ابراهيم محمود 16- بورتريهات وجوه 14″- وجه لوند داليني، والرهان على ألم الخريفكيف يمكنني تجسيد ألم الخريف، أو كما يبدو لي ذلك، حيث أخصص هذه الحلقة عنه، باسمه؟ هل تخيَّل شخص ما يكون عليه ألم الخريف ؟ أعني بذلك ورقه الذي لا يتساقط، إنما دموعه المسطحة والتي ييبسها الفراق، وحنينه إلى أصله الذي يتمم رحلة العودة عبر التحلل…
بيان صحفي:قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن قرابة 3 آلاف شخص لا يزالون قيد الاعتقال أو الاختفاء القسري لدى قوات سوريا الديمقراطية التي باتت تُضيِّق على منظمات المجتمع المدني عبر ممارسات قمعية تشبه ممارسات التنظيمات المتطرفة. وذكر التقرير الذي جاء في تسع صفحات أن قوات سوريا الديمقراطية تقوم بمحاولة تشريع جميع عمليات القمع والاعتقال التعسفي والإخفاء القسري والخطف بهدف التَّجنيد…
المحامي عبدالرحمن نجار بتاريخ 1961/9/11 أندلعت ثورة الشعب الكوردي بقيادة القائد الكوردستاني الخالد ملا مصطفى البارزاني في الجزء الجنوبي من كوردستان الملحق بدولة العراق بموجب إتفاقية سايكس بيكو، وكان ذلك في عهد رئيس العراق عبدالكريم قاسم .حيث أنه تتالت الحكومات في العراق وأجريت المفاوضات بين قيادة ثورة أيلول وبعض الحكومات وتم الإعتراف باللامركزية السياسية في العراق للشعب الكوردي، وكانت…
ابراهيم محمود 16- بورتريهات وجوه 15″- وجه برهان محمود ” أبو شاكر ” الباحث عن وجههكثير من العمر مضى، ومازال ينتظر القادم من عمره، ليحسن الإقامة في حياة لم تُتَح كما يُريد، لعله مزاج خاص به، لعل انقسامه بين عمله اليدوي، وما فيه من تعب مضن ٍ، وعمله اليدوي الآخر، وهو يبث لواعجه، تداعيات روحه وخيالاتها تلوينات تتلقاها…
بدايةً أود التوضيح أنا عماد شيخ حسن عضو مركز ليكولين للدراسات القانونية بأنه تردني حقيقةً الكثير من الانتقادات أو دعنا نسميها بالملاحظات من الاخوة و الأصدقاء بأنّ مواضيعي أو منشوراتي هي في أحيانٍ كثيرة تكون طويلة و ليست لدينا القدرة على قراءتها ، فعذرا منك . لهؤلاء أقول …أنا من يجب عليه الاعتذار و الوقوف عند رغبتكم و أتفق معكم…
ابراهيم محمود 16- بورتريهات وجوه 13″-وجه فرزند درويش، بين الأرض واللوحة الفنية للأرض حضورٌ مكثَّف في حياته، كونه ينشغل بالزراعة كثيراً. تبقى الجملة ناقصة هنا، وهي التي تميّزه عن أغلب، وأكاد أقول، كل الذين يعملون في زراعة الأرض، بصفة ” مزارع “، وهي أنه مأخوذ بفن الرسم، ومن هذا الباب الذي يدفع بالمعني به إلى ما وراء المرئي…