صالح القلاب بعد كل هذا الذي جرى في سوريا خلال السنوات السبع الماضية وأكثر، باتت هناك شبه قناعة لدى المعنيين بهذه الأزمة المتفجرة والمتابعين لها، إنْ في هذه المنطقة وإنْ في الشرق والغرب، بأنها ذاهبة إنْ ليس إلى التفتت والتشرذم والتشظي فإلى «التقسيم». فالعودة إلى ما كانت عليه قبل عام 2011 من الواضح، لا بل المؤكد، أنها لم تعد ممكنة…
الأمازيغي: يوسف بويحيى عفرين جرح غائر لم يحرك ساكنا إلا لدى الشعب الكوردي ،بينما بقي القادة متفرجين في سكون كأن شيئا لم يحدث ،هل أصبحت السياسة الكوردية تلزم نضال الصمت و التغاضي أكثر من الكلام و الصراخ في وجه الديكتاتورية لٱنتزاع الحق المشروع ،إلى أي هاوية يقود القادة شعبا مغلوبا على أمره تلقى كل أنواع العذاب بدون أدنى ذنب ،هل…