام لم تعهدها سوريا منذ أيام الاستقلال , وكما هو معلوم فقد واجه النظام كعادته هذه الانتفاضة المجيدة بكل أشكال القمع كما تعمل الآن في باباعمرو وغيرها, وذلك سعياً من النظام وأد الانتفاضة الكوردية آنذاك , لكنه فشل فشلاً ذريعاً بل جاءت النتائج سلبية عليه فمازالت الانتفاضة الكوردية مستمرة حتى الآن , فلن ننسى شهداء انتفاضة قامشلو الأبرار ولن ننسى شيخ الشهداء شيخ الحرية الشيخ معشوق الخزنوي ولن ننسى شهداء نوروز المحمدين الثلاثة وعميد الشهداء مشعل تمو والشهيد نصرالدين برهيك , كما لن ننسى شهداء حمص وحماة ودرعا وادلب وكل شهداء الحرية , فانتفاضة قامشلو اليوم تندمج مع الثورة السورية ليكملوا بعضهم البعض حتى تحقيق الـ AZADî  ,  ونحن كاتحاد الشباب الكورد ( YCK ) ندعو كل الشباب الكورد إلى الوفاء لشهداء 12 آذار وندعو كل الكورد إلى إضراب شامل يوم الاثنين القادم وإلى الوقوف دقيقة صمت في الساعة 11 صباحا , والى التواجد في مقبرة الشهداء في قدوربك في الساعة الثانية ظهرا , والى إشعال الشموع على شرفات المنازل وأمام المحلات ليلتي الأحد والاثنين القادمتين , ونرجو عدم المس بالممتلكات العامة والخاصة بأي شكل من الأشكال لأننا شعب واع ومتحضر وسلمي , كما ندعو كل السوريين إلى الاحتفاء بذكرى انتفاضة قامشلو حيث دعونا إلى تسمية هذه الجمعة باسم (جمعة الوفاء لانتفاضة قامشلو ) كجزء من الوفاء لهذه الانتفاضة المجيدة , ونعاهد شهدائنا الأبرار أن نسير على الدرب ونبقى أوفياء ما حيينا لطهارة ونبل دمائهم , وبأنهم سيبقون المنارة المنارة لكل طريق مؤدي للحرية .
الخلود لشهداء انتفاضة قامشلو المجيدة
التفوق للشباب الكورد
الحرية لسوريا
…..

PÊŞKEVIN …..


 اتحاد الشباب الكورد ( YCK )
————-
حركة الشباب الكورد تقرير اليوم الاول لاستذكار انتفاضة قامشلو في سويسرا زيورخ10.03.2012
تلبية لدعوة كروبا آرارات ومنظمة سولي نيت السويسرية وحركة شباب الكورد t.c.k، توافد ابناء الجالية الكوردية بالعشرات
الى ساحة ( شتاو فاخر) في مدينة زيورخ السويسرية،وذلك تنديداً لاعمال القتل والقمع والممارسات الممنهجة الدموية التي يمارسها نظام الاجرام ضد ابناء شعبنا السوري المسالم في الداخل ، هتفوا الشباب المتظاهرين شعارات الثورة السورية معاً التي تنادي باسقاط النظام البعثي المجرم وكما هتفوا لنصرة المدن السورية المحاصرة والمنكوبة من قِبل كتائب الاسد وشبيحته ،  .وبما اننا نقبل على الذكرى الثامنة للأنتفاضة قامشلو 12 آذار2004 المجيدة هذه الانتفاضة التي أرعبت النظام لتكون الشرارة التي فجرت الانتفاضة الكوردية التي عمت كل كوردستان سورياو مدن التواجد الكوردي حلب ودمشق وابطارمزاً من رموز المقاومة الشعبية السلمية ضد الظلم وضد الطغمة الحاكمة بكافة مؤسساتها واجهزتها الامنية فان ذكراها تمر علينا هذه السنة ووطننا السوري كلها مشتعلة ثورة ضد نظام الاجرام القاتل لشعبه .

وتخليداً لشهداء انتفاضة 12 آذار ننوه الجالية الكوردية في مدينة زيورخ بإننا سوف نقوم بإحياء هذه الذكرى في يوم الاحد تاريخ 11.3.2012 وذلك في تمام الساعة 18.00وحتى الساعة 20.00 وذلك بإضائة المشاعل والشموع تخليداً لهذه
الذكرى ووفاءً لشهداء الانتفاضة
عاشت انتفاضة قامشلو 2004 المجيدة

– المجد والخلود لشهداء الثورة ولشهداء انتفاضة 12 آذار
– الخزي والعار للقتلة والمجرمين

– كروبا آرارات
– منظمة سولي نيت السويسرية
– حركة الشباب الكوردt.c.k
تيار المستقبل الكوردي
 
10/3/2012ممثل حركة الشباب الكورد t.c.k في سويسرا خوندكار كلش
  كوردستان- سوريا
Tevgera Ciwanên Kurd
———-
حركة الشباب الكوردT.C.K تدعو الى الوفاء لانتفاضة قامشلو في سويسرا

في الذكرى الثامنة لانتفاضة روج افى سرهلدانى قامشلو 2004
اثبت الشعب الكوردي في انتفاضة قامشلو 2004 انتفاضة الشعب الكوردي التي كسرت قيود النظام البعثي الهمجي تلك الانتفاضة المجيدة التي حطمت حاجز الخوف تلك الانتفاضة العظيمة التي سطرها الشعب الكوردي بسطور ستبقى في وجدان كل انسان يعشق الحرية الانتفاضة التي هزت كيان النظام  وارعبت قلبه وانتفض الكورد في كل اصقاع الارض بداية من كوردستان سوريا وقلبها قامشلو وكل المدن والقرى الكوردية لتمتد الى حلب ودمشق ابطال الكورد في زورافا الذين وصلو الى ما قبل ساحة الامويين كانت الرسالة واضحة انها انتفاضة كوردية وامتدت الى اوروبا وامريكا وكل مكان يتواجد فيه ابطال الكورد اعلنوها انتفاضة في كل مكان 
وفي هذه المناسبة وبعد ان تم رص الصفوف ووحدة الصف والموقف الكوردي وميلاد المجلس الوطني الكوردي الذي نحن حركة الشباب الكورد t.c.k جزء اساسي منه ندعو ابناء الجالية الكوردية في سويسرا الى ثلاث اعتصامات  على الساحة السويسرية ضمن انشطة وفعاليات حركة الشباب الكورد t.c.k في ذكرى انتفاضة قامشلو الانتفاضة الكوردية وذلك في زيورخ وبيرن والبرنامج على الشكل التالي 
 
يوم السبت 10/3/2012  بدعوة من كروب ارارات وحركة الشباب الكورد t.c.k تظاهرة في مدينة زيورخ الساعة الثالثة في ساحة شتاو فاخر 
  
يوم الاحد مساءا 11/3/2012  بدعوة من كروب ارارات وحركة الشباب الكورد t.c.k تظاهرة الشموع تخليدا لذكرى شهداء انتفاضة قامشلو 2004  في مدينة زيورخ الساعة السادسة الى الساعة الثامنة في ساحة شتاوفاخر 
 
يوم الاثنين 12/3/2012 بدعوة من المجلس الوطني الكوردي مظاهرة في العاصمة السويسرية بيرن   الساعة  الثانية ظهراً إلى الساعة الرابعة 
العنوان :
HELVETIAPLATZ
3005 BERN

ينطلق الباص من بانهوف زيورخ الساعة  الحادية عشرة  ومن ثم ينطلق من بانهوف آراوو الساعة الثانية عشرة.

للمزيد من الإستفسار  يرجى الاتصال بالأرقام التالية.

عادل :   0764505526 حليم :  0764505526  لازكين : 0762483993
www.facebook.com/pages/Tevgra-ciwanên-kurd-حركة-الشبــــــاب-الكورد-T-C-K-/190988934291056?ref=ts&sk=wall
www.ciwanekurd.net
tckurd@gmail.com
———
نداء إلى أبناء شعبنا الكوردي في مدينة الحسكة
بعد أيام تمر الذكرى الثامنة للانتفاضة الكوردية المباركة والتي قدمنا فيها كوكبة من شبابنا قرابين على طريق الحرية, والتي كانت مقدمة لانتفاضة الكرامة السورية, وتخليداً لانتفاضة آذار 2004 ودماء الشهداء ندعوكم لإحياء هذه المناسبة من خلال:
1ـ إشعال الشموع على شرفات المنازل وعلى الأرصفة مساءً  يوم الأحد 11-3-2012
2ـ تنفيذ إضراب عام في يوم الاثنين 12-3-2012
3ـ التجمع السلمي في حي المفتي ـ ميدان آزادي  الساعة الحادية عشرة صباحاً يوم الاثنين12-3-2012 لإحياء مراسم هذه الذكرى, حيث تبدأ بالوقوف خمس دقائق على أرواح شهداء الانتفاضة الكوردية في آذار 2004 وثورة الكرامة السورية.
المجد والخلود لشهداء انتفاضة آذار وثورة الكرامة السورية .
الخزي والعار للمجرمين والقتلة.
النصر للثورة السورية.
الحسكة 9-3-2012
لجنة تنظيم التظاهر الكوردية في الحسكة
( اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا ـ تجمع كيمه أز ـ  تنسيقية الحسكة الموحدة ـ المستقلون الكورد في الحسكة ـ تنسيقية حي العزيزية  )
ملاحظة: نرجو عدم إشعال الإطارات والابتعاد عن جميع المظاهر التي تسيء إلى ذكرى الانتفاضة والشهداء.
———-
نداء إلى أبناء شعبنا الكوردي
تمر الذكرى الثامنة للانتفاضة الكوردية المباركة والتي قدمنا فيها كوكبة من شبابنا قرابين على طريق الحرية, والتي كانت مقدمة لثورة الكرامة السورية, وتخليداً لانتفاضة آذار 2004 ودماء الشهداء الثورة السورية ورفضا للمجارز التي يرتكبها الشبيحة بحق الشعب السوري ندعوكم
1ـ إشعال الشموع على شرفات المنازل وعلى الأرصفة مساءً يوم الأحد 11-3-2012
2ـ تنفيذ إضراب عام في يوم الاثنين 12-3-2012
3ـ التجمع في الأماكن المعتادة في كل مدينة.

bi can bixwînem bi te re Azadî

bijîgirtiyêzindana

المجد و الخلود لشهداء الثورة السورية
الحرية لكل المعتقلين السوريين
رفع الحصار عن كلا المدن السورية
اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا
Yhxks3@gmail.com   للتواصل مع الهيئة الإدارية للاتحاد
http://www.facebook.com/kurdish.youth.union3 رابط صفحة الاتحاد على الفيسبوك 
hevrezekurdan@gmail.com  للتواصل مع إدارة صفحة الاتحاد على الفيسبوك
Syria.hurria2011@gmail.com  البريد الالكتروني للنشرة الرسمية الصادرة عن الاتحاد “AZADI / حرية “

Yhxks1@gmail.com  البريد الرسمي المعتمد و الوحيد لاتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…