د. محمود عباس سياسة تركيا الحالية ومحاولاتها الخروج إلى العالم الخارجي التجاري والرأسمالي كدولة عظمى، كانت تستند بشكل رئيس على تلك المساعدات وعقود الشركات الرأسمالية العالمية، والعقود الطويلة الأجل فعملية تراجعها بطيئة وستأخذ وقتا، لربما تتمكن حكومة أردوغان من إنقاذها، بعلاقات دولية جديدة، كما فعلتها مع روسيا، وربما مستقبلا مع الصين، والدول المتحدثة بالتركية، ودول أفريقية، وما يتم الآن بين…