حسين جلبي رغم المصائب التي حلت على رؤوس الكُرد بسببه، وكان آخرها فشله في الدفاع عن مناطق نفوذه في عفرين، الأمر الذي تسبب بكارثة كبرى، كان أحد أهم مظاهرها الماثلة للعيان هي نزوح ما يناهز المائتي ألف كُردي من المدينة؛ يستمر حزب العمال الكُردستاني في ممارسة السياسات نفسها وكأن شيئاً لم يكن، وتستمر آلته الإعلامية في تزييف الوقائع والتغني بالبطولات…