رحيل السيدة كلثوم شيخ زين زوجة المناضل الكردي تمر مصطفى

الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا و عائلة المناضل الراحل تمر مصطفى “عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا “ينعيان إليكم ببالغ الحزن و الأسى الفقيدة كلثوم مص طفى زوجة المناضل الكردي الراحل تمر مصطفى و رفيقة دربه .
و سيصل جثمانها يوم الأربعاء 18/1/2012 إلى مدينة القامشلي ، الساعة الثامنة و النصف صباحا إلى دوار زوري حيث ستوارى الثرى في مقبرة قدوربك .

و ستقام مراسم العزاء في القامشلي بحي قدوربك بمنزل شقيقها محمود شيخ زين .

 

كما تقبل التعازي برحيل الفقيدة كلثوم مصطفى في دار نجلها سالار تمر مصطفى في سويسرا في يوم الأحد الوقع في 22.1.2012 بدا من الساعة الواحدة ظهرا, وذلك على العنوان :
Lyssachstrasse 23 …… 3400 Burgdorf
Te:0041764498640…..Te:0041764464248

للفقيدة الرحمة و لاهلها ورفاق دربها الصبر و السلوان.

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…