شاهين أحمد بعد تعثر العملية السياسية التي إنطلقت من جنيف منذ 2012 ومن ثم توجت بقرار أممي حملت الرقم 2254منذ 2015 حيث تم تجزئة القرار وتقسيمه إلى أربعة سلال ، وتركت الثلاثة الأولى والهروب إلى الرابعة المتعلقة بالدستور وتحولت هي الأخرى إلى عنوان جديد ليتم من خلالها إدارة الأزمة وإطالة أمدها وسط تفاقم الأزمات المعيشية والأمنية والتراجع المخيف…