يناير 10, 2009

تصريح إعلامي تعقيبا على تصريح اللجنة السياسية لحزبنا حزب آزادي الكردي في سوريا تاريخ 8/ 1 / 2009 ، نفيد بأن المخابرات السورية (فرع فلسطين) قد احتجزت العضو القيادي البارز في حزبنا الرفيق مصطفى جمعة عضو اللجنة السياسية للحزب والقائم بأعمال سكرتير الحزب في حال غيابه ، حيث دعي الرفيق مصطفى إلى فرع المخابرات العسكرية بحلب أكثر من مرة وأحيل…

روني علي لعل تجربة غالبية حركات التحرر والقوى المناهضة للأنظمة الديكتاتورية والشمولية، بتحولها إلى نموذج للسلطة المطلقة، إبان تسلمها مقاليد الدولة والتفافها على وعودها وعهودها وشعاراتها، الداعية إلى التحرر والانعتاق، ومن ثم تحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية، أو تنصلها منها، نتيجة ركونها إلى ذهنية السيطرة ومنطق احتكار السلطة، قد دفعت قسماً لا يستهان به من الكتاب والمفكرين، إلى إعادة…

بقلم محمد سعيد آلوجي هذا ما عالجه السيد معشوق مراد من هولندا في مقالة التي نشرها له موقع البارتي نفسه بتاريخ 06.01.2009 والذي تربطني به زمالة قديمة وأكن له الود والاحترام، وهو المقال الذي تلقيته عبر بريدي الإلكتروني من شخص يعز عليه وضع البارتي مع تعليق بسيط منه باللغة الكردية والذي جاء في صيغة تهكمية على طرح السيد…

تعرض يوم أمس 09.01.2009 سكرتير حزب آزادي الكردي في سوريا لذبحة صدرية ، ونقل على أثره مباشرة الى مشفى أولوفول في العاصمة النرويجية أوسلو. Ullevål universitetsykehus وقد أجريت له مباشرة قثطرة في شريان قلبه بشكل مؤقت على أساس إجراء عملية القلب المفتوح له لاحقاً. هذا وحاولت اللجنة الإدارية للجالية الكردية السورية في النرويج متابعة كافة مجريات الأمور الصحية للسيد مراد…

المحامي ابراهيم حسين عندما يتسلح الكاتب بسلاح الموضوعية فإنه سيترك أثراً كبيراً لدى قرائه وسيحقق بالتالي بعض الأهداف التي توخاها من خلال كتاباته على اعتبار أني افترض أن أي كلمة نكتبها سنكون مسؤولين عنها أمام الله سبحانه وتعالى حين نقف بين يديه .. من هذا المنطلق فإني عندما وجهت الانتقاد للخطاب الذي اعتمده (بعض) المثقفين الكرد السوريين في تحليلهم…

بتاريخ 8-1-2009 وببالغ الحزن والأسى تلقينا في منظمة حقوق الإنسان في سوريا نبأ رحيل الشخصية الوطنية والاجتماعية رمو عمر رمو والد الأستاذ نوري رمو بعض صراع مرير مع المرض. هذه الشخصية التي كان لها على الدوام دور متميز وهام في معظم الخلافات الاجتماعية في محيطه وعموم المنطقة ، كما كان موضع احترام ومحبة الجميع، وكان منزله ملجأ لكثير من المناضلين….