شيرزاد هواري لعل في المنعطفات التاريخية وعند انعدام التركيز وغياب البوصلة كمُوَجه وفي الظلام السياسي الحرج.لابد من الإستفادة من الركون والتمعن في قراءة التاريخ ومذاكرت الشعوب الحية التي أقتادت طرق التفوق والنجاح وأختارت أنسب الحلول للخروج من البواتق الصعبة.ولاسيما عندما يلتهي الكابتن وتكاد السفينة تغرق لولا محاولات النجاة في الوقت البديل للضائع وبكل تأكيد مايعانيه قطار النضال للنهج البارزاني…