ما تزال السلطات الأمنية تراهن على الحل الأمني في التعامل مع الاحتجاجات الشعبية التي تطالب بالتغيير السلمي نحو سورية حرة ديمقراطية يحترم فيها القانون والدستور. وما يزال أبناؤنا السوريون يتدفقون إلى الأراضي التركية نتيجة الممارسات الأمنية اللامسؤولة وما تزال الأجهزة الأمنية مستمرة في حملاتها الاعتقالية بحق الناشطين والمثقفين من كل المدن ونخص بالذكر معتقلينا الكورد من أمثال عبد المجيد…