وليد حاج عبدالقادر / دبي في ثلاثية القائد الأوحد والحزب الواحد والعدو الأوحد ، والتي أصبحت كما متلازمة التوحد التي أطاحت بكلّ مفاهيم الديمقراطية توصيفاً ، والقومية ضحية لتربية وطنية منفية أصلاً ومسلوبة كخاصوية مسلكاً وتوجّهاً ، هذه الوحدانيات بتفردها التي تسخّر كلّ جهدها وامكاناتها للنفي الوجودي لما قبلها ولغاياتٍ لم تعد خافية وبعنوان واضح تتمثّل في عنوان فاقع بنكهة…