نظرآ لظروف الأصدقاء والمحبين وعدم استطاعتهم حضور العزاء أيام العمل قررت عائلة الفقيد في هولندة إقامة مجلس عزاء ليوم أضافي آخر، السبت الواقع في ٣- ٣ -٢٠١٢ من الساعة الواحدة ظهراً حتى التاسعة ليلآ
يقام مجلس عزاء الفقيد في هولندة/Arnhem
العنوان:
komela KOC-KAK
Klarendaalseweg 468
Arnhem /Nederland
Email:
saleh0000@hotmail.com
تليفون : أبن الفقيد
bave Agrî Saleh Tel +31-0621449595
يقام مجلس عزاء الفقيد في هولندة/Arnhem
العنوان:
komela KOC-KAK
Klarendaalseweg 468
Arnhem /Nederland
Email:
saleh0000@hotmail.com
تليفون : أبن الفقيد
bave Agrî Saleh Tel +31-0621449595
عضو منظمة أوربا للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)
يقام مجلس عزاء الفقيد في سوريا /حي الهلالية
أبن الفقيد
دكتور محمدأمين : 0096352428311 tel:
يقام مجلس عزاء الفقيد في تركيا/باطمان
أبن الفقيد
دكتور محمد شيرين Tel: 0090505622264
أبن الفقيد
دكتور محمدأمين : 0096352428311 tel:
يقام مجلس عزاء الفقيد في تركيا/باطمان
أبن الفقيد
دكتور محمد شيرين Tel: 0090505622264
لمحة عن حياة الفقيد :
ملا مصطفى الهلالية من مدينة القامشلي مواليد ٢١ / ٣ / ١٩٢٣ في مدينة حسن كيف بكردستان تركيا علمآ أن والده ملا عيسى كان من العلماء البارزين في علم الفقه والصرف والنحو وكان قد التحق بالثورة الكردية التي أشعلها الشيخ سعيد البيراني عام ١٩٢٥ وشارك فيها منذ أيامه الأولى وحتى القضاء عليها في عام ١٩٢٥ وعلى أثر ذلك فر مع مجموعة من خيرة الرفاق إلى جبل آرارات حتى عام ١٩٢٨ وأستقر أخيرآ في قرية جنسكر القريبة من مدينة سيرت وبأسم مغاير “ملا محمود ” حتى وفاته
عندها هاجر نجله المرحوم ملا مصطفى من القرية عام ١٩٤٠ متجهآ إلى سوريا وأستقر في حي الهلا لية التابعة لمدينة القامشلي حتى يوم وفاته.
حيث أن الفقيد كان قد أنتسب إلى جمعية خويبون الكردية إلى جانب كل من الدكتور نافذ وقدري بك وجميل باشا وحمزة بك وحسن حاجو وباقة أخرى من المثقفين والمتنورين الكرد خلال وجوده في الشام لدراسة الإفتاء بناءً على طلب الشيخ أحمد الخزنوي رحمه الله وبرفقة ملا عبدالقدوس.
وكان أنتسابه إلى جمعية خويبون سبباً لحصول أول لقاء بينه وبين القائد البارزاني الخالد ملا مصطفى بعد أن تم تكليفه من قبل قدري بك لأيصال أمانة إلى القائد البارزاني وفعلاً نفذ المهمة بكل أمانة بعد أن رحب به القائد ودعاه إلى الأستمرار في العمل وأعطاه بدوره رسالة جوابية إلى قدري بك.
علماً أن المحطة الثانية في حياته هو عندما حصل أنشقاق في البارتي إلى اليمين واليسار أسس مع مجموعة من المستقلين والحياديين جمعية كردية بأسم الاصلاح للتوسط والعمل على إعادة توحيد الحزبين المنشقين علماً أنه كان يشغل منصب نائب رئيس الجمعية السيد قدري بك وكانت الجمعية على علاقة قوية ومتينة ومتواصلة مع البارزاني .
وبسبب نشاطه ومواقفه السياسية وعلاقاته مع الثورة الكردية ومع القائد تعرض للإعتقال عدة مرات ١٩٦٦ -١٩٦٨ وحيث كان صلة الوصل والمنسق المهم بين القائد البارزاني وحزب البارتي في كردستان تركيا ولبنان لأجل تقديم المساعدات اللازمة من أدوية ومعدات إذاعية للثورة حيث أن علاقاته ورفاقه مع القائد البارزاني تكللت بأنعقاد مؤتمر وطني للكرد السوريين لتوحيد شقي البارتي وأنضمام بعض المستقلين والحياديين إليهم في عام ١٩٧٠ .
ملا مصطفى الهلالية من مدينة القامشلي مواليد ٢١ / ٣ / ١٩٢٣ في مدينة حسن كيف بكردستان تركيا علمآ أن والده ملا عيسى كان من العلماء البارزين في علم الفقه والصرف والنحو وكان قد التحق بالثورة الكردية التي أشعلها الشيخ سعيد البيراني عام ١٩٢٥ وشارك فيها منذ أيامه الأولى وحتى القضاء عليها في عام ١٩٢٥ وعلى أثر ذلك فر مع مجموعة من خيرة الرفاق إلى جبل آرارات حتى عام ١٩٢٨ وأستقر أخيرآ في قرية جنسكر القريبة من مدينة سيرت وبأسم مغاير “ملا محمود ” حتى وفاته
عندها هاجر نجله المرحوم ملا مصطفى من القرية عام ١٩٤٠ متجهآ إلى سوريا وأستقر في حي الهلا لية التابعة لمدينة القامشلي حتى يوم وفاته.
حيث أن الفقيد كان قد أنتسب إلى جمعية خويبون الكردية إلى جانب كل من الدكتور نافذ وقدري بك وجميل باشا وحمزة بك وحسن حاجو وباقة أخرى من المثقفين والمتنورين الكرد خلال وجوده في الشام لدراسة الإفتاء بناءً على طلب الشيخ أحمد الخزنوي رحمه الله وبرفقة ملا عبدالقدوس.
وكان أنتسابه إلى جمعية خويبون سبباً لحصول أول لقاء بينه وبين القائد البارزاني الخالد ملا مصطفى بعد أن تم تكليفه من قبل قدري بك لأيصال أمانة إلى القائد البارزاني وفعلاً نفذ المهمة بكل أمانة بعد أن رحب به القائد ودعاه إلى الأستمرار في العمل وأعطاه بدوره رسالة جوابية إلى قدري بك.
علماً أن المحطة الثانية في حياته هو عندما حصل أنشقاق في البارتي إلى اليمين واليسار أسس مع مجموعة من المستقلين والحياديين جمعية كردية بأسم الاصلاح للتوسط والعمل على إعادة توحيد الحزبين المنشقين علماً أنه كان يشغل منصب نائب رئيس الجمعية السيد قدري بك وكانت الجمعية على علاقة قوية ومتينة ومتواصلة مع البارزاني .
وبسبب نشاطه ومواقفه السياسية وعلاقاته مع الثورة الكردية ومع القائد تعرض للإعتقال عدة مرات ١٩٦٦ -١٩٦٨ وحيث كان صلة الوصل والمنسق المهم بين القائد البارزاني وحزب البارتي في كردستان تركيا ولبنان لأجل تقديم المساعدات اللازمة من أدوية ومعدات إذاعية للثورة حيث أن علاقاته ورفاقه مع القائد البارزاني تكللت بأنعقاد مؤتمر وطني للكرد السوريين لتوحيد شقي البارتي وأنضمام بعض المستقلين والحياديين إليهم في عام ١٩٧٠ .
هذا ولم ينحصر دور الفقيد في القضايا السياسية بل شمل الجوانب الإجتماعية والثقافية حيث تدخل لحل الكثير من المشاكل العائلية والعشائرية في المنطقة الكردية وعمل على فض الكثير من النزاعات الطويلة الأمد وأشتهر على أثر ذلك في كل المنطقة وبعد تفرغه من كل تلك النشاطات أتجه إلى كتابة الشعر حيث قام بتأليف ديوان شعر باللغة الكردية ( بأسم هشيار) وهو قيد الطبع حالياً في كردستان العراق كما ألف بعض القصائد الشعرية باللغة العربية .
إنا لله وإنا إليه راحعون.
Îro Serokê Kurdistanê birêz Mesûd Barzanî persenameyek pêşkêşî malbeta kesayetiyê
navdar yê Rojawayê Kurdistanê rehmetî Mele Mistefa mele Îsa Hililî kir ku, ev jî texta vê ye;
Bi navê xwedê mezin û dilovan
Malbeta birêz ya rehmetî Mele Mistefa Mele Îsa Hililî silavên xwedê li ser we bin.
Mixabên nûçeya koçbar bûna keyasetiyê navdar yê Rojawayê Kurdistanê rehmetî
Mele Mistefa Mele Îsa Hililî gehêşte me lewre bi vê minasebeta han perse û serxweşiyên xwe
pêşkêşî malbeta we ya birêz dikim û hevparê xemê we me.
Daxwaz ji xwedê mezin dikim ku, rehemtî bixe ber rehmeta xwe û bi ceneta berîn şa bike
û sebir û sebûrî jî bide we.
Serokê Kurdistanê Mesûd Barzanî
27/2/2012