أغسطس 24, 2015

شفان ابراهيم
من
أرادها حقيقة عليه بمحاسبة ذاته قبل الآخرين, ومن أرادها قوة فليقف على مسافة
واحدة, ومَن مِن المحورين الكورديين أرادها قوة قومية وبعداً كوردياً فليشجع الوحدة
بين الطرفين.لم تعد الإشكالية مع أي الطرفين يقف بقية الكتّاب الغير منطوين في
الإطارين, لكن لعل الإشكالية الكبرى تمكن في أن الأزمة ليست أزمة على صعيد الوعي
بالذات…

نارين عمرnarinomer76@gmail.com
منذ بدءِ
الأزمة السّوريّة وحتّى تاريخ هذه المقالة تسارع الدّول والممالك والإمارات
والأقاليم والمنظّمات والجمعيّات ومثيلاتها بعقدِ مؤتمراتٍ وكونفراساتٍ وشبيهاتها
على شرف المواطنين السّوريّين “البؤساء والمظلومين والمغلوبين على أمرهم والمهجّرين
والمشرّدين” –على حدّ زعمهم- ويؤكّدون على تفاوضهم مع المعتدلين منهم والحريصين على
مصالح جماهير شعبهم, والمتفانين في خدمةِ مجتمعهم, والمضحّين بالرّوح والمال والولد…