شكر على تعزية برحيل الشيخ عبدالرحيم شيخ محمود

يتقدم حفيظ عبدالرحمن وإبراهيم اليوسف وعموم  آل شيخ سعيد في سوريا وتركيا بالشكر لكل من شاركهم بالمواساة والعزاء برحيل عميد أسرتهم” الشيخ الجليل والمربي الفاضل: عبدالرحيم شيخ محمود شيخ سعيد، وذلك منذ لحظة توقف قلبه عن النبض إثر نوبة تعرض لها في فجر يوم الجمعة 7-8-2012، سواء أكان ذلك من خلال المشاركة بتشييعه إلى مثواه الأخير في  مقبرة قرية “خزنة”، أو من خلال تقديم العزاء برحيله في مجالس العزاء المقامة له في “قامشلي” و”binerdka  في نصيبين”  والشارقة، أو عبر الهاتف، أو البريد الإلكتروني -من داخل الوطن وخارجه- أوعبر المواقع الإلكترونية وشبكة التواصل الاجتماعي،
ويخصون بالشكر المجلسين الوطني الكردي وغربي كردستان واتحاد القوى الديمقراطية والقوى والأحزاب والشخصيات الوطنية والمنظمات الحقوقية وتنسيقيات الثورة والكتاب والصحفيين وفرع قامشلو لاتحاد الكتاب ممن قاموا بواجب العزاء، و كذلك المواقع الإلكترونية التي نشرت النعوة” ولاتي مه – كميا كرداxeber24- ، بنكه، دنكي ديركي وغيرها، ولايفجعكم الله بعزيز.
لراحلنا الكبير جنان الخلد
ولا أصابكم الله بمكروه..
وإنالله وإنا إليه لراجعون  
عنهم:
حفيظ عبدالرحمن
hefiz@hotmail.com

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…

مصطفى جاويش بعد مضي عام على معركة ردع العدوان وعلى سقوط النظام السوري ووصول احمد الشرع الى القصر الرئاسي في دمشق بموجب اتفاقيات دولية واقليمية بات الحفاظ على سلطة الرئيس احمد الشرع ضرورة وحاجة محلية واقليمية ودولية لقيادة المرحلة الحالية رغم كل الاحداث والممارسات العنيفة التي جرت ببعض المحافظات والمدانة محليا ودوليا ويرى المجتمع الدولي في الرئيس احمد الشرع انه…