عنايت ديكو – ” عبد الرحمن آبو ” بين مطرقة الشارع الكوردي وسندان المجلس الوطني الكوردي.! – الكثير راهن على الألم العفريني، والكثير راهن على الصراخ العفريني وأراد أن يكون هذا العفريني بمثابة حديقة خلفية له ولجمعيته الثقافية ولحاكورته الحزبية والسياسية ولتياره الانشقاقي المناطقي. فبعد طرد الادارة الذاتية من كورداغ على يد الدولة التركية والائتلاف الوطني السوري وشركائهم…