د. محمود عباس تعطيل التطور في الإقليم الكوردستاني، أصبح الهاجس الأول لكل القوى المتربصة، لأجلها يتم تحريض المكون الشيعي، وعلى كل المنحنيات، من محاولات توسيع الخلافات الداخلية، إلى إضعاف الإقليم اقتصاديا، إلى الطعن في نزاهة البعض من قياداتها، والتشكيك في ديمقراطيتها، ومن المؤسف أن الأبواب مشرعة لهم، من خلال الطرف الكوردي المعارض، والفساد المتزايد، التي هزت البنية القوية للإقليم، إلى…