ماجد ع محمد عندما يقتنع الواحد منا بأن صفحته الشخصية في وسائل التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) ليست أكثر من جدار إلكتروني عابر، كأي جدار في الشارع الذي يمر المواطن بجواره يومياً، وقتها سيخفِّف من حدة تذمره أو انتقاداته، ويخفّض من سقف مدائحه أو مآخذه التي يُشم منها رائحة الاعتقاد بأن صاحب المنشور يتصور بأن آلاف المشتركين بانتظار درره الفيسبوكية، فينكفئ…