(ولاتي مه – خاص) أفادت مصادر مقربة من شعبة حزب البعث بمدينة سرى كانيه عن حملة منظمة يشرف عليها أمين شعبة الحزب براس العين يحرض فيها بعض المؤيدين للنظام لرفع دعاوي ضد النشطاء وعرف أسماء ابرزهم (الحقوقي والناشط محمود جميل عبدالحليم – المحامي والناشط حسن برو – الناشط محمد برو – الناشط محمود والي) بتهمة التحريض للمظاهرة وإثارة النعرات و غيرها من التهم وذلك على خلفية الصدامات التي حدثت الجمعة الفائتة.
من جهة اخرى تشهد المدينة احتقانا على خلفية الصدامات التي جرت نتيجة هجوم المؤيدين على المتظاهرين وادت إلى كسر يد أحد المتظاهرين نتيجة دهسه بسيارة احد المؤيدين.
من جهة اخرى تشهد المدينة احتقانا على خلفية الصدامات التي جرت نتيجة هجوم المؤيدين على المتظاهرين وادت إلى كسر يد أحد المتظاهرين نتيجة دهسه بسيارة احد المؤيدين.
و يتحادث الأهالي فيما بينهم عن دور المدعو طلال عبيدو بينما يفضل الشباب تسميته بالشبيح في تأجيج الفتنة في المدينة ويعرف عنه أنه شخص إشكالي وهو من عشيرة الحرب لكنه ينافس شيخ العشيرة السيد حسن عبيد الخليل المعروف بسمعته الطيبة بين الناس .
و كان المدعو طلال عبيدو قد التقى منذ ايام مع الرئيس السوري ضمن وفد من بعض الأشخاص المحسوبين على العشائر العربية في المنطقة و في نهاية اللقاء أهدي لكل شخص مسدس و بندقية وهو الأمر الذي كان سبباً لتحركهم وتهديد الكورد بغزو المحال و تكرار ما حدث في 12 آذار 2004.
يذكر أن يوم الجمعة الفائتة قد تعرض المتظاهرون في سرى كانيه لهجوم من قبل المؤيدين للنظام و كان دور هؤلاء النشطاء المدعى عليهم و آخرين الفض فيما بين الطرفين وتهدئة الأجواء .
وينتظر في يوم الجمعة المقبلة ان تشهد المدينة مظاهرة ضخمة يحضرها الشباب الكورد من بعض المدن الكوردية الأخرى مساندة لسرى كانيه التي واكبت الثورة السورية منذ الأيام و الأسابيع الأولى.
و كان المدعو طلال عبيدو قد التقى منذ ايام مع الرئيس السوري ضمن وفد من بعض الأشخاص المحسوبين على العشائر العربية في المنطقة و في نهاية اللقاء أهدي لكل شخص مسدس و بندقية وهو الأمر الذي كان سبباً لتحركهم وتهديد الكورد بغزو المحال و تكرار ما حدث في 12 آذار 2004.
يذكر أن يوم الجمعة الفائتة قد تعرض المتظاهرون في سرى كانيه لهجوم من قبل المؤيدين للنظام و كان دور هؤلاء النشطاء المدعى عليهم و آخرين الفض فيما بين الطرفين وتهدئة الأجواء .
وينتظر في يوم الجمعة المقبلة ان تشهد المدينة مظاهرة ضخمة يحضرها الشباب الكورد من بعض المدن الكوردية الأخرى مساندة لسرى كانيه التي واكبت الثورة السورية منذ الأيام و الأسابيع الأولى.