يونس قدري لقد بدأ السيد عبد الحميد درويش حملته ضد الإعلام الكوردي منذ مدة قصيرة، حيث بدأ بتجييش بعض الأقلام المعروفة لتشكل خط المواجهة الأول في حملة السيد حميد وكانت الشرارة الأولى حين نشر الكاتب إبراهيم اليوسف مقالاً تحت عنوان “أسماء مستعارة وأسماء معارة” والتي أثارت لغطاً كبيراً وهيأت الكتاب والمثقفين ليتخذوا موقفهم بالتالي من خلال النداء الذي أطلقه…
كاميران خليل kamiranxelil@gmail.com يبدو أن الحديث عن موضوع الأسماء المستعارة لم ينتهي بعد، فها هو الأخ حسين عيسو يتناوله، في مقال خاص في موقع ولاتي مه نشره بعنوان: تساؤلات حول محاضرة في قاعة «للثقافة» وهو ما دفعني للكتابة لما في موضوعه من قسوة على الكتاب الكرد الذين وقعوا على البيان في البداية أشكر موقع ولاتي مه الذي احتضن…
سيامند ميرزو بعد الندوة التي أحياها الأستاذ عبد الحميد درويش في القاعة التي سموها بمكتبه قاعة نور الدين ظاظا، كثرت تلك الكتابات التي ترد عليه، وعلى محاضرته ورأى بعض هؤلاء أن رفاقه انخرطوا في الكتابة بالأسماء المستعارة، وليس من حقه أن يرد عليها، ويطالب المواقع بعدم النشر لهذه الأسماء إنني أرى بغض النظر عن دعوة أي سياسي إن كان…