(ولاتي مه – خاص) الجمعة 10 – 6 -2011 استمر الشعب السوري في ثورته العارمة في كل بقعة من ارض الوطن , ولم تثنيه عن ذلك كل محاولات النظام وكل ممارساته الاجرامية التي وصلت الى جرائم ضد الإنسانية في محاولات يائسة منه لبث الرعب وخلق جو من الإرهاب لردع الشعب عن مواصلة ثورته الشعبية السلمية السائرة نحو النصر الأكيد, فعلى…
(ولاتي مه- خاص) بعد أن تناقلت وكالات الأنباء نبأ الدعوة التي وجهها الرئيس السوري بشار الأسد إلى الأحزاب الكردية للقاء به, وقبول البعض من قيادات الأحزاب الكردية من حيث المبدأ لهذه الدعوة. وجه موقع (ولاتي مه) سؤال الى عدد من الكتاب والمثقفين و السياسيين الكورد للاطلاع على وجهة نظرهم من موقف الأحزاب الكردية في قبولها لمبدأ الحوار مع نظام دعته…
أصدرت مجموعة من الأحزاب الكردية الشقيقة تصريحا بتاريخ 8 حزيران 2011 جاء فيه ما معناه أن أحزاب الحركة الكردية قد وافقت على مبادرة اللقاء مع السيد رئيس الجمهورية بهدف المساهمة ..الخ .. إننا في لجنة التنسيق الكردية نوضح لكل متتبع لهذا الشأن بأنه لم يتم دعوة ممثلي أحزابنا الثلاث (تيار المستقبل ، يكيتي ، آزادي) لحضور أي اجتماع في تاريخ…
إبراهيم اليوسف elyousef@gmail.com إلى ثامر في مرقده عشية “جمعة جديدة” يراقبها بلهفة ما أكثر العلامات المميزة التي يمكن وضعها، للثّورة السورية من جهة، ولاستراش النظام من جهة أخرى، إذ باتت لكل من الطرفين، علامته الفارقة، لأنه شتان ما بين هاتين العلامتين، علامتي القاتل والشهيد. ولعلّ أوّل ما يمكن أن يحسب للثورة، هو أن الطفل السوري، انخرط فيها، رافعاً ما…
في كتاب السيد (صلاح بدر الدين يتذكر) الصادر في عام 2011 ورد في الصفحتين 114-115 بالنص الحرفي مايلي : وفي خريف 1976 اعتقل سكرتير الحزب – حميد سنو – واستلم موقعه – مصطفى ابراهيم- من دون مؤتمر أو كونفرانس , و قيل أن الأخير عقد لقاءات سرية مع – جلال الطالباني- من دون معرفة ما دار فيها. ثم ما لبث…
نتقدم بالتهاني الحارة للحركة الوطنية السورية عامة و الحركة الوطنية الكردية خاصة بخروج المناضلين الكرد الكبار بمواقفهم النضالية الواضحة و الصريحة من المعتقل , و هم كلا من : المناضل الكبيرالاستاذ مصطفى جمعة القائم باعمال السكرتير لحزب آزادي الكردي في سوريا المناضل الكبير المهندس مشعل التمو الناطق باسم تيار المستقبل الكردي في سوريا المناضل الكبير الاستاذ حسن صالح عضو…
عبدالقادر بدرالدين بات واضحا, ان الانتفاضات الشعبية, السلمية والمدنية على انظمة الاستبداد في منطقتنا, قد غيرت خارطة الذهنية للانسان التونسي, المصري, اليمني, الليبي والسوري, وتجاوزت هذه الانتفاضات العارمة كل السيناريوهات التهديدية والتسلطية, وذالك بجديتها الشفافة ومواضيعها الجامعة ووطنيتها المنفتحة وانسيابها المتسامحة وديموقراطيتها الوليدة والجميلة باتجاه اندماج وطني حر وبارع. يمكن القول ان ظاهرة الاحتجاجات عابرة لمختلف النظم السياسية, فهي…