وليد حاج عبدالقادر / دبي مع إنطلاقة المظاهرات السلمية في سوريا المطالبة بإجراء اصلاحات، وتطورها الى شعار إسقاط النظام، كان للشعب الكردي حضوره الفعال، لابل فقد عد الكرد وربطها كحالة بديمومة نضال الحركة الكردية خاصة بطابعها السلمي، ولازلنا كنشطاء كرد كانوا فعالين في حالات نضالية عملية، وفي أشد حالات القمع والإستبداد، كنا نبتكر ادواتنا النضالية السلمية ونحدد مواقفنا بصراحة…