عنايت ديكو أشياء مهمة وكبيرة، ساهمت وسارعت في سقوط الانتصار الرياضي الجميل للفريق المغربي .!فاللاعب المغربي وبفضل القوى الفاعلة في أرض الملعب وخارجه … تحوّل من انسانٍ رياضي عادي ومستتر، الى انسانٍ حاملٍ للمشروع العروبوي – الاسلاموي العابر للصحارى وللقارات والمحيطات.فلم يُفكّر هذا الرياضي المغربي المسكين جليّاً في مهمته التي جاء من أجلها، ولم يمعن في ماهية رسالتهِ الرياضية الجميلة…