إبراهيم اليوسف عرض علي أحد الأصدقاء في إحدى منظمات المجتمع المدني التوقيع على بيان موجه للمجلس الوطني الكردي للانسحاب من الائتلاف، فما كان مني إلا أن عرضته على الزملاء في قيادة منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف، وجاء الرد من قبل زملائنا: البيان سياسي، بامتياز- لأن للبيانات الحقوقية لغتها الخاصة- ومضمونه ليس من شأن منظمات المجتمع المدني، ولن نوقِّع عليه- وهو…