منذ بداية الثورة والشعب الكوردي كان وما يزال جزءاً من الثورة السوريّة كونه عانَى من العذاب والاضطهاد مضاعفاً , فكانت له تجمعاته وتنسيقياته الشبابيّة الثوريّة التي لم تَبخل بأيّ جهد في سبيّل نصرة الشعب السوري ضد الطاغية بشار الأسد ونظامه الإجرامي الذي لم يعرف يوماً معنى الإنسانية والإنسان. وكان بناء اتحاد تنسيقيات الشباب الكورد في سوريا خطوة جبّارة من…