ندعوكم جميعا عوضا عن النشر الفردي لصورة الطفل ان تحولو ا صورة الطفل الى ملصق منتشر بكل انحاء العالم وارسال الصورة الى ايميلات كل مسؤولي العالم وعلى السفارات والاماكن العامة لكي يكون الطفل سببا لنهاية الحرب. الدعوة عامة وشاملة ونطلب من زملائنا كتابة بوستات مماثلة عوضا عن البكاء على الاطفال حتى لا يتحول غرق الاطفال مشهدا مألوفا كما هم…
* يكتبها المحامي والناشط : حسين جلبي في الجزء الخامس من الملف الذي ينشره السوري الجديد، يتابع المحامي والناشط حسين جلبي الحديث في (القضية الكردية في سورية)، في هذا الجزء يستعرض جلبي تفاعل الأكراد مع الثورة السورية 2011، ومحاولة النظام السوري ارضاءهم والتقرب منهم، ثم عودة ظهور حزب الاتحاد الديمقراطي PYD و الانقسام الذي احدثه في بين العرب والكرد من…
محمد قاسم”ابن الجزيرة” كل مؤمن بالقيم الايجابية يرفض هذه المقولة ، بل إن بعضهم يفسّر “نيقولا مكيافيللي” صاحب كتاب “الأمير” ، بأنه لم يكن يقصد أن يعمّم هذه القيمة السلبية وهي” الغاية تبرر الوسيلة”، بل كان يقتصر في مذهبه هذا على لحظة محددة في تاريخ بلاده، ففهمه البعض كفلسفة معممة. إن الانسجام بين الوسائل والغايات من ضرورات سلوك الحياة…
دجوار حسن تداولت الكثير من الوسائل الإعلامية في العالم صورة الطفل الكوردي البريء ألان عبدالله من مدينة كوباني ، التي هزت ضمائر الناس و هزت عرش الإنسانية في العالم ، نعم و لاشك إن كل إنسان يتأثر جدا بمنظر ذلك الطفل البريء ، لكن يجب ألا يُنسى هناك أمثال الطفل ألان بالمئات يُقتلون كل منهم على طريقة ربما تختلف عن…
عبدالباسط سيدا صورة آلان أصابت العالم بأسره بالصدمة . ولكن اللافت أن الجميع بدأ بالتركيز على نتائج السلبية الدولية في التعامل مع الوضع السوري؛ وعلى محنة اللاجئين السوريين تحديداً في بعدها الإنساني التي أثارت الرأي العام الأوربي. وقد تسابق السياسيون في التعبير عن حزنهم وألمهم، استعداداً لحسابات انتخابية قادمة.أما البحث في سبب المشكلة فقد ظل مستبعداّ بشكل يوحي وكأن العالم…
صوت الأكراد * أمام فظاعة المشاهد التي بثت عبر وسائل الإعلام لأجساد أولئك المهاجرين , الذي قضوا نحبهم في تلك الشاحنة في النمسا , من خلال عملية إجرامٍ بشعة بحقهم , يتساءل الجميع لماذا كل هذا ؟؟؟ الآن لسنا بمعرض سرد الأسباب المؤدية إلى تزايد الهجرة … الآن علينا أن نضع أنفسنا موضع أولئك المهاجرين الذي باتوا في أكثر لحظات…
اسماعيل حمه ان الغرب, الذي يذرف دموع التماسيح على التغريبة السورية واهوالها, وعلى ما يسجل منها على صفحات البحار وشاحنات الموت وعلى اسوار البلدان الاوربية, يدرك ان ما يحدث على ابوابها ما هو الا الجزء اليسير منها, وأن قصة الطفل آلان واخيه ووالدته شيئا لا يذكر في القصة الكاملة للتراجيديا السورية التي امتدت فصولا وفصولا, ويتحمل هو بعد النظام وحلفائه,…