وليد حاج عبدالقادر / دبي حينما يطوطم الإنسان حزبويته لتصل الى مرتبة التقيا التي لا تخطئ مطلقا ، وزعيمها يرقيه الى سوية الآلهة فوق عرش الحزب والشعب والوطن؟! .. ويتناسى معها ؛ أن يكون هو / الإله المصطنع / أول المضحين كفرض واجب بامته وقضاياها لغاية أمنه الشخصاني؟! . وتتوضح الأمور !! أصبحت المهول / بتشديد الواو / قد…