وليد حاج عبدالقادر / دبي في حالات عديدة ينتابنا كمتابعين لمتواليات منظومة حزب العمال الكردستاني وجوقة الناطقين باسمها وحماة مكوكية مواقفها المتحولة، وما اكثرهم – الناطقين باسمها – شعور باستغراب فظيع من كثرة المواقف المتلونة والزئبقية ايضا، والتي تتواتر فتعلو حينا الى حد الصخب وتنخفض مرارا الى مادون الصمت سكونا، وفق سيمياء وبارمومتر الجهة التي تتراقص زئبقيا وكبروباغندا قطيعية،…