أودُّ ـ باسمي وباسم العائلة ـ أن أذكّر لورين الملا بأن أحداً لم يتقدّم بأي نوع من الاعتذار (لا رسمي ولا ضمني) لا له ولا لغيره ولا لأيّ جهة من جهات منظمات حزبه العتيد كما ادّعى في مقالته (إعلان دمشق إعلان الشرفاء والنبلاء لا إعلان الجبناء) وكلامه ملفّق ومختلق وعارٍ عن الصحّة ومردودٌ عليه لأنه باطل وغير صحيح البتّة….
افتتاحية الديمقراطي * دأبت الأوساط الشوفينية على ممارسة أساليبها المعهودة في انتهاج سياسة رجعية وعنصرية إزاء القضية الكردية ، ولذا فهي مستمرة في محاربة الحركة الكردية عبر إلصاق تهم باطلة بها وتقديم صورة مشوهة ومضللة عنها إلى الرأي العام ..وخلال عشرات السنين كانت الحركة الكردية هدفا لحملات متواصلة استهدفت إضعافها وبذر الخلافات واختلاق الانشقاقات فيها و بث الأقاويل…