نعي ورسائل التعزية بوفاة السيد تمر مصطفى عضو اللجنة المركزية للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا

برقية تعزية
بتسليم بقضاء الله وقدره تلقيت نبأ وفاة المناضل تمر مصطفى هذه الشخصية الوطنية الذي قضى  جل حياته يخدم  قضية  شعبه العادلة ويدافع عن حقوق الشعب الكردي المشروعة في سوريا وقد عرفته منذ ايام لدراسة الثانوية انسانا ذو خلق رفيع  طيب المعشر يتفهم الآخر وينصت اليه مهما اختلف معه بالرأي, له جنان الخلد ولأهله ورفاقه وذويه الصبر والسلوان.

وانا لله وانا اليه راجعون
عبد القادر محمد معصوم الخزنوي ـ القامشلي ـ

———-

الرفيق عبد الحميد درويش سكرتير الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا
الرفاق أعضاء المكتب السياسي و اللجنة المركزية
أهل الفقيد
جماهير شعبنا الكردي في سوريا
ببالغ الحزن و الأسى تلقينا نبأ وفاة الرفيق تمر مصطفى المعروف بأسم باف سالار عضو المكتب السياسي لحزبنا.
لقد عرفناه رفيقآ, مناضلآ, معلمآ, عاملآ وكادرآ محبوبآ من قبل جميع من تعرف عليه, فهو كان مرحآ و مبتسم الوجه دائمآ.

وبرحيله فقد الشعب الكردي في سوريا و حركته الوطنية أحد مناضليها البارزين الذي كرس حياته في خدمة قضايا شعبه و حقوقه القومية المشروعة.
نكرر تعازينا القلبية الصادقة الى الشعب الكردي بهذه الخسارة وانا لله وانا إليه راجعون.
الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا – منظمة السويد

——–

عائلة وذوو وكل محبي وأهل المرحوم المناضل تمر مصطفى
الأخوة في قيادة وقواعد الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سورية
  بحزن عميق وأسى تلقينا نبأ وفاة المغفور له المناضل الكبير الأستاذ تمر مصطفى
لقد عرفت المرحوم عن قرب سواء في ندواته الجماهيرية في قرى الكوجر منذ ثمانينيات القرن الماضي أو بدمشق حيث كان شرف اللقاء به مرات عديدة، وكان المرحوم شعلة وهاجة يشع همة وروحاً متحلقة، وحافظ على سقف  العلاقة الرفاقية والروح الكردية الأصيلة رغم نقاشاتنا التي كانت تأخذ طابع الحدية أحياناً والاختلاف معه في بعض القضايا  
وقد لعب المغفور له دوراً بارزاً في تقريب الطيف العربي من سياسيين ومثقفين وفعاليات حقوقية من الهموم الكردية، واستطاع أن يخترق بخبرته الواسعة ومراسته في النضال أن يكسب قطاعات سياسية وثقافية كثيرة إلى جانب الكرد.
مرة أخرى نعزي حزبه وشعبنا الكردي بفقدانه..وتغمَّده الله بواسع رحمته وغفرانه.
عمر كوجري

———

برقية تعزية بمناسبة رحيل المناضل تمر مصطفى (أبو سالار)
الأخوة في قيادة الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا ، آل الفقيد ، الأعزة أفراد عائلته المحترمون : النعوة التي قرأتها في صباح هذا اليوم برحيل الأخ المناضل تمر مصطفى ، كثفت وعمقت من ضبابية ورمادية الصباح ، وزادتها تعكيراً وتشاؤماً وكآبةً.

لالفاجعة الموت ، ولالرحيل الأحبة من المناضلين ممن أسسوا ، وساهموا ، ومازالوا يساهمون في تشييد البناء السامق للحركة الكردية في سوريا ، بل لهول الآلام والمعاناة التي لاقاها المناضلون في مسيرتهم النضالية من ملاحقة واعتقال وفقر وجوع وحاجة ، وتجريد من الحقوق المدنية.
ومع كلِ المآسي والمعاناة ظلَ المرحوم متدفقاً كالماء السلسبيل ، ومتضوعاً أريجاً وعطراً ، وناشراً البسمة على الوجوه بنكاته الشيقة ، وحكاياته الموحية ، وقصصه المعبرة .

فيعود له الفضل في المساهمة بإنزال السياسة من أبراجها الكلاسيكية الصارمة ، لتصبح بمثابة وجبات محببة للطبقة الشعبية.
كنت تجده في كلَ مكان كالأثير ..

كالعطر ..

لايؤذي ولايلحق الألم بأحد ..

فكان بذلك مثال المناضل الشعبي الذي لايجارى ..

وهذا يكفيه وعائلته وحزبه فخراً واعتزازاً ..

البقاء دوماً للأكثر شفافية ، وصفاءً ، وواقعية .


أحمد حسين ـ المانيا

———–

بطاقة تعزية
ببالغ الحزن والأسى تلقت منظمتنا نبأ وفاة الشخصية الوطنية تمر مصطفى العضو القيادي في الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا الذي أمضى جل حياته مدافعا عن قضيته الكردية وحقوق شعبه المشروعة والعادلة ولم تثنه ظروفه الصعبة والمرض الذي ألم به منذ عدة سنين عن هذا الدرب قيد أنملة  وكان محط تقدير القوى الكردية والوطنية عموما لما عرف عنه من دماثة الخلق وطيب المعشر اننا في منظمة حقوق الأنسان في سوريا ماف اذ نعزي شعبنا السوري ورفاق دربه وذويه وأصدقائه بوفاته فإننا نتمنى لهم جميعا الصبر والسلوان وللمرحوم الرحمة وجنان الخلد.

منظمة حقوق الإنسان في سوريا –ماف

———

الأستاذ عبد الحميد درويش سكرتير الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا .
السادة اعضاء  الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا.
ذوي الفقيد.
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبا وفاة السيد تمر مصطفى عضو اللجنة المركزية لحزبكم، وبهذه المناسبة الاليمة اتقدم اليکم باسمي و اسم آل حسو في المهجر بأحر التعازي راجيا الله عز وجل ان يتغمده  بواسع  رحمته ويسکنه فسيح جناته ويلهمکم الصبر و السلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.

متين فرحان جعفر
المانيا

———-

الغالي سالار
 وعموم أسرة الراحل
ومحبيه
الأخوة في قيادة الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا
بألم كبير تلقيت نبأ رحيل فقيدكم الغالي 
وإني باسمي واسم أسرتي
أتقدم إليكم بالعزاء الحار بفقد المناضل أبو سالارالذي كرس حياته من أجل قضيته وحب شعبه
بل والإنسانية جمعاء كما عرفته عن قرب
أكرر تعازي القلبية الصادقة لكم جميعا
 وإنا لله
 وإنا إليه لراجعون

إبراهيم اليوسف

———-