تصريح
من عضو اللجنة المركزية لحزب آزادي الكردي في سوريا
ربحان رمضان ( ابو جنكو ) فور مغادرته مطار دمشق الدولي
أعلن للرأي العام الكردي والعربي وبعدما تخلصت من كابوس الأمن وعملاءه بأني أقدم استقالتي من حزب آزادي الكردي منذ أن غادرت الوطن ، وأعلن بأني لم أستطع تقديمها وأنا فيه خوفا ً من بطش الأجهزة الأمنية التي نصّبت السيد خير الدين مراد أمينا ً عاما ً على حزب آزادي (علنا ً) بغية سد الأبواب على أية مشاريع وحدوية كردية ووطنية أخرى بأسلوب منهجي ومبرمج
وبتمثيلية المؤتمر التوحيدي الذي فرض انتخاب السيد خير الدين مراد ( خيرو ) من جانب جناح الاتحاد الشعبي بأوامر عليا غير معروفة المصدر ، وقد تريث غالبية الرفاق في عدم اتخاذ موقف مناوئ (للزعيم !!) خير الدين بسبب الوعود التي قطعها أحد رموز القيادة واعدا ً بأن زعامة الزعيم مؤقتة حتى انعقاد المؤتمر ، ولكن فوجئ الجميع بعملية دفع الرفاق (من جهات عليا) ودون أي مبرر إلى انتخابه مع العلم أن الجميع لهم مواقف ســـلبية منه ، وأنه كان لمن المفترض أن يكون المؤتمر ديمقراطيا ً وليس إملائيا ً .
وأعلن بأني مازلت من دعاة وحدة الحركة الكردية في سوريا على أساس القواسم المشتركة بين أطرافها والداعية إلى العمل والنضال من أجل إلغاء المشاريع الاستثنائية المطبقة بحق الشعب الكردي ، وبالاعتراف الدستوري به ، والربط الجدلي مابين العام والخاص في القومي الكردي والوطني السوري .
هذا واني ألفت انتباه الإخوة والأصدقاء بأني مستعد لتقديم الأدلة والقرائن على مساهمة بعض القياديين الذين خرجوا من حزب الاتحاد الشعبي في مؤامرة ضرب الحركة التحررية الكردية عموما ً وحزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا بشكل خاص .
عاشت الحركة التحررية الوطنية الكردية رغم المتآمرين
26.08.2006
ربحان رمضان – فيينا
وبتمثيلية المؤتمر التوحيدي الذي فرض انتخاب السيد خير الدين مراد ( خيرو ) من جانب جناح الاتحاد الشعبي بأوامر عليا غير معروفة المصدر ، وقد تريث غالبية الرفاق في عدم اتخاذ موقف مناوئ (للزعيم !!) خير الدين بسبب الوعود التي قطعها أحد رموز القيادة واعدا ً بأن زعامة الزعيم مؤقتة حتى انعقاد المؤتمر ، ولكن فوجئ الجميع بعملية دفع الرفاق (من جهات عليا) ودون أي مبرر إلى انتخابه مع العلم أن الجميع لهم مواقف ســـلبية منه ، وأنه كان لمن المفترض أن يكون المؤتمر ديمقراطيا ً وليس إملائيا ً .
وأعلن بأني مازلت من دعاة وحدة الحركة الكردية في سوريا على أساس القواسم المشتركة بين أطرافها والداعية إلى العمل والنضال من أجل إلغاء المشاريع الاستثنائية المطبقة بحق الشعب الكردي ، وبالاعتراف الدستوري به ، والربط الجدلي مابين العام والخاص في القومي الكردي والوطني السوري .
هذا واني ألفت انتباه الإخوة والأصدقاء بأني مستعد لتقديم الأدلة والقرائن على مساهمة بعض القياديين الذين خرجوا من حزب الاتحاد الشعبي في مؤامرة ضرب الحركة التحررية الكردية عموما ً وحزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا بشكل خاص .
عاشت الحركة التحررية الوطنية الكردية رغم المتآمرين
26.08.2006
ربحان رمضان – فيينا