إبراهيم اليوسف دعوا جنازتي تسر وحدهانورالدين ظاظا وجدتني معنياً بكل ما يتعلق بالفنان سعيد يوسف، لاسيما في لحظة ما بعد مرضه، ومن ثم في فترة ما بعد رحيله إلى الآن، وما نقيمه له من مجالس عزاء وأربعين هنا في ألمانيا، عما قريب، وتابعت الترتيبات التي كانت تتم في الخارج: في تركيا- في كردستان- في الوطن، كأي صديق له- وما…