تقرير حفلة بريمن لدعم لثورة الحرية والكرامة في سوريا

هي الثورة؟ سنعيشها نحن الشباب السوري عموما و الكوردي خصوصا بكل معانيها سنعيشها بقلمنا و وريشتنا و خيالنا و فنوننا وصوتنا ولوننا و لغتنا …….؟

بدأ الحفل بالوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء سوريا ، وعزف النشد الوطني الكوردي (هي رقيب) والنشيد الوطني السوري، ومن ثم بدأ برنامج الحفل بالوصلات الغنائية الثورية بأصوات كوكبة من الفنانيين الكورد غنوا لثورة  الحرية و الكرامة في سورية و للمدن الثائرة غنوا لقامشلو وعامودا و الدرباسية و سري كاني و لحمص و لدرعا و لدير الزور…
 نتوجه بالشكر إلى جميع الفنانين الذين وقفوا بصوتهم معنا، هذه الأغاني الثورية هي غذاء لروحنا الثائرة ، هذه الأصوات نأخذ منها العزيمة في مرحلة لم نرى من يساندنا، فشكرا من القلب لصوتكم، نتوجه بالشكر إلى الجنود المجهولين في تنسيقية بريمن الذين بذلوا جهدا كبيرا لإتمام  هذا الحفل، نتوجه بالشكر إلى قناة الجزيرة مباشر على تغطيتها، في ظل غياب الإعلام الكوردي !!؟

نعد جماهيرنا باستمرارية حراكنا الثوري على كافة الأصعدة، نعدكم بالتضحية بالغالي و النفيس حتى تتحقق مطالبنا العادلة.

هذه البعض من روابط حفلة بريمن
معليش درعا
http://www.youtube.com/watch?v=AHo10dHkaDA
كلمة روني جان
http://www.youtube.com/watch?v=Z01ab0MvUjc
كورد عرب أخوة
http://www.youtube.com/watch?v=nIo0IaN-17E
سوريا كورد و عرب
http://www.youtube.com/watch?v=J-Ba3lGGjQo

اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…