دعوة للتظاهر بجمعة شهداء المهلة العربية

 

الثورة بدأت ويجب إتمامها بكل ما نملك من إيمانٍ بها ، الحياة وقفة عز نعيشها فقط ، إصراراً على نيل حريتنا المضطهدة منذ عقود، واستمراراً على نهجنا ونهج بطلنا الشهيد القائد العظيم الذي أصبح شعلتاً تنير دربنا (مشعل تمو) ، وتعجباً من موقف الدول العربية والجامعة العربية بعدم الرد على كل هذه الانتهاكات التي تحصل في سوريا على يد النظام ، ندعوكم للتظاهر بجمعة شهداء المهلة العربية في كافة المناطق الكوردية بعد صلاة الجمعة في الأماكن المتفق عليها لتحقيق مطالبنا وحقوقنا ، آملين من الجميع المشاركة كورداً وعرب واشور ، كما ندعوكم إلى التقيد بروح الانضباط والتحلي بروح المشاركة .
يداً بيد نصل إلى ما نريد
عاشت سوريا ويسقط بشار الأسد
نظام البعث فاقد للشرعية ويجب على الشعب السوري إسقاطه
لا وطن حر دون مواطنين أحرار
 

ربيع الشباب الحر  B.X.A

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…

اننا في الفيدرالية السورية لحقوق الانسان والمنظمات والهيئات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية ومع مناصري ثقافة التسامح واحترام حقوق الانسان ومع أنصار السلم والحرية، نقف مع السوريين ضد الانتهاكات الجسيمة والاعتداءات الصريحة والمستترة على حقوق الانسان الفردية والجماعية، وسياسات التمييز ضد المرأة والطفل، وضد الأقليات، وضد الحرب وضد العنف والتعصب وثقافة الغاء الاخر وتهميشه، وتدمير المختلف، والقيام بكل ما…

نحن، المنظمات الحقوقية الكردية في سوريا، نهنئ الشعب السوري، بجميع مكوناته وأطيافه، على إسقاط نظام الاستبداد، إذ تمثل هذه الخطوة التاريخية ثمرة نضال طويل وتكاتف الشعب السوري ضد آلة القمع، وهي بلا شك نقطة انطلاق نحو بناء سوريا المنشودة. إن سوريا الجديدة، بعد إسقاط النظام البائد، تدخل مرحلة حاسمة، وهي مرحلة البناء والسلام والصفح. لذا، ينبغي أن تسود فيها العدالة…

خليل مصطفى بتاريخ 22/2/1958 (شهر شباط) تم التوقيع على اتفاقية الوحدة (بين مصر وسوريا)، حينها تنازل رئيس الجمهورية السُّورية شكري القوتلي عن الرئاسة (حكم سوريا) للرئيس المصري جمال عبد الناصر (طوعاً)، وقال لـ (جمال عبدالناصر): (مبروك عليك السُّوريون، يعتقد كل واحد منهُم نفسهُ سياسياً، وواحد من اثنين يعتبر نفسهُ قائداً وطنياً، وواحد من أربعة يعتقد بأنهُ نبي، وواحد من عشرة…