سنحاول من خلال هذه النافذة تسليط الضوء على أساس ما سبق لنا البناء عليه كمركز قانوني في قولنا بأنّه ما من مصلحة لأحد سوى الدولة التركية في كل تفجير أو اشتباك أو عملية من شأنها خلق فوضى أمنية في عفرين و تحت أي ثمن، و كلّ جهة تتبناها أو تنسب لذاتها تلك الاعمال فهي يقيناً إما حمقاء أو تخدم تركيا…