الأمازيغي: يوسف بويحيى أعلم ان هذا العنوان سيثير غضب الكثيرين ،بل سأخسر به أعز الأصدقاء المثقفين الذين يعملون ليل نهار على التقارب الكوردي الكوردي ،كما أني بدوري أعمل جاهدا لتحقيق الوحدة الكوردية ،ولا يوجد اي إنسان حر لا يتمنى الوحدة لبني جلدته من أجل تحدي الصعاب لتحقيق النصر و الكرامة ،فما بال ذلك لشعب مضطهد يعيش بين كماشة النفاق الدولي…
إدريس سالم لقد نسي المتابع الكوردي قضيته السياسية والأساسية في غربي كوردستان، والتي تمتدّ من عفرين إلى ديرك، إذ بات يُستخدم على الصفحات الزرقاء مصطلح «شرقي الفرات»، بدلاً من «غربي كوردستان»، رغم أن الإعلام الغربي والعربي هو مَن يتداولها ويروّج لها، في إشارة إلى أنها منطقة النفوذ الأمريكي «أمريكا باعت الكورد في كركوك وعفرين، وستبيعهم في كوباني وقامشلو، بطرق وأساليب…